خطف أكرم عفيف نجم منتخب قطر، الأنظار باحتفاله المثير بعد هدفه في مرمى الأردن، خلال الشوط الأول من مباراة نهائي كأس آسيا، المقامة على استاد “لوسيل”.

نجح أكرم عفيف، في تسجيل هدف التقدم لمصلحة منتخب قطر من ركلة جزاء سددها بنجاح في مرمى الحارس يزيد أبو ليلى بالدقيقة “22”.

أكرم عفيف يحتفل بطريقة الساحر

واحتفل أكرم عفيف، بهدفه بطريقة غريبة حيث أخرج بطاقة بها صورته ثم تحولت فجأة إلى “S”، ويقصد به أول حرف من اسم زوجته، ليهدي لها الهدف.

احتفال أكرم عفيف بأول حرف من اسم زوجته أصبح حديث العالم الكروي الآن ????❤️

pic.twitter.com/59qMOClpWr

— Ahmedöv (@a5medv) February 10، 2024

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أكرم عفيف أکرم عفیف

إقرأ أيضاً:

العدوى تبدأ من هنا.. لماذا يفشل معظمنا في غسل يديه بطريقة صحيحة؟

رغم إدراك معظم الناس لأهمية غسل اليدين في الوقاية من الأمراض المعدية، فإن ممارسات غير صحيحة وشائعة لا تزال تُقوّض هذه الوسيلة الفعالة، مما يفتح المجال لانتشار الفيروسات والجراثيم دون قصد.

وبحسب تقرير نشرته وكالة “فوكس نيوز”، فإن أربعة أخطاء متكررة في غسل اليدين تحوّل هذه العادة الصحية إلى سلوك غير فعال، وربما ضار، ما لم تُمارَس بالشكل الصحيح.

الاعتماد على المعقمات الكحولية بدلًا من الماء والصابون: يشيع الاعتقاد بأن معقمات اليدين الكحولية تغني عن الغسل التقليدي، غير أن هذه المواد تعجز عن قتل بعض الفيروسات مثل “نوروفيروس”– أحد الأسباب الرئيسية للإسهال الحاد في العالم– الذي يتمتع بقدرة عالية على مقاومة الكحول، لكنه ينهار أمام الغسل الجيد بالماء والصابون، وتشير دراسة نُشرت في دورية Clinical Infectious Diseases إلى أن المعقمات لا تؤثر فعليًا على الفيروسات غير المغلفة، ما يجعل الغسل اليدوي هو الخيار الأمثل في معظم الحالات.

الاكتفاء بالعطس في الكوع دون غسل اليدين: رغم أن العطس أو السعال في ثنية المرفق يحد من تطاير الرذاذ، إلا أن الجراثيم لا تزال تلتصق باليدين أو الأسطح المحيطة عند ملامسة الوجه أو الأدوات الشخصية لاحقًا، وتشير أبحاث من جامعة كولومبيا إلى أن الإنسان يلمس وجهه بمعدل 23 مرة في الساعة، 44% منها تشمل الفم أو الأنف أو العينين، ما يجعل اليدين ناقلًا رئيسيًا للعدوى.

غسل اليدين فقط في “مواسم المرض”: يربط الكثيرون بين غسل اليدين وفصل الشتاء، حيث تكثر الإنفلونزا ونزلات البرد، ويتجاهلون ضرورة الحفاظ على هذه العادة طوال العام. في المقابل، تحذر منظمة الصحة العالمية من أن أمراضًا خطيرة مثل السالمونيلا والتهاب الكبد A لا تتبع نمطًا موسميًا، ويمكن أن تنتقل بسهولة عبر الأيدي الملوثة في أي وقت.

إهمال الغسل بعد أنشطة يومية غير واضحة الخطر: كثيرون لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة المستشفيات أو تناول الطعام في المطاعم، رغم أن هذه الأماكن قد تكون بؤرًا خفية للعدوى، وتُظهر بيانات من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن 70% من الناس لا يغسلون أيديهم بعد استخدام وسائل النقل العامة أو زيارة المرافق الصحية.

توصيات علمية: الغسل الفعال ينقذ الأرواح

يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع التركيز على جميع الأجزاء، بما في ذلك ظهر اليد، وبين الأصابع، وتحت الأظافر، وهي مناطق عادةً ما يتم تجاهلها.

وتوضح دراسة أجرتها جامعة ميتشيغن أن الالتزام الكامل بهذه الطريقة يقلل من احتمال الإصابة بالعدوى بنسبة تصل إلى 50%.

كما تؤكد منظمة اليونيسف أن تحسين سلوكيات غسل اليدين يمكن أن ينقذ حياة أكثر من مليون طفل سنويًا حول العالم، إذ تُعد الأيدي الملوثة سببًا رئيسيًا لوفيات الأطفال المرتبطة بالإسهال والالتهابات التنفسية.

مقالات مشابهة

  • ماذا قال إنريكي قبل نهائي باريس وإنتر ميلان؟
  • ماذا فعل بنزيما مع ناتشو بعد نهائي كأس الملك السعودي؟
  • «الأموال لا تلعب».. ماذا قال «إنزاجي» عن باريس سان جيرمان قبل نهائي دوري أبطال أوروبا؟
  • ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
  • ماذا قدمت أندية فرنسا في نهائي دوري أبطال أوروبا؟.. سجل مخيب للآمال
  • تعرف على جدول مباريات منتخب شباب العراق في تصفيات كأس آسيا 2026
  • خلاف ينهي حياة شاب بطريقة مأسوية
  • منتخب سوريا الأولمبي في المجموعة 11 في تصفيات كأس آسيا لكرة القدم
  • القبض على رجل قتل طليقته وتخلص من جثتها بطريقة مروعة.. فيديو
  • العدوى تبدأ من هنا.. لماذا يفشل معظمنا في غسل يديه بطريقة صحيحة؟