«3 أيام عسل».. إجازة قصيرة لـ محمود عامر من تصوير مسلسله الرمضاني بعد زواجه
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قال الفنان محمود عامر، إنّه حصل على إجازة من تصوير أحد أعماله الدرامية المشاركة في رمضان 2024، بعد زواجه بالدكتورة رشا فرج، على أن يعاود التصوير مرة أخرى يوم الأربعاء المقبل بسبب سرعة تسليم الحلقات إلى القنوات العارضة في رمضان.
محمود عامر يتحدث عن تفاصيل شهر العسلوأضاف محمود عامر لـ«الوطن»: «لم أستطع الحصول على أكثر من 3 أيام إجازة من التصوير بسبب قلة الوقت من أجل تسليم أكبر عدد من الحلقات»، معربا عن سعادته الكبيرة بزواجه: «رشا هي نعمة الله لي في هذه الأيام، وأهم شيء هو الرضا».
وعن إقامته حفل زفاف خاص لها، قال: «كان لازم أعملها فرح لازم أفرح العروسة، رغم أنني كنت أتمني إقامة حفل زفاف أكبر، ولكن الأمور كانت تسير بشكل سريع، خاصة أنّ التجهيزات بأكلمها كانت في 3 أشهر فقط».
قصة حب محمود عامر وزوجتهوعن قصة حبهما وتعارفها قال: «هذه أمور خاصة جدا لا أفضل الحديث عنها، لكن سعيدة برد فعل الجمهور وسعادته الكبيرة لي خاصة أنّ معظمهم تمنوا الخير لي في حياتي الجديدة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود عامر حفل زفاف عقد قران الفنان محمود عامر محمود عامر
إقرأ أيضاً:
شرطة صعدة تضبط أكثر من 31 طن من المخدرات كانت في طريقها إلى السعودية
يمانيون |
أعلنت شرطة محافظة صعدة عن ضبط وإتلاف كميات ضخمة من المواد المخدرة خلال العام الهجري الماضي 1446هـ، كانت في طريقها من مناطق سيطرة العدوان نحو الأراضي السعودية، في واحدة من أكبر عمليات المكافحة التي تكشف عن تنامي شبكات التهريب المنظمة برعاية جهات مرتبطة بتحالف العدوان.
ووفقًا للإحصائية الرسمية الصادرة عن شرطة المحافظة، تم ضبط 22 ألفًا و707 كيلو جرامات من الحشيش المخدر المهرب من الخارج، إلى جانب 184 ألفًا و935 حبة مخدرة متنوعة، إضافة إلى أكثر من 27 مليون و776 ألف حبة مخدرة من نوع بريجابالين، وهي مادة مصنفة ضمن أخطر أنواع الحبوب المؤثرة على الجهاز العصبي.
وأكدت شرطة صعدة أنه تم إتلاف جميع هذه الكميات خلال العام المنصرم، بإجمالي قدره 31 طنًا و955 كيلو جرامًا من الحشيش الخارجي، جرى ضبطها أثناء محاولات تهريبها من مناطق تخضع لسيطرة قوى العدوان، وكانت موجهة بشكل رئيسي نحو الحدود السعودية.
مصادر أمنية أشارت إلى أن هذه الكميات الهائلة تُعد مؤشرًا خطيرًا على حجم التورط والفساد في المناطق الخاضعة للاحتلال، حيث تحولت إلى بيئة آمنة لتجارة وعبور المخدرات، بدعم وتسهيل من شبكات متعددة لها ارتباطات عسكرية وأمنية بقوات العدوان.
وشددت شرطة صعدة على مواصلة عمليات الرصد والمراقبة وضرب أوكار التهريب، مؤكدة أن الأجهزة الأمنية في المحافظة تعمل ضمن مسؤوليتها الوطنية والدينية لحماية المجتمع من هذه الآفة، التي تمثل سلاحًا ناعمًا يستخدمه العدو لتفكيك البنية الأخلاقية والاجتماعية لشعوب المنطقة.