توقعات ضيف الحلقة الافتتاحية في برنامج رامز جلال الجديد لعام 2024 في شهر رمضان تثير الفضول: هل يكون فنانًا أم لاعبًا كرة قدم؟.. الفنان المصري رامز جلال يعتاد كل عام على تقديم برنامج المقالب الكوميدي خلال شهر رمضان المبارك، حيث يستضيف نخبة من الفنانين والفنانات العرب، وأحيانًا يُفاجئ جمهوره بضيوف دوليين.

في انتظار موسم رمضان 2024، يترقب الجمهور بفارغ الصبر الكشف الضيف الذي سيكون نجم الحلقة الأولى. هل يتعلق الأمر بفنان محبوب أم لاعب كرة قدم مشهور؟، وننشر في السطور التالية المزيد من التفاصيل حول برنامج رامز جلال الجديد في رمضان 2024 والمقالب المثيرة التي سيقدمها للجمهور.

برنامج رامز جلال الجديد 2024 في رمضان

ويثير برنامج رامز جلال الجديد لعام 2024 في شهر رمضان فضول الجماهير العربية. منذ بداية عام 2024، يترقب العديد من الأشخاص في الوطن العربي الكشف البرنامج الجديد الذي سيقدمه الفنان المصري رامز جلال عبر قناة MBC مصر. في الفترة الأخيرة، انتشرت صور عديدة على وسائل التواصل الاجتماعي تكشف عن البرنامج الجديد الذي سيحمل عنوان "رمز قفل اللعبة" لرمضان عام 2024. تلك الصور أثارت جدلًا واسعًا، حيث يتساءل الناس عن محتوى المقلب الجديد الذي سيقدمه رامز جلال في هذا الموسم.

"فنان ولا لاعب كرة قدم".. توقعات ضيف الحلقة الأولى في برنامج رامز جلال الجديد خلال شهر رمضان 2024

وعلى الرغم من عدم الإعلان الرسمي حتى الآن عن تفاصيل البرنامج الجديد، يتوقع الجمهور أن يكون البرنامج مثيرًا وشيقًا كما في كل عام. يقوم الفنان المصري رامز جلال بدعوة عدد من الفنانين، المذيعين، وحتى لاعبين كرة القدم أو شخصيات مشهورة، الذين يحظون بشعبية كبيرة وجماهيرية هائلة. يبقى المحتوى الرسمي للبرنامج مجهولًا حتى الآن، مما يزيد من تشوق الجماهير للكشف مفاجآت رامز جلال في رمضان 2024.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رامز جلال الفنان رامز جلال برنامج رامز جلال شهر رمضان رمضان 2024 شهر رمضان رمضان 2024 کرة قدم عام 2024

إقرأ أيضاً:

الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل

مسؤول في برنامج الأغذية العالمي قال إنه على الرغم من المساهمات السخية العديدة لعمل البرنامج في السودان، إلا أن البرنامج يواجه عجزا قدره 500 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية والنقدية الطارئة للأشهر الستة المقبلة.

بورتسودان: التغيير

قال برنامج الأغذية العالمي إن خطر المجاعة لا يزال يلاحق المجتمعات المتضررة من الحرب في السودان، مشيرا إلى أن المجتمعات على خطوط المواجهة قد وصلت إلى “نقطة الانهيار” وغير قادرة على دعم الأسر النازحة بعد الآن.

متحدثا من بورتسودان للصحفيين في جنيف اليوم الثلاثاء، قال المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في السودان، لوران بوكيرا: “خلال الأشهر الستة الماضية، عزز البرنامج مساعداته، ونحن الآن نصل إلى ما يقرب من مليون سوداني في الخرطوم بدعم غذائي وتغذوي. يجب أن يستمر هذا الزخم، فهناك العديد من المناطق في الجنوب معرضة لخطر المجاعة”.

وأضاف أن مهمة أممية إلى الخرطوم وجدت العديد من الأحياء مهجورة، ومتضررة بشدة، وأشبه بـ”مدينة أشباح”، مؤكدا أن الضغط على الموارد المُستنزفة سيزداد.

تداعيات نقص التمويل

وأشار المسؤول في برنامج الأغذية العالمي إلى أنه على الرغم من المساهمات السخية العديدة لعمل البرنامج في السودان، إلا أن البرنامج يواجه عجزا قدره 500 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية والنقدية الطارئة للأشهر الستة المقبلة.

وقال بوكيرا: “يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك الآن من خلال زيادة التمويل لوقف المجاعة في المناطق الأكثر تضررا، والاستثمار في تعافي السودان. يجب علينا أيضا المطالبة باحترام سلامة وحماية الشعب السوداني وعمال الإغاثة”.

وأعرب عن القلق البالغ إزاء الوضع الحالي، مضيفا: “هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لاستعادة الخدمات الأساسية وتسريع وتيرة التعافي من خلال جهود منسقة مع السلطات المحلية والمنظمات غير الحكومية الوطنية ووكالات الأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني”.

وقال إن برنامج الأغذية العالمي أجبر على تقليص كمية ونطاق الإغاثة التي يمكنه توزيعها بسبب نقص التمويل.

وقال بوكيرا: “إن نقص التمويل يُعطل بالفعل بعض المساعدات التي نقدمها في ولايات الخرطوم والنيل الأزرق والجزيرة وسنار. اضطررنا إلى سحب حصصنا الغذائية والزيت والبقوليات من سلة الغذاء بسبب نقص الموارد”.

مساعٍ للوصول إلى 7 ملايين شخص شهريا

وقال المسؤول الأممي إنه في الخرطوم، أصبحت المكملات الغذائية المنقذة للحياة للأطفال الصغار والحوامل والمرضعات ليست في المتناول بالفعل بسبب نقص الموارد.

ورغم التحديات العديدة، يصل البرنامج الآن إلى أربعة ملايين شخص شهريا في جميع أنحاء السودان. وهذا يزيد بنحو أربعة أضعاف عما كانت عليه في بداية عام 2024 مع توسع نطاق الوصول، بما في ذلك في مناطق لم يكن بالإمكان الوصول إليها سابقا مثل الخرطوم.

ويتم دعم المجتمعات المحلية على المدى الطويل من خلال المساعدات النقدية لدعم الأسواق المحلية والمخابز والشركات الصغيرة التي تخطط لإعادة فتح أبوابها.

وقال بوكيرا: “لقد وسعنا نطاق عملياتنا بسرعة لتلبية الاحتياجات المتزايدة. نهدف إلى الوصول إلى سبعة ملايين أشخاص شهريا، مع إعطاء الأولوية لأولئك الذين يواجهون المجاعة أو المناطق الأخرى المعرضة لخطر شديد”.

الوسومآثار الحرب في السودان الأمم المتحدة المجاعة في السودان برنامج الأغذية العالمي

مقالات مشابهة

  • اختتام بطولة البشرى للروبوت (VEX GO) لطلاب الحلقة الأولى بالداخلية
  • محمود عامر يروج لحلقة جديدة من برنامج "ذكرياتي" عبر الفضائية المصرية: "من القلب إلى القلب مستنيكم"
  • النصر ينفي وجود مفاوضات مع نيوم بشأن انتقال أوتافيو
  • رحمة رمضان الأولى على الشهادة الإعدادية للمكفوفين بالقليوبية: كنت أذاكر 7 ساعات يوميا
  • عاجل.. الزمالك يحسم قائمة الراحلين استعدادًا للموسم الجديد: 5 لاعبين خارج القلعة البيضاء
  • «الوطنية للإعلام»: نجوم ماسبيرو يقدمون برنامج الاقتصاد 24 على شاشة الأولى
  • أكبر برنامج اقتصادي يومي.. نجوم ماسبيرو يقدمون “الاقتصاد 24” على شاشة القناة الأولى
  • الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل
  • صناعة النواب: برنامج المساندة التصديرية الجديد نقلة نوعية
  • «دبي للثقافة» تختتم برنامج «وفد اليابان للفنون والثقافة»