أحدث ظهور لملك بريطانيا تشارلز الثالث بعد إعلان إصابته بالسرطان .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
وكالات
حضر الملك تشارلز الثالث، قداساً في كنيسة القديسة مريم المجدلية بقصر ساندرينجهام الملكي (شرق إنجلترا)، في ثان ظهور له بعد إعلان القصر الملكي إصابته بالسرطان.
وظهر الملك الذي رافقته زوجته كاميلا وهو يلوح بيده أمام صحافيين موجودين في المكان. ويعد هذا الظهور العلني، الثاني للملك منذ إعلان إصابته بالسرطان قبل أيام.
وكان تشارلز قد شوهد، الثلاثاء، وهو يغادر بسيارة مقر إقامته في كلارنس هاوس بلندن مع الملكة كاميلا، بعدما التقى نجله الأصغر الأمير هاري الذي جاء من الولايات المتحدة حيث يقيم منذ 2020 ليزور والده بعد انتشار خبر مرضه.
وسيغيب ملك بريطانيا عن الحياة العامة لفترة غير محددة، لكنه سيواصل القيام ببعض مهامه الإدارية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/aSjcg_5fRCQpsZtG.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الملك تشارلز الثالث بريطانيا
إقرأ أيضاً:
هنا الزاهد تتألق في أحدث ظهور بإطلالة كاجوال
شاركت الفنانة هنا الزاهد، صورة جديدة لها في أحدث ظهور عبر موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وتألقت هنا الزاهد بلوك كاجوال، ولاقت تفاعلا كبيرا من جمهورها ومتابعيها.
وكان قد علق الفنان أحمد فهمي على تصريحات طليقته الفنانة هنا الزاهد التي أكدت خلالها أن ذكرياتها معه مُحيت تماماً من ذاكرتها بعد انفصالهما قبل عامين.
وقال فهمي، خلال استضافته في برنامج Mirror الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج: لن أنسى ذكرياتي مع هنا، لأن أي تجربة صعبة مررت بها لا تُنسى، ذلك يعني أنني لم أكن أمتلك الخبرة الكافية للتعامل مع التجربة وصاحبها، لكنني استفدت منها بكل تأكيد، وتعلمت ما لم أتعلمه من تجارب أخرى كثيرة.
وأضاف: أتمنى أن تكون هنا قد تجاوزت تجربتها معي، فهذا أمر سيسعدني بكل تأكيد، وإن كانت مقابلاتها التليفزيونية الأخيرة لا توحي بأنها تجاوزت الأمر، لأن سيرتي تكون حاضرة في هذه اللقاءات.
وفي السياق ذاته، استبعد فهمي أن يكون هو المقصود بتصريحات هنا الزاهد، حين أكدت أنها لا تتمنى الإرتباط بشخص بخيل مستقبلاً، موضحًا: صفة البخل بعيدة تمامًا عن شخصيتي، قد يُقال أنني عصبي، لكنني لست بخيلًا، وهي تعلم ذلك جيدًا، هناك أمور لا يمكن أن أبوح بتفاصيلها، انطلاقًا من قناعتي بأن من واجبات أي زوج أن يشتري لزوجته ما تشاء طالما أنه مقتدر ماديًا، وهذا ليس معناه أنني شخص كريم بالضرورة، لكنه في الوقت نفسه لا يعني أنني بخيل.