عصير التفاح بالليمون من العصائر الصحية التي يمكنك صنعها في المنزل بكل سهولة، فيحتوي على نسبة عاليه من فيتامين سي، ويعمل على رفع مناعتك، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره بالخطوات.

 

عصير التفاحطريقة عمل عصير التفاح بالليمون

المقادير

- التفاح : 5 حبات (متوسط الحجم)

- عصير الليمون : 2 ملعقة كبيرة

- سكر : نصف كوب

- الماء : نصف كوب

- مكعبات الثلج : حسب الرغبة

 

طريقة التحضير

بعد غسل التفاح بالماء، قومي بتقشريه وقطّعيه إلى 4 أقسام وانزعي البذور من داخله.

ضعي التفاح المقطّع في قدر مع السكر والماء على نار هادئة ولمدة 30 دقيقة مع التقليب باستمرار إلى أن يذوب التفاح ويصبح لونه مائلاً إلى الصفار.

صفي العصير في مصفاة وضعيه في الخلاط مع عصير الليمون.

صُبي العصير في الأكواب مع مكعبات الثلج وقدميه.

 

فوائد تناول التفاح

إنقاص الوزن

وفقًا لتقرير نُشر في الدورية الأميركية للتغذية السريرية، ثبت أن تناول التفاح الكامل يساعد في تقليل الشهية. ويمكن أن يساعد انخفاض الشهية في التحكم في الوزن لأن الشعور بالشبع يمكن أن يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أقل.

 

تقليل مخاطر الإصابة بالسكري

تناول التفاح أو الكمثرى كان مرتبطًا بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 - بما يصل إلى نسبة 18٪ على وجه الدقة.

 

مضادات أكسدة

إن مادة كيرسيتين وهي نوع معين من مادة البوليفينول في التفاح، يمكن أن تساعد في العديد من المجالات المتعلقة بالصحة العامة نتيجة لتأثيرها المضاد للأكسدة، مما يعني أنه يمكن أن يساعد الجسم على محاربة أضرار الإجهاد التأكسدي مع التقدم في العمر، ويمكن أن يساعد في مشاكل الالتهابات بشكل عام، ويساعد على وجه التحديد في مكافحة مرض الزهايمر والخرف.

 

الوقاية من مرض السكر

تناول التفاح يحد من خطر الإصابة بمرض السكر، كما ينصح مرضى السكر بتناول التفاح دايما بدلا من تناول الحلويات.

 

يعزز تناول التفاح صحة الأمعاء

يعمل البكتين المتواجد بوفرة في التفاح على تغذية بكتيريا الأمعاء. والبكتين هو نوع من الألياف الذي يعمل كمواد حيوية، ولأن الألياف الغذائية لا يمكن هضمها، فإن البكتين يصل إلى القولون سليمًا، مما يعزز نمو البكتيريا الجيدة، وتشارك بكتيريا الأمعاء في العديد من الوظائف المتعلقة بالصحة والمرض، من خلال تأثيرها على صحة الأمعاء.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عصير التفاح تناول التفاح عصیر التفاح یمکن أن

إقرأ أيضاً:

تناول التوت الأحمر يقلل خطر الإصابة بالتهابات الكبد ويحسن وظائفه

كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن تناول التوت الأحمر بانتظام يمكن أن يكون له تأثير كبير على صحة الكبد، حيث يساهم في تقليل خطر الإصابة بالتهابات الكبد وتحسين وظائفه الحيوية، وأكد الباحثون أن التوت الأحمر يحتوي على مركبات طبيعية مضادة للأكسدة، مثل الأنثوسيانين والفلافونويدات، التي تعمل على حماية خلايا الكبد من التلف الناتج عن السموم والأكسدة.

ليلة لن تتكرر.. كاتي بيري نجمة تتلألأ تحت أضواء الأهرامات في أولى حفلاتها بمصر دليل مرضى القلب لمواجهة فيروسات الشتاء والحفاظ على الصحة أبرز الأمراض التي تهدد مرضى القلب خلال فصل الشتاء مع دخول فصل الشتاء.. تحذير لمرضى القلب من مخاطر البرد "عاهة هتفضل معايا طول عمري".. رحمة حسن تنهار بعد خطأ طبي فادح (صور صادمة) بيصلي على كرسي.. أول ظهور لتامر حسني بعد استئصاله جزء من الكلى (صور) قائمة المشاركين ‏بمنصة الأفلام بمهرجان القاهرة الدولي للفيلم ‏القصير ‏ فيروس ماربورج.. تهديد وبائي جديد يلوّح في أفق جنوب إفريقيا وإثيوبيا بعد الهجوم عليها.. بدرية طلبة تتوعد المسيئين بالقانون حسام حبيب يحسم الجدل حول صورته مع شيراز.. "شائعات ارتباطنا غير صحيحة"

وأوضح التقرير أن الكبد مسؤول عن تنقية الدم وإزالة السموم من الجسم، وأي اضطراب في وظائفه قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل التهاب الكبد الدهني أو الكبد المزمن، وأشارت التجارب إلى أن المواد الكيميائية الطبيعية الموجودة في التوت الأحمر تساعد على تقليل الالتهابات، وتحفيز عملية تجديد خلايا الكبد، مما يحسن الأداء العام لهذا العضو الحيوي.

 

وأشار الباحثون إلى أن دمج التوت الأحمر في النظام الغذائي اليومي يمكن أن يكون بسيطًا وفعالًا، سواء بتناوله كوجبة خفيفة، إضافته للسلطات أو الحبوب، أو حتى عبر العصائر الطبيعية. وأكدوا أن الاستهلاك المنتظم يساعد على تحسين مستويات الإنزيمات الكبدية في الدم، ويقلل من تراكم الدهون الضارة، وهو ما يعزز صحة الكبد ويقلل خطر الإصابة بأمراض مزمنة.

 

كما بين التقرير أن التوت الأحمر يحتوي على نسبة عالية من الألياف، ما يساعد على تحسين الهضم وتقليل تراكم السموم في الأمعاء، وبالتالي يخفف العبء عن الكبد، وأوضح الباحثون أن هذه الفوائد لا تقتصر على الكبد فقط، بل تشمل دعم صحة القلب والأوعية الدموية، تحسين وظيفة المناعة، والمساعدة في التحكم بمستويات السكر في الدم.

 

وأكد الخبراء أن التوت الأحمر هو خيار طبيعي آمن لمعظم الأشخاص، مع ضرورة مراعاة تناول الكميات المعتدلة ضمن نظام غذائي متوازن، وعدم الاعتماد على التوت فقط لعلاج أي مرض كبدوي دون استشارة الطبيب. وأشاروا إلى أن دمج الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، مثل التوت الأحمر، في الروتين اليومي يمثل خطوة فعالة للوقاية من الالتهابات ودعم الصحة العامة.

مقالات مشابهة

  • الإفراط في تناول الملح يزيد خطر الإصابة بسرطان المعدة.. دراسة تكشف السبب
  • شرب عصير الرمان يوميًا يحسن صحة القلب ويقلل الالتهابات
  • دراسة: تناول التفاح على الريق يساعد في تنظيف القولون وتحسين الهضم
  • إلى أي حد يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
  • تناول التوت الأحمر يقلل خطر الإصابة بالتهابات الكبد ويحسن وظائفه
  • تحذير .. تناول هذه الأطعمة يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بسرطان الرئة
  • التين أم التمر... أيهما أفضل لصحة الأمعاء وضبط مستويات السكر؟
  • ماذا يحدث لجسمك عندما تتوقف عن تناول اللحوم؟
  • دراسة: المشي بعد تناول الطعام مباشرة يقلل مستويات السكر في الدم
  • علماء: تناول البروتين قبل النوم يساعد على تحسين كتلة العضلات