قالت هيئة البث الإسرائيلية على لسان مراسلها للشؤون العربية روعي كايس إن نقل الفلسطينيين النازحين من رفخ إلى مأوى آمن في شمال غزة قد يطمئن مصر لجهة عدم نزوح مئات الآلاف من رفح إلى داخل الأراضي المصرية

اعلان

وأضاف مسؤول القسم الشؤون العربية في القناة العبرية أن مصر ترى في احتمال نزوح مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى سيناء ضررا كبيرا في الأمن القومي المصري وقد يؤدي إلى تعليق القاهرة لاتفاقية السلام مع تل أبيب.

 

وكان الجيش الإسرائيلي قد قال أمس السبت إن خطة الغزو البري لرفح جاهزة بانتظار الضوء الأخضر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وكان نتنياهو قال إن حكومته والجيش يعملان على خطة لإجلاء اللاجئين الفلسطينيين من رفح، النازح أغلبهم أصلاً من مدن ومخيمات شمال ووسط قطاع غزة جرّاء الحرب الإسرائيلية.

وأضافت الإذاعة العبرية بأن إسرائيل تراهن على أن تقديم الضمانات لمصر وإخلاء رفح من المدنيين من شأنه أن يحد من وطأة الانتقادات والضغوط الدولية عليها لمنعها من دخول رفح المتكدسة باللاجئين.

كذلك نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي صباح الأحد عن مسؤولين مصريين أبلغوا الطرف الإسرائيلي عدم معارضة القاهرة لتوغل عسكري في رفح  بشرط تجنيب سقوط ضحايا من المدنيين الفلسطينيين.

وتقول الأمم المتحدة إن رفح، التي يسكنها عادة أقل من 300 ألف شخص، تستضيف الآن 1.4 مليون آخرين على الأقل فروا من جحيم القصف الإسرائيلي في أماكن أخرى، وهي "مكتظة للغاية".

وأعربت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا وألمانيا وأيرلندا والولايات المتحدة الأمريكية والأردن عن معارضتهم للعملية البرية الإسرائيلية المتوقعة في رفح.

 كما حذرت قطر والسعودية من عواقب وخيمة إذا دخلت إسرائيل إلى المدينة الحدودية مع مصر.

لكن وزير الزراعة والوزير السابق للأمن الداخلي الإسرائيلي آفي ديختر قلل من أهمية موافقة مصر من عدمها على العملية العسكرية في رفح.

وقال ديختر، الذي عمل سابقاً كمدير لجهاز المخابرات الداخلية "شاباك": "مصر لديها الكثير لتقوله حتى (ما يتعلق) بممر فيلادلفيا"، موضحاً أن معاهدة كامب ديفيد تمنح مصر مدخلات بشأن ما يقع بين حدودها وتلك المنطقة العازلة، ولكن ليس في رفح.

وأضاف ديختر: "مصر ليس لها رأي فيما يحدث في رفح".

شاهد: أجمل شوارع غزة تحولت إلى صحراء قاحلة.. هكذا بدت معالم المدينة بعد انسحاب الجيش الإسرائيليحرب غزة: عشرات القتلى في القطاع ونتنياهو يصر على التوغل في رفح رغم التحذيرات الدولية ومنظمات الإغاثةتعليق اتفاقية السلام

ويتعارض تقرير هيئة البث الإسرائيلية مع ما ذكرته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية في تقرير لها اليوم الأحد على لسان مصدرين مصريين ودبلوماسي غربي بأن مصر هددت إسرائيل بتعليق اتفاقية السلام بين البلدين والمعروفة باتفاق كامب ديفيد.

أكد المسؤولون الثلاثة، الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هوياتهم لأنهم غير مخولين باطلاع الصحفيين على المفاوضات الحساسة، التحذير المصري بالانسحاب الأحادي من كامب ديفيد.

وكان منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيف بوريل، قد قال على "منصة إكس": "الهجوم الإسرائيلي على رفح سيؤدي إلى كارثة إنسانية لا توصف وتوتر خطير مع مصر".

وطبقاً لأسوشيتد برس، يخشى المسؤولون المصريون من عدم قدرة الجيش في وقف موجة نزوح من الفلسطينيين الفارين إلى شبه جزيرة سيناء في حال وقع الهجوم الإسرائيلي.

وأجبرت إسرائيل معظم سكان غزة بالفرار إلى الجنوب وهددتهم بالبطش وفعلت في أماكن كثيرة لإجبارهم على المغادرة، وأصدرت أوامر إخلاء بالقوة تغطي ثلثي القطاع، رغم أنها تنفذ بشكل لا يهدأ غارات جوية في جميع المناطق، بما في ذلك رفح. 

ويزعم نتنياهو بأن حماس لا تزال لديها أربع كتائب في رفح وقال في حديث لشبكة "إي بي سي نيوز" الأمريكية: "أولئك الذين يقولون إنه لا ينبغي لنا أن ندخل رفح تحت أي ظرف من الظروف، يقولون في الأساس اخسروا الحرب، واتركوا حماس هناك".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب: "سأشجع روسيا على فعل ما تريد بدول الناتو" والبيت الأبيض يندد بتصريحات "مروعة وفاقدة للصواب" حرب غزة: عشرات القتلى في القطاع ونتنياهو يصر على التوغل في رفح رغم التحذيرات الدولية ومنظمات الإغاثة شاهد: المئات يتظاهرون ضد الفاشية في المجر رفح - معبر رفح إسرائيل حركة حماس مصر فلسطين اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: عشرات القتلى في القطاع ونتنياهو يصر على التوغل في رفح رغم التحذيرات الدولية ومنظمات الإغاثة يعرض الآن Next الحرب تدخل عامها الثالث: هجوم روسي مكثف بـ45 طائرة مسيرة على مواقع مختلفة في أوكرانيا يعرض الآن Next الصومال: مقتل 3 جنود إماراتيين وضابط بحريني في هجوم لحركة الشباب على قاعدة عسكرية في مقديشو يعرض الآن Next شاهد: أجمل شوارع غزة تحولت إلى صحراء قاحلة.. هكذا بدت معالم المدينة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي يعرض الآن Next بعد مزاعم اكتشاف نفق تحت مقرها في غزة.. الأونروا ترد: لا علم لنا ولسنا مؤسسة عسكرية اعلانالاكثر قراءة هجوم إسرائيلي ثان بفارق ساعات على مواقع في دمشق ومحيطها يخلف قتلى بايدن يمهل إسرائيل 45 يوما لإثبات عدم انتهاكها القانون الدولي الإنساني أو خسارة الدعم العسكري حرب غزة: ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين إلى أكثر من 28 ألفا.. وهجوم إسرائيلي في العمق اللبناني مشهد مذهل لتدفق حمم بركان جنوب غرب أيسلندا لحظة ثورانه "هيلاو" و "ألاف".. الألمان يحتفلون بالكرنفال على طريقتهم الخاصة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم قطاع غزة إسرائيل فلسطين غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إيطاليا مظاهرات بودابست إسبانيا رفح - معبر رفح الاتحاد الأوروبي Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار قطاع غزة إسرائيل فلسطين غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: رفح معبر رفح إسرائيل حركة حماس مصر فلسطين قطاع غزة إسرائيل فلسطين غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إيطاليا مظاهرات بودابست إسبانيا رفح معبر رفح الاتحاد الأوروبي قطاع غزة إسرائيل فلسطين غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الجیش الإسرائیلی یعرض الآن Next فی رفح

إقرأ أيضاً:

مع قصفها لإيران.. إسرائيل تحوّل حركة الفلسطينيين إلى معاناة يومية

رام الله- في بلدة بيت دجن شرقي مدينة نابلس بشمال الضفة الغربية، شعر المسن الفلسطيني ثابت أبو ثابت بألم شديد في قدمه، وبعد فحصها في العيادة المحلية، شُخصت حالته بأنها بداية جلطة، وتم تحويله على وجه السرعة إلى أقرب مستشفى لتلقي العلاج.

لكن "الأقرب" هنا ليس متاحا، فقد فصل الحاجز العسكري الإسرائيلي أبو ثابت عن مستشفى رفيديا بمدينة نابلس؛ فعقب الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران فجر الجمعة، فرضت سلطات الاحتلال إغلاقا مشددا على محافظات الضفة الغربية ومنعت التنقل ومرور المركبات، بما فيها سيارات الإسعاف عبر المئات من الحواجز والبوابات العسكرية.

اضطر أبو ثابت لمرافقة ابنه وحفيده بسيارتهم الخاصة نحو الحاجز العسكري على مدخل بلدة بيت فوريك المجاورة، على أمل السماح لهم بالمرور. وانتظر هناك لأكثر من 4 ساعات متواصلة، وأجرى خلالها اتصالات مع جهاز الارتباط الفلسطيني الذي ينسق العبور والحركة مع الجانب الإسرائيلي، بحكم حالته الصحية الحرجة، لكن دون جدوى.

يقول أبو ثابت (75 عاما) للجزيرة نت "حتى العلاج أصبح يحتاج إلى تنسيق أمني مع الاحتلال".

أخيرا، فتح الجنود الحاجز لوقت قصير، فاستطاع أبو ثابت العبور وتلقي العلاج، لكنه واجه رحلة معاناة مشابهة في طريق العودة، حيث هدد الجنود ابنه بإطلاق النار عليه عندما حاول شرح الحالة الصحية وتقديم التقارير الطبية.

لم يتمكنوا من العودة إلى البلدة، واضطروا للمبيت في نابلس، وفي اليوم التالي عاد أبو ثابت مجددا ليجرب "حظّه"، منتظرا أن يغير الجنود رأيهم ويفتحوا الحاجز لدقائق معدودة.

وقال "لستُ وحدي.. عشرات المرضى ينتظرون منذ الصباح على الحاجز، بعضهم ينقل على أسرة الطوارئ تحت البوابات الحديدية".

حاجز بيت فوريك واحد من عشرات الحواجز التي تصعّب حياة الفلسطينيين منذ طوفان الأقصى (الفرنسية) سجن كبير

حاجز بيت فوريك واحد من عشرات الحواجز التي أعادت إسرائيل تشديد الحركة عبرها منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، لكنها باتت أكثر صرامة بعد الهجوم على إيران والرد الإيراني على إسرائيل، حيث أضافت سلطات الاحتلال بوابات حديدية قبل وبعد الحاجز، ليجد نحو 25 ألف فلسطيني أنفسهم محاصرين داخل ما يشبه "سجنا كبيرا"، وفق وصف الأهالي.

إعلان

ويعَد أبو ثابت مثالا لمئات الفلسطينيين العالقين منذ أيام خارج بلداتهم، يقضون ساعات طويلة بانتظار فرصة للمرور، وقد أصبحوا رهائن لمزاج الجنود الإسرائيليين.

ومع بدء العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، فرض الاحتلال طوقا أمنيا شاملا على الضفة الغربية، وأغلق الحواجز والبوابات العسكرية بشكل متزامن، فعُزلت التجمعات السكانية من بلدات وقرى ومدن بعضها عن بعض بالكامل، وفصلت المدن عن أحيائها وقراها ومخيماتها.

وبينما تُفتح بعض الحواجز لدقائق، فإنها تعود للإغلاق لساعات طويلة دون سابق إنذار.

خريطة إغلاق

يرى الخبير الفلسطيني في شؤون الاستيطان سهيل خليلية، أن هذا الإغلاق ناتج عن "خطة مدروسة للسيطرة على الضفة في حالات الطوارئ". وقال للجزيرة نت إن عدد الحواجز المنتشرة في الضفة تجاوز 900 حاجز وبوابة عسكرية، بعد أن كان أقل من 600 قبل بدء الحرب على قطاع غزة.

وأضاف أن سلطات الاحتلال ركّبت العشرات من البوابات الحديدية عند مداخل التجمعات السكانية منذ مطلع العام الجاري، مما أتاح لها إغلاق الضفة الغربية بالكامل وشل حركة السكان في أي لحظة.

وزاد هذا التضييق -مع شحّ الإمدادات، لا سيما الوقود- من معاناة نحو 3 ملايين فلسطيني يسكنون الضفة الغربية، وأدى إلى شبه شلل في الحركة داخل هذه المناطق.

بلا ملاجئ

لا تقتصر القيود منذ بدء الهجوم على إيران على حركة فلسطينيي الضفة فقط، فقد باتوا يفتقرون لأية حماية في ظل تصاعد القصف والقصف المتبادل.

وأثارت التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي تساؤلات حول غياب خطط الطوارئ، وغياب الأمن الغذائي، ودور السلطة الفلسطينية الذي اقتصر على إصدار تعليمات عبر رسائل قصيرة تتعلق بالإجراءات الوقائية خلال القصف.

وبحسب المتحدث باسم المجلس الأعلى للدفاع المدني نائل العزة، فإن الخطة تشمل تعليمات السلامة العامة وتفعيل المتطوعين، واستجابة سريعة للبلاغات، منها الحرائق والإصابات الخفيفة جراء سقوط شظايا صواريخ، خاصة من الاعتراضات التي تطلقها "القبة الحديدية" الإسرائيلية.

وعن غياب الملاجئ، أوضح العزة للجزيرة نت، أن الدفاع المدني يعمل ضمن خطة إستراتيجية طويلة الأمد لإنشاء الملاجئ، لكن في الوقت الراهن يتم توجيه السكان للتصرف وفق الإمكانات المتوفرة، والاحتماء في الطوابق الأرضية والابتعاد عن النوافذ، نظرا لطبيعة البناء المتين نسبيا في الأراضي الفلسطينية.

ومن جانبها، عقدت الحكومة الفلسطينية اجتماعا مع بداية الهجوم على إيران، وأعلنت توفر مخزون من السلع الأساسية يكفي لـ3 أشهر، وأكدت اتخاذ ترتيبات لضمان استمرارية الخدمات الأساسية من وقود وغاز ورعاية صحية.

لكن على الأرض، شهدت الضفة منذ اليوم الأول نقصا حادا في الوقود، وتزاحما كبيرا على المحطات، وسط تقارير عن عجز في التوريد، رغم تطمينات هيئة البترول الفلسطيني بأن الإمدادات متوفرة.

وانتقد المدير التنفيذي لمركز بيسان للبحوث والإنماء أُبَي عابودي، ما وصفه بـ"القصور الحكومي" في الاستجابة للظروف الاستثنائية. وقال للجزيرة نت "حتى الآن لم تعلن الحكومة حالة الطوارئ، ولم نشهد إجراءات فعلية على الأرض".

إعلان

وأضاف أن التعليمات التي أرسلت للمواطنين لا ترقى إلى مستوى مسؤوليات حكومة تواجه أزمة بهذا الحجم، مؤكدا أن ما يجري من إغلاق شامل للضفة هو تصعيد سياسي يستدعي تدخلا سياسيا لا يقتصر على التوجيهات والإرشادات.

أزمة وقود في الضفة منذ بدْء الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة (الفرنسية) احتفالات تغضب الاحتلال

ورغم أجواء التوتر، فإن سقوط الصواريخ الإيرانية على مدن إسرائيلية شكل مصدر بهجة لدى العديد من الفلسطينيين، خاصة بعد نحو عامين من الحرب الإسرائيلية على غزة.

بيد أن هذه الاحتفالات البسيطة أثارت غضب الاحتلال، الذي بدأ بحملات دهم واعتقال استهدفت من عبروا عن ابتهاجهم، خاصة عبر وسائل التواصل أو في الشوارع.

ففي بلدة عزون شمال الضفة، اقتحمت قوات الاحتلال منذ اليوم الثاني للحرب أكثر من 400 منزل، واعتقلت عشرات الشبان، بعضهم أفرج عنه لاحقا.

وقال رئيس بلدية عزون، فضل حواري للجزيرة نت، إن الجنود أبلغوا الأهالي بأن البلدة "أكثر من احتفل بالصواريخ"، وأن المداهمات لن تتوقف إلا بانتهاء "مظاهر الفرح".

وبث ضباط إسرائيليون على مواقع التواصل صورا لمعتقلين فلسطينيين، مرفقة بتعليقات تؤكد استمرار الحملة ضد "كل من احتفل بما قامت به إيران".

مقالات مشابهة

  • إذاعة “يوم القيامة” تبث رسالة جديدة غامضة وسط الصراع الإسرائيلي الإيراني
  • مع قصفها لإيران.. إسرائيل تحوّل حركة الفلسطينيين إلى معاناة يومية
  • الجيش الإيراني: نتنياهو يستخدم المدنيين كدروع بشرية غادروا الآن إسرائيل لن تصلح للعيش
  • الجيش الإسرائيلي يرصد دفعة صواريخ أُطلقت من إيران باتجاه إسرائيل
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي : إيران أطلقت 50 صاروخا جديدا
  • عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري: رصدنا إطلاق 50 صاروخا من إيران باتجاه إسرائيل
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض سبع مسيرات دخلت أجواء إسرائيل
  • برلماني: مصر تصدت بحزم لمحاولات تهجير الفلسطينيين بتوجيهات حاسمة من الرئيس السيسي
  • ‏الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل لغاية الآن 9 علماء ذرة إيرانيين
  • ‏إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر أمني: تم استهداف 3 منشآت نووية إيرانية حتى الآن