أكدت مصادر مطلعة أنّ ما تقوم به اسرائيل من عمليات استهداف لقيادات فلسطينية في لبنان يهدف إلى اغلاق ملف الضفة الغربية الذي شكل خطراً حقيقياً على اسرائيل في المرحلة الماضية. وتقول المصادر أن إغتيال القيادي في "حماس" صالح العاروري مطلع العام الجاري ومحاولة اغتيال القيادي باسل صالح، أمس السبت، هو في هذا الاطار، إذ لعب هؤلاء مع "حزب الله" دوراً واسعاً في إمداد الضفة الغربية بالأسلحة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المقاومة الفلسطينية تنفذ 15 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية
الثورة نت/..
رصد مركز معلومات فلسطين (معطى)، 15 عملًا للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية خلال الـ24 ساعة الأخيرة؛ مشيرًا إلى أن المقاومين أوقعوا خلالها قتيلا وإصابة في صفوف العدو الإسرائيلي.
وأوضح “معطى” ، في تقريراحصائي للمركز، أن هذه الأعمال تمثلت في عملية مزدوجة (طعن وإطلاق نار)، وعملية طعن، وعملية زجاجات حارقة، وثلاث عمليات تصدي للمستوطنين، وسبع عمليات اندلاع مواجهات والقاء حجارة، ومظاهرة.
ونوه بالعمليات النوعية، ممثلة في عملية طعن وإطلاق نار بالقرب من مستوطنة “غوش عتصيون” ، أسفرت عن مقتل حارس أمن للعدو الاسرائيلي، وعملية طعن أسفرت عن إصابة جندي من جنود العدو، في قرية رمانة قرب جنين.
وأشار إلى أن العمليات توزعت جغرافيا بين بيت لحم، جنين، القدس، رام الله، نابلس، والخليل.