تخصصات مسابقة وزارة التعليم 30 ألف معلم 2024
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أصبحت تخصصات مسابقة وزارة التعليم موضوعًا يثير التساؤلات المستمرة بين المواطنين، بعد إعلان رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي عن مسابقة لتوظيف 30 ألف معلم، بهدف تلبية احتياجات وزارة التربية والتعليم.
وفي خطوة إضافية، أعلنت الوزارة عن مسابقة إضافية في يونيو المقبل، لاستكمال العدد المطلوب في مسابقتي العامين الأول والثاني، حيث يستهدف تعيين 90 ألف معلم بحلول نهاية عام 2024 وفقًا للخطة المعتمدة.
تعرضت التخصصات المطلوبة في مسابقة وزارة التعليم بواسطة الجهاز الإداري، حيث يشترط للمتقدمين أن يحملوا مؤهلات عالية في تخصصات متنوعة، مثل تربية تعليم ابتدائي، تربية تعليم أساسي، تربية معلم فصل، تربية نوعية تعليم أساسي، وتربية نوعية تعليم ابتدائي.
توضح بيانات التخصصات التي يحتاجها الجهاز الإداري للإدارة والتنظيم حاجتهم إلى 11،114 معلمًا مساعدًا للفصل، و18،886 معلمًا مساعدًا للمادة.
يتأهب الجهاز للتحضير والتنسيق مع وزارة التربية والتعليم لإطلاق مسابقة المعلمين، بتحديد الشروط والضوابط اللازمة للتقديم، وضمان شفافية العملية مع تحقيق تكافؤ الفرص بين جميع المتقدمين.
يُشير إلى أن عملية التقديم ستتم عبر البوابة الحكومية وفقًا للشروط المعمول بها.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لبنان: استعادة السيادة أمر أساسي لبناء الثقة مع المجتمع الدولي
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، أمس، أن استعادة سيادة لبنان أمر أساسي لبناء الثقة مع المجتمع الدولي وتشجيع المستثمرين للعودة إلى لبنان.
وقال سلام، في كلمة بالمؤتمر الدولي الذي نظمه معهد المحكمين المعتمدين بحضور نخبة من الشخصيات من الحكومة وقطاع الأعمال والأوساط الأكاديمية والقانونية، إن «الركائز الأساسية لرؤية حكومته للبنان الجديد تشمل استعادة سيادة لبنان وضمان الأمن والاستقرار على كامل أراضيه».
وأوضح أن «البيان الوزاري للحكومة أعلن بشكل لا لبس فيه أنه يجب أن تحتفظ الدولة بالاحتكار الحصري لجميع الأسلحة في لبنان، وأن الدولة وحدها هي التي تقرر شؤون الحرب والسلم، وأن لبنان ملتزم باحترام جميع القرارات الدولية، بما في ذلك قرار مجلس الأمن رقم 1701، وبتنفيذ تفاهم وقف الأعمال العدائية الصادر في نوفمبر 2024».
وقال: «اتخذنا، وما زلنا، إجراءات ملموسة لترجمة هذه المواقف السياسية إلى حقائق على الأرض، وفككنا أكثر من 500 موقع عسكري ومستودع أسلحة جنوب نهر الليطاني، كما أجرينا تحسينات إدارية وأمنية جوهرية في مطار بيروت الدولي وطريق المطار، بما في ذلك مكافحة التهريب واعتقال الأفراد الذين هاجموا قوات اليونيفيل على طريق المطار».
وأضاف: «أنشأنا لجاناً مشتركة مع السلطات السورية لضبط الحدود ومكافحة التهريب والتحضير لترسيم الحدود».
وفي سياق آخر، دعت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل»، أمس، السلطات اللبنانية لاتخاذ التدابير اللازمة لضمان قيام عناصرها بمهامهم من دون عوائق أو تهديد.
جاء ذلك بعد إشكال حصل بين عناصر دورية تابعة لـ«اليونيفيل» وعدد من الشبان في محيط بلدة «الحلوسية» في جنوب لبنان.