تهديدات بمقاطعة قراصنة الكريبي بعد هذا الإعلان من ديزني
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
هدد عدد كبير من متابعي سلسل قراصنة الكاريبي بمقاطعة السلسلة بعد الاعلان عن نية ديزني لاستبدال جوني ديب بممثلة شابة صاعدة في مستقبل السلسلة.
ووفق صحيفة ديلي ميل، اختارت ديزني ممثلة شابة من نجوم مسلسل "ذا بير"، لتكون نجمة الأجزاء المقبلة من قراصنة الكاريبي.
وعلى العكس استكمالًا لموجة المصالحة التي ينعم بها حاليًا جوني ديب وسط أجواء الترحيب به من جديد في هوليوود، عاد للمشاركة في حملة دعائية جديدة بعد 8 سنوات على آخر حملة دعائية يقوم بها لنوع عطور ديور.
وتقول "ديلي ميل"، أن الحملة الدعائية الجديدة، اعلنت عنها علامة ديو باسم رسمي The Call Of The Blazing Sun.
أحد أفلام "ديب"
وكان قد عاد جوني ديب من جديد للسينما، عبر فيلم جديد بعنوان Jeanne du Barry، تدور أحداثه التاريخية في اطار من السيرة الذاتية.
والفيلم الجديد للنجم جوني ديب Jeanne du Barry، هو فيلم سيرة ذاتية يجسد به ديب دور الملك لويس السادس عشر.
الفيلم من إخراج مايوين ويشارك في بطولته، مخرجته مايوين في دور مادام دو باري، وبينيامين لافيرني، ولويس جاريل، وبير ريشار، وميلفيل بوبو، وباسكال جريجوري.
عودة بعد غياب
ويترقب عشاق النجم الكبير جوني ديب عودته المرتقبة لعالم السينما، بعد سنوات قضاها بعيدًا عن الأضواء، بسبب تعرضه للنبذ من صناع السينما في هوليوود بسبب قضية طلاقه من أمبر هرد التي استمرت لعدة سنوات.
هذه القضية، كتبت فصولها الأخيرة خلال عام 2022، بعد حصل النجم جوني ديب على حكم نهائي بتعويض مستحق على أمبر هرد، مقابل الوضع الذي وجد به جوني ديب نفسه بسبب تشهير أمبر هرد به.
والحكم القضائي الذي أنهى النزاع بين الثنائي، حصل من خلاله جوني ديب على تعويض ضخم بقيمة 8 ملايين دولار.
التعويض قدت النجمة أمبر هرد فترة كبيرة في محاولة توفير قيمته من اكثر من جهة، حتى واجهت العجز في تحقيق ذلك، ما دفع جوني ديب في النهاية، للتنازل عن جزء كبير من قيمة التعويض، والاتفاق مع أمبر هرد على تسوية النزاع مقابل حصوله على مليون واحد فقط كتعويض.
قراصنة الكاريبيالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قراصنة الكاريبي هوليوود اخبار ديزني جونى ديب أمبر هرد جونی دیب
إقرأ أيضاً:
ماكرون يرفض الاستقالة رغم تهديدات بحجب الثقة عن حكومته الجديدة
باريس "رويترز": رفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعوات الاستقالة ووجه انتقادات حادة إلى معارضيه اليوم الاثنين في وقت تواجه فيه حكومته خطر السقوط بسبب اقتراحين لسحب الثقة قد يُطيحان بها بحلول نهاية الأسبوع.
وتمر فرنسا بأسوأ أزمة سياسية منذ عقود، إذ تسعى حكومات الأقلية المتعاقبة إلى تمرير ميزانيات تهدف إلى تقليص العجز وسط برلمان مُنقسم إلى ثلاث كتل أيديولوجية مختلفة.
وعين ماكرون خمسة رؤساء وزراء في أقل من عامين، فيما اعتبر عدد من خصومه أن السبيل الوحيد للخروج من الأزمة هو دعوة الرئيس إلى انتخابات تشريعية مبكرة أو تقديم استقالته وهو ما رفضه ماكرون.
وعند وصوله إلى مصر اليوم الاثنين للمشاركة في اجتماع يهدف إلى إنهاء الحرب في غزة، بدا ماكرون متحديا، ملقيا باللوم على خصومه في زعزعة استقرار فرنسا، ومؤكدا أنه لا يعتزم التنحي عن منصبه قبل انتهاء ولايته الثانية والأخيرة في عام 2027.
وقال "أُكرّس جهودي للحفاظ على الاستقرار وسأواصل ذلك".
وأعاد ماكرون يوم الجمعة تعيين سيباستيان لوكورنو رئيسا للحكومة بعد استقالته من المنصب في وقت سابق من الأسبوع. وأعلن مكتب ماكرون عن تشكيلة حكومة لوكورنو الجديدة في وقت متأخر من أمس إذ احتفظ عدد كبير من الوزراء بمواقعهم على الرغم من تعهد لوكورنو بتعيين وزراء يجسدون "التجديد والتنوع".
وقدم كل من حزب فرنسا الأبية اليساري المتشدد وحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف مقترحات لسحب الثقة من الحكومة اليوم الاثنين.
وسيواجه لوكورنو تصويتا على سحب الثقة يوم الخميس المقبل وسط حالة من عدم اليقين بشأن ما إذا كان يملك الأصوات الكافية للبقاء في منصبه، إذ لا يزال الحزب الاشتراكي، الذي يُعد دعمه ضروريا، مترددا ولم يحسم أمره.
يريد الاشتراكيون من لوكورنو إلغاء إصلاحات ماكرون للمعاشات التقاعدية وفرض ضريبة على المليارديرات، وهو إجراء يرفضه اليمين رفضا قاطع ا.
ويُعد لوكورنو أقصر رؤساء وزراء فرنسا خدمة، إذ لم تتجاوز مدة ولايته الأولى 27 يوما. ولم يستبعد إمكانية الاستقالة مجددا إذا تعذر عليه أداء مهامه.