جايكو أطلق العنان لقوة استثنائية.. اصنع قوة لا تُكسر
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
الجسد والروح يدعونك للإنطلاق على الطريق والقيادة على الطرق الخارجية والوعرة، وهذا يمثل أفضل طريقة لاختراق الذات واستكشاف المجهول. في عبور التلال والوديان، لا يشعر المرء فقط بالشغف الكبير للتغلب على الطبيعة ولكنه يستمتع أيضًا بالتحرر لتجاوز الذات. كحجر الأساس لعلامة جايكو التجارية، تم تصميم J7 لتكون رفيقك المثالي للخوض في مغامرات الطرق الوعرة.
قوة ممتازة، تخلق قوة استثنائية
السرعة والتحكم هما العنصران الأساسيان في تفسير أسلوب القيادة على الطرق الوعرة. كسيارة دفع رباعي حضرية ولدت من تراث صناعة السيارات، يوفر القلب الفولاذي لـ J7 دعمًا قويًا للمستخدمين للقيادة على الطرق الوعرة، حيث جهزت السيارة بمحرك مميز بسعة 1.6 لتر TGDI يولد قوة تبلغ 145 كيلو واط وعزم دوران 290 نيوتن.متر. ومع تسارع من صفر إلى 100 كم/ساعة خلال 8 ثوانٍ ووقت بدء من 0 إلى 30 كم/ساعة خلال 2.9 ثانية فقط، تجعل هذه الأرقام سيارة J7 تنافس أفخم سيارات الماركات العالمة التي تمتلك محركات تيربو بسعة 2 لتر. وسواء للتجاوز السريع أو الخروج من عراقيل الطرق الوعرة، فإن J7 تتقدم دائمًا بخطوة واحدة.
ويتماشى ناقل الحركة 7DCT ثنائي كلاتش مع محرك الـ 1.6TGDI، والذي حاز على لقب "أفضل عشرة ناقلات حركة عالميًا"، بكفاءة نقل تصل إلى 98٪، بحيث يتجاوز المستوى المتوسط لفئته. ومع وقت استجابة للنقل بين السرعات يقدر بـ 0.2 ثانية، تتمتع الـ J7 بسلاسة كاملة عند التغيير، مما يحقق التحكم السلس والمتكامل عبر جميع نطاقات السرعة.
ويتم التعامل بشكل مثالي ومتوازن بين استهلاك الوقود والقوة من خلال نظام J7 290T Excellent Power. كما تم تحسين التسارع والقدرات الخارجية ليزيد من كفائة استهلاك الوقود حسب الـ WLTC كسيارة دفع الرباعي، حيث تستهلك السيارة 7.48 لتر لكل 100 كم فقط، مما يجعلها سيارة تمتلك تناغم مثالي بين القوة وتوفير الوقود.
تحكم مثالي، اجتياز اختبار المووس (المناورة) بسرعة 80 كم/ساعة
بالتأكيد، كسيارة دفع رباعي حضرية تجسد فلسفة "أكثر من كلاسيكي، تتجاوز الحدود"، لا تقتصر جايكو J7 على الأداء القوي فحسب، بل تعمل على تحسين استجابة السيارة وسهولة القيادة بشكل شامل.
نظام تعليق J7، الذي تم ضبطه بدقة من قبل خبراء السيارات من ذوي المستوى العالمي، حقق سرعة اجتياز اختبار المووس (المناورة) على سرعة 80 كم/ساعة. تتجاوز هذه النتيجة بكثير نظيراتها من سيارات الدفع الرباعي وتنافس سيارات السباق الرياضية عالية الأداء من الدرجة الأولى.
لا تقتصر قدرات J7 المذهلة على القوة والتحكم، بل تتفوق أيضًا في مجال القيادة على الطرق الوعرة. بفضل عمق خوض يصل إلى 600 مم، وزاوية اقتراب تبلغ 21 درجة، وزاوية مغادرة تبلغ 29 درجة، تتعامل J7 بسلاسة مع المنحدرات الشديدة والتضاريس الوعرة دون خطر خدش الهيكل. كما يزود نظام ARDIS الذكي للدفع على جميع التضاريس ونظام IPB الذكي للفرملة بالأسلاك، وسبعة وضعيات قيادة للطرق الوعرة، سيارة J7 بالقدرة على التعامل ببراعة مع مجموعة متنوعة من ظروف الطرق المعقدة.
بروح شجاعة وقوية، تمكن قوة J7 الممتازة وتحكمها الفائق المستخدمين حول العالم من الانخراط بحماس في القيادة على الطرق الوعرة، وتوسيع آفاق الحياة باستمرار في عالم الطرق الوعرة اللامتناهي.
مادة إعلانية
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: القیادة على الطرق على الطرق الوعرة کم ساعة
إقرأ أيضاً:
اليوم يشهد ظاهرة استثنائية مذهلة في دوران الأرض.. إليك ما يحدث
حذر علماء من الولايات المتحدة من احتمال أن يشهد العالم يوم الأربعاء، 9 يوليو/تموز، ما قد يُعد “أقصر يوم في تاريخ كوكب الأرض”، بسبب تسارع غير معتاد في دوران الأرض حول محورها، وفقًا لدراسات حديثة أجريت باستخدام الساعات الذرية الدقيقة.
تسارع في دوران الأرض
ووفقًا للدراسة التي تصدّرت عناوين الصحف العلمية، فإن الباحثين رصدوا تواريخ محددة يتوقع أن تكون مدة اليوم فيها أقصر من المعتاد، وهي: 9 يوليو، و22 يوليو، و5 أغسطس، بفارق زمني يتراوح بين 1.3 إلى 1.51 ميلي ثانية.
وأشار العلماء إلى أن هذه القيم لا يمكن رصدها بالعين المجردة أو الشعور بها بشكل مباشر، إلا أن أنظمة القياس الذري والتقنيات الحساسة قادرة على تتبع هذا التغير الطفيف بدقة متناهية.
سجل سابق: أقصر يوم كان في 2024
ووفقًا للبيانات المتوفرة، فإن أقصر يوم تم تسجيله حتى الآن كان بتاريخ 5 يوليو/تموز 2024، عندما أكملت الأرض دورتها حول محورها أسرع من المعدل الطبيعي بمقدار 1.66 ميلي ثانية.
تأثيرات محتملة على التكنولوجيا
رغم أن هذه الفروقات الزمنية الصغيرة لا تمثل خطرًا مباشرًا على الحياة اليومية، فإن الأنظمة التكنولوجية المتقدمة مثل الأقمار الصناعية ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS) قد تتأثر سلبًا، خصوصًا تلك التي تعتمد على دقة التوقيت في العمليات الملاحية أو الاتصالات الدقيقة.
اقرأ أيضاالأرصاد التركية تحذر: حرارة قد تصل 45 درجة في إسطنبول يوم 9…
الأربعاء 09 يوليو 2025ويُعد “التوقيت العالمي المنسق” (UTC) المرجع الأساسي لجميع المناطق الزمنية في العالم، ويُجرى تعديله من حين لآخر بإضافة ما يُعرف بـ**”الثواني الكبيسة”** لتعويض الفروقات الناتجة عن التغيرات الطفيفة في سرعة دوران الأرض.
“ثانية كبيسة سلبية” تلوح في الأفقوفي حال استمر هذا التسارع، فإن الخبراء يتوقعون لأول مرة في التاريخ حدوث ما يُسمى بـ”الثانية الكبيسة السلبية”، أي حذف ثانية واحدة من التوقيت العالمي المنسق بدلاً من إضافتها، وهو أمر لم يُسجل سابقًا في سجلات الزمن.