سحب ممطرة تؤثر الآن على أجزاء من إربد و جرش وعجلون وامتداداً حتى السلط
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
#سواليف
تظهر آخر صور الأقمار الإصطناعية ورادار #الأمطار بدء تأثر أجزاء من غرب محافظة #إربد وأجزاء من جرش وعجلون وامتداداً حتى السلط بحالة من #عدم_الإستقرار_الجوي، حيث تشهد أجزاء من هذه المناطق هطول أمطارٍ متفاوتة الغزارة، تترافق بزخاتٍ من #البرد.
وتشير آخر التحديثات والبيانات المستلمة في مركز “طقس العرب”، ونتيجة اقتراب كتلة هوائية باردة نسبياً عبر البحر الأبيض المتوسط تزامنا مع تمدد ما يسمى بمنخفض البحر الأحمر من الجنوب، نشوء حالة من عدم الاستقرار الجوي اعتباراً من الليلة، وتستمر بالتأثير على المملكة يومي الأربعاء والخميس، بحيث تشمل مناطق عدة وعشوائية بما فيها محافظة العقبة، ووادي رم والجفر والديسة ووادي عربة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمطار إربد عدم الإستقرار الجوي البرد
إقرأ أيضاً:
الزراعة النيابية:السوداني غير مكترث بالجفاف الذي يحصل في العراق
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت لجنة الزراعة والمياه النيابية، اليوم الخميس، أن أزمة التصحر بدأت تضرب أكثر من 20 منطقة في العراق، مشددة على ضرورة اعتماد ستراتيجية وطنية شاملة لمواجهة هذه الظاهرة البيئية الخطيرة.وقال عضو اللجنة، النائب ثائر الجبوري، في حديث صحفي، إن “المتغيرات المناخية في العراق وقطغ المياه من قبل إيران وتخفيضه من قبل تركيا وضغف السوداني وعدم أهتمامه بقدر الولاية الثانية له تُعد الأقصى على مستوى الشرق الأوسط، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار، إلى جانب انخفاض مناسيب المياه في نهري دجلة والفرات نتيجة تقليل الإطلاقات من الجانب التركي والإيراني”.وأضاف أن “العراق يُعد من أكثر الدول تضرراً في المنطقة بسبب موجات الجفاف الأخيرة، التي باتت تؤثر بشكل مباشر على التربة والغطاء النباتي، ما أدى إلى بروز مؤشرات واضحة على تفشي التصحر في أكثر من 20 منطقة”.وأشار الجبوري إلى أن “التصحر أصبح يشكّل تهديداً حقيقياً، ما يستدعي اعتماد ستراتيجية وطنية شاملة لمكافحة هذه الأزمة، من خلال إعادة إحياء الأحزمة الخضراء حول المدن، لما لها من دور مهم في خفض درجات الحرارة، وتقليل العواصف الترابية، وتحسين الواقع البيئي”.وشدد على “أهمية التعامل الجاد مع الملف البيئي في العراق، باعتباره من الملفات التي بدأت تؤثر على حياة المواطنين بشكل مباشر، وتتطلب تفاعلاً حكومياً ومجتمعياً واسعاً”.يُذكر أن العراق يواجه منذ سنوات متغيرات مناخية قاسية، تتسبب بموجات جفاف متكررة باتت تضرب مناطق واسعة من البلاد، وسط دعوات لتدخلات فورية للحد من تداعياتها.