عضو الجبلاية عن فيتوريا : قرار تعيينه جاء بالإجماع
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
تحدث محمد أبو الوفا عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة عبر برنامج رقم 10 على القناة الأولى مع الإعلامي كريم رمزي في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد ، عن كواليس التعاقد خلال وقت سابق مع البرتغالي روي فيتوريا مديراً فنياً للمنتخب.
نجم الأهلي السابق: تغيير المدير الفني سر نجاح كوت ديفوار في أمم أفريقيا
وقال أبو الوفا خلال تصريحاته في هذا الصدد.
- اتحاد الكرة جزء من الشعب المصري والحمل الذي علينا أكثر من الحمل الذي يحمله أي شخص، ونريد دائما منتخبنا أفضل.
- تعيين روي فيتوريا كان بالإجماع؟ مفيش حاجة اسمها حازم إمام أصر بمفرده على تعيين روي فيتوريا، مفيش حاجة اسمها كدة، حازم عرض مجموعة من السير الذاتية وصلت إلى 10 مدربين وفاضلنا بينهم حتى وصلوا إلى روي فيتوريا.
- راتب فيتوريا؟ الزملاء اللي كانوا بيتفاوضوا معاه في الفلوس عملوا اللي عليهم بزيادة ومعتقدش إنهم كان في إمكانهم تقليل الراتب 5 آلاف يورو ولم يفعلوا ذلك.. ولما بيتم وضعك في الاختيار على أساس بعض المعطيات بضحي مرة شوية واللي ايده في الماية مش زي اللي ايده في النار.
- الشرط الجزائي؟ كان في جلسة مع وليد العطار عشان يتكلم معاه في الشرط الجزائي وفيتوريا قال الكلام مع المحامي الخاص بي وهو هيمشي الأمور في نصابها القانوني وحق اتحاد الكرة مش هنفرط فيه.. فيتوريا ياخد الفلوس اللي ليه مش أكتر.
- المشرف على المنتخب الأول؟ ليه حازم إمام ميبقاش مشرف على المنتخب زي ما هو.. ولازم يبقى حلقة الوصل بين المنتخب ومجلس الإدارة مش بيخطط للمنتخب الأول يعني لكن هو حلقة وصل، والكلام ده ينطبق على حازم وعلى محمد بركات بحكم انهم لعبوا كورة.
- هل حازم اعتذر عن عدم الإشراف على منتخب مصر الأول؟ معنديش المعلومة والله لو عندي كنت قولتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيتوريا روي فيتوريا أبو الوفا اتحاد الكرة حازم إمام روی فیتوریا
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".