وزير الشباب يهنئ لاعب منتخب مصر للتايكوندو بتأهله لدورة الألعاب البارالمبية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
تقدم وزير الشباب والرياضة، الدكتور أشرف صبحي، بالتهنئة القلبية إلي لاعب منتخب مصر الباراليمبى للتايكوندو عبدالرحمن محمود عبدالرازق فرج يحجز بطاقة التأهل لدورة الألعاب الباراليمبية باريس 2024.
تأهل لاعب منتخب مصر البارالمبي للتايكوندو إلي دورة الألعاب البارالمبية باريس، بعد فوزه بالمركز الأول فى التصفيات الإفريقية المؤهلة لباريس فى وزن تحت 70 كجم (تصنيف K-44).
وذكر وزير الشباب والرياضة أن القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بالرياضيين بصورة غير مسبوقة خاصة الأبطال البارالمبيين ، من خلال توفير كافة سُبل النجاح، وانعكس ذلك على نظرة الاتحادات الدولية للرياضة بمصر، الامر الذي يعود بالنفع على الرياضة وممارسيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة منتخب مصر البارالمبي الألعاب البارالمبية اشرف صبحي عبدالرحمن محمود احمد محمدي
إقرأ أيضاً:
احتفالًا بالعيد القومي.. الشباب والرياضة بالإسكندرية تتفقد الاستعدادات لمهرجان الدراجات الهوائية
أجرت الدكتورة صفاء الشريف، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية جولة تفقدية اليوم الجمعة و ذلك للوقوف للاستعدادات النهائية لانطلاق مهرجان الدراجات الهوائية الذي تنظمه المديرية بمشاركة واسعة من الشباب و الرياضيين وهواة ركوب الدراجات وذلك في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيدها القومي الـ 73.
أكدت كيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية، خلال جولتها حرص الوزارة على تقديم فعاليات رياضية جماهيرية تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية، وتُسهم في نشر الوعي البيئي والصحي بين المواطنين، مشيرة إلى أن المهرجان يأتي ضمن سلسلة من الأنشطة والفعاليات التي تنظمها المديرية احتفالًا بهذه المناسبة الوطنية العزيزة مشدده على جاهزية المسارات المخصصة للسباق، والتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين الفعالية وضمان خروجها بالشكل اللائق الذي يعكس روح الإسكندرية واهتمامها المتزايد بالرياضة.
و الجدير بالذكر أن محافظة الإسكندرية تحتفل في السادس والعشرين من يوليو من كل عام بعيدها القومي، إحياءً لذكرى خروج الملك فاروق من مصر عقب ثورة 23 يوليو، حيث غادر البلاد من ميناء رأس التين مستقلًا اليخت الملكي "المحروسة" متجهًا إلى إيطاليا في مثل هذا اليوم من عام 1952. وتُلقب الإسكندرية بـ"عروس البحر الأبيض المتوسط" و"لؤلؤته"، نظرًا لما تتمتع به من مكانة تاريخية وسياحية فريدة، إذ تُعد العاصمة الثانية لمصر بعد القاهرة، والعاصمة القديمة لها و التي تأسست المدينة على يد الإسكندر الأكبر، وكانت مركزًا عالميًا للثقافة والحضارة في العصرين اليوناني والروماني، ولا تزال اليوم مقصدًا سياحيًا على مدار العام، تجمع بين سحر المعالم الأثرية وروعة الشواطئ وجمال الطبيعة.