جوميز غاضب من إدارة الزمالك بسبب رحيل ثنائي الجبهة اليسرى
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
قال إبراهيم سعيد نجم الكرة المصرية، أن المدرب البرتغالي جوزيه جوميز غاضب من إدارة نادي الزمالك، بعد رحيل ثنائي الجبهة اليسرى، في انتقالات يناير الأخيرة.
قال إبراهيم سعيد في تصريحات تليفزيونية :"مصدر داخل نادي الزمالك، أكد في تصريحات خاصة أن البرتغالي خوسيه جوميز المدير الفني الجديد لنادي الزمالك، تواصل مع الإدارة من أجل الاستفسار وتعجبه الشديد من رحيل ثنائي الجبهة اليسرى عبدالله جمعة وحاتم سكر، في ظل غياب أحمد فتوح لمدة تصل إلى شهر ونصف".
وأوضح: "جوميز أكد على عدم إمكانية الاعتماد فقط على محمد عبدالشافي خلال الفترة المقبلة، بحكم عامل السن، والإدارة أبلغته بأن رحيل الثنائي، جاء لأسباب فنية وعدم ظهورهما بأداء جيد خلال الفترات السابقة".
وأضاف إبراهيم سعيد: “أتعجب من غضب جوميز من رحيل عبدالله جمعة، ورأيه شئ مقلق بالنسبة لي، لأن خلال الفترة الأخيرة اللاعب لم يُشارك ولم يظهر بالأداء المميز التي تجعله غاضب من رحيله بهذا الشكل، ولكن أتوقع اعتماده على قطاع الناشئين لحل هذه الأزمة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوزيه جوميز
إقرأ أيضاً:
بعد نفقة وطعن وحجز.. ممتلكات إبراهيم سعيد تعود إلى صاحبها.. التفاصيل
في قاعة هادئة بمحكمة القاهرة الجديدة، وتحديدًا داخل أروقة قضاة الأسرة بالتجمع الخامس، أصدرت المحكمة قرارًا بإعادة ممتلكات ومقتنيات ثمينة للاعب السابق إبراهيم سعيد، والتي كانت قد صودرت ضمن قضية نفقة لصالح طليقته.
ذهب ومشغولات ومستندات شخصية، وأوراق ثبوتية… كلها وُضعت سابقًا تحت الحجز التنفيذي، بعد مطالبة قضائية استندت إلى أحكام نفقة متراكمة، كانت كفيلة بأن تجعل ممتلكات واحد من أبرز مدافعي الكرة المصرية في مهب الريح.
لكن في الجلسة الأخيرة، تغيّرت المعادلة، وكشف المحامي محمد رشوان، دفاع إبراهيم سعيد، أمام المحكمة كيف أن الحجز قد طال مقتنيات ليست في الأصل مملوكة للاعب، بل تابعة للشركة المالكة للكمبوند السكني الذي يقيم فيه، مؤكدًا أن الوحدة التي تم الحجز عليها ليست مُسجلة باسمه، وأنه يقطنها بنظام الإيجار المفروش، وكل ما بداخلها لا يخصه قانونًا.
وطلب رشوان من المحكمة استخراج شهادة رسمية من إدارة الكمبوند، تثبت ملكية الشركة للوحدة السكنية، في خطوة قانونية دقيقة أعادت الأمور إلى نصابها. وبالفعل، استجابت المحكمة وأصدرت قرارها بإعادة الممتلكات والمقتنيات التي حُجزت، وإرجاع الأوراق الثبوتية التي تم التحفظ عليها.
ورغم هذه الخطوة الإيجابية، لم تُغلق القضية تمامًا، حيث قررت المحكمة تأجيل دعوى بطلان الحجز لجلسة 9 سبتمبر المقبل، وذلك لحضور بنات اللاعب من طليقته، في مشهد قد يحمل أبعادًا أسرية لا تقل حساسية عن الجوانب القانونية.
من الملعب إلى المحكمة
إبراهيم سعيد، الذي اعتاد على المواجهات الصعبة فوق المستطيل الأخضر، وجد نفسه في مواجهة من نوع آخر، هذه المرة خارج الملاعب ليست الكرة بل القانون، هو ما بات يحدد مصيره.