كشف النائب طارق شكري، وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، عن الضوابط الخاصة بالتصالح في المباني الخارجة عن الحيز العمراني، مؤكدا أن المباني القريبة من الأماكن السكنية سيتم التصالح عليها.

تحديد الأحوزة العمرانية

وأشار «شكري»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة «صدى البلد»، إلى أن وزارة الزراعة هي التي ستحدد الأحوزة الجديدة وتسلمها للمحافظات لعدم التعدي على الأراضي الزراعية.

وأضاف «شكري»، أنه سيتم التصالح على المباني القريبة من الأحوزة العمرانية، وفقا لآخر تصوير جوي حتى 15 أكتوبر الماضي.

وتابع النائب طارق شكري، قائلا «قبل شهر رمضان ستكون اللائحة التنفيذية موزعة على الإدارات والوحدات المحلية، ووزارة الإسكان قامت بمجهود كبير خلال شهر يناير الماضي لإنهاء بنود اللائحة المرنة؛ لخدمة المواطنين وإنهاء ملف التصالح».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الزراعة الأحوزة العمرانية

إقرأ أيضاً:

مبادرة لبنانية-فرنسية لإحياء تراث شكري وخليل غانم وإنقاذ قبريهما من الاندثار

كشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من بيروت، أحمد سنجاب، عن نداء لإنقاذ قبري الأخوين شكري وخليل غانم في فرنسا، إذ ذكر أن هناك مبادرة لإحياء تراث وما قدماه الأخوان شكري وخليل غانم لذاكرة الدولة اللبنانية من أعمال، خاصة أن لهما دورًا بارزًا في عملية ولادة لبنان الكبير.

جوناثان تاه بعد الخسارة أمام فرنسا: افتقدنا فقط للأهداففرنسا ثالث دوري الأمم الأوروبية بالفوز على ألمانيا 2-0فرنسا تحسم المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية بالفوز على ألمانيابالقوة الضاربة.. تشكيل فرنسا أمام ألمانيا في دوري الأمم

وأضاف "سنجاب"، خلال رسالة له على الهواء، أن الدولة اللبنانية تأسست في عام 1926 وكان يقيم حين ذاك شكري غانم في فرنسا، وكان له دور أدبي وسياسي بارز وكبير، ويعد من أهم الشخصيات اللبنانية التي تطالب بإنشاء دولة لبنان الكبيرة وتحرير الدولة عن الاحتلال أو التبعية في ذلك التوقيت.

وأكد أنه كانت هناك أحلام كبري للدولة اللبنانية وهذا يفسر ما كان يأملانه للبنان لم يتحقق منه الكثير حتى الآن، والبعض تحقق بالفعل، ولكن بسبب الظروف التي مر بها لبنان سواء على المستوى الاقتصادي أو المالي أو السياسي أو على مستوي الحروب المتكررة مثل الحروب الأهلية أو الحروب مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، مما أثر على الأهداف التي رسماها في البداية ولم تتحقق بشكل كامل بسبب تلك الأحداث.

وانطلقت في فرنسا مبادرة لبنانية- فرنسية لحماية قبري الشقيقين شكري غانم (1929- 1861) وخليل غانم (1903-1846) من الاندثار، وهما من أبرز رموز النهضة الأدبية والسياسية في القرن التاسع عشر، وشخصيتان محوريتان في تاريخ لبنان الحديث.

يقود هذه المبادرة ميشال إدمون غانم، حفيد الأخ الأصغر للأخوين، الذي كرّس أكثر من عقدين للبحث في إرثهما الغائب عن الذاكرة الوطنية، ويؤكد أن هذين العملاقين رسما للبنان دروبًا كانا يأملان أن تكون مضيئة، لكن هذه الدروب اليوم مغطاة بالغبار واللا مبالاة، تمامًا كقبريهما في فرنسا، حيث بدأ الزمن والنسيان عملهما في التآكل.

طباعة شارك بيروت فرنسا لبنان

مقالات مشابهة

  • وكيل رياضة أسيوط للفجر: مليون و450ألف مواطن ترددوا علي مراكز الشباب خلال عيد الأضحى
  • مبادرة لبنانية-فرنسية لإحياء تراث شكري وخليل غانم وإنقاذ قبريهما من الاندثار
  • طلب إحاطة فى النواب لمواجهة انتشار ظاهرة الدروس الخصوصية بالجامعات
  • الإسكان: 3 قرعات علنية لتسكين العملاء بأراضي توفيق الأوضاع بالعبور الجديدة
  • 71 ألف زائر في حدائق وزارة الزراعة خلال أول 3 أيام من عيد الأضحى
  • قوات الاحتلال تهدم عشرات المباني في مخيمي طولكرم ونور شمس
  • وزير التربية والتعليم: انطلاقاً من واجب وزارة التربية والتعليم في تأمين حق الطلاب السوريين في التعليم والتقدم لامتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوي في جميع الأراضي السورية، سيتم افتتاح مراكز للتسجيل على الامتحانات العامة في محافظات الحسكة – الرق
  • وكيل وزارة التعليم بالمنوفية..بدء تصحيح اجابات الشهادة الاعدادية الاربعاء القادم
  • إيران: العقوبات الأمريكية الجديدة غير قانونية وتنتهك القانون الدولي
  • في 100 يوم.. هذا ما فعلته وزارة الزراعة