ببوسترات لـ«الكبير أوي 8».. «Watch it» تبدأ الدعايا لمسلسلات رمضان 2024
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
طرحت منصة «واتش إت» بعضا من بوسترات مسلسلاتها الرمضانية المُنتظرة، إذ تتعاون هذا العام مع عدد كبير من النجوم الكبار، لتقديم وجبة دسمة خلال الموسم، اختارت فيها الشركة المُتحدة المالكة للمنصة، أنماطا وأشكالا مختلفة من الدراما التلفزيونية، ما بين المسلسلات التاريخية أو تقديم القصص الخيالية، بجانب تقديم قصص اجتماعية، ولم تنس جرعات الكوميديا.
ومن بين البوسترات التي طرحتها «واتش إت»، استعدادًا لبدء خطة الدعايا لمسلسلاتها، هو مسلسل «الكبير أوي»، المسلسل المُنتظر كل عام، حيث يقدم منه أحمد مكي هذا العام جزءه الثامن، بالتعاون مع المُخرج أحمد الجندي، وبكتابة مصطفى صقر ومحمد عز الدين.
وظهر في البوستر الثلاث شخصيات الرئيسية، وهم «الكبير» و«حزلقوم» و«جوني»، ويظهر الأخير بلوك مُختلف عن باقي الأجزاء الماضية، حيث يرتدي نظارة نظر وقصة شعر مُختلفة.
بوسترات الكبير أوي
وقد انتهى «مكي» من تصوير 60% من مشاهده، حيث يتوقف التصوير لبضع أيام ويعود مرة أخرى؛ نظرًا لانشغال المخرج أحمد الجندي بتصوير أعمال أخرى خارج مصر.
أحداث وأبطال المسلسلوتناول أحداث الجزء السابع المشكلات الزوجية بين الكبير أوي ومربوحة في إطار كوميدي، ويشارك في بطولة الجزء الثامن كل من أحمد مكي، محمد سلام، بيومي فؤاد، رحمة أحمد، العديد من ضيوف الشرف من بينهم أمينة خليل والتي تظهر في شخصيتها الحقيقية، إلى جانب شيماء سيف، محمد ثروت، وآخرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد مكي الكبير أوي حزلقوم جوني رمضان 2024 دراما رمضان الکبیر أوی
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. اختبار اللغة الإنجليزية بين السهل والمتوسط
أبوظبي: شيخة النقبي
أدى طلاب الصف الثاني عشر بمختلف المسارات التعليمية في دولة الإمارات، اختبار مادة اللغة الإنجليزية، وجاء بصيغة إلكترونية، وقد قسّم الاختبار إلى مرحلتين، الأولى شملت الجزء الكتابي واستمرت ساعة ونصف الساعة، والثانية لأسئلة القراءة، واستغرقت ساعة كاملة.
وتضمن الاختبار خمس قطع قراءة، واشتملت مجموعة من الأسئلة التي تقيس الفهم والاستيعاب، ومهارات التحليل اللغوي والتفكير النقدي. وقد شكّل هذا الجزء تحدياً زمنياً لبعض الطلبة، لحجمه وتنوع أسئلته.
وقد تباينت آراء الطلاب في مستوى صعوبة الامتحان، حيث أشار أحمد الزعابي، إلى أنه كان سهلاً في مجمله، إلا أن الجزء الإلكتروني استغرق وقتاً طويلاً نتيجة كثرة القطع والأسئلة المرتبطة بها.
ووصفه سعيد جمعة، بأنه متوسط الصعوبة. لوجود أسئلة لم تكن ضمن الهيكل المتوقع، وهو ما سبّب نوعاً من الإرباك.
واتفق معه صالح نزار، مضيفاً أنه كان في مستوى مقبول، لا يخلو من بعض التحديات، لكنه لم يكن صعباً كثيراً.