إقتصاد الأسعار سترتفع... بعد قرار روسيا هل يتوقف إمداد لبنان ببعض المواد الغذائيّة؟
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الأسعار سترتفع . بعد قرار روسيا هل يتوقف إمداد لبنان ببعض المواد الغذائيّة؟، طمأن رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية هاني بحصلي اللبنانيين لعدم الخوف من حدوث إنقطاع في إمداد لبنان ببعض المواد الغذائية عقب اعلان روسيا تعليق .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأسعار سترتفع.
طمأن رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية هاني بحصلي اللبنانيين لعدم الخوف من حدوث إنقطاع في إمداد لبنان ببعض المواد الغذائية عقب اعلان روسيا تعليق مشاركتها في إتّفاق تصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، لوجود مصادر عالمية أخرى لإستيراد الحبوب بديلة عن أوكرانيا. كما كشف بحصلي عن أن كميات الحبوب المصدرة من اوكرانيا الى لبنان ليست كبيرة ولا تحتاج الى بواخر كبيرة لشحنها وبالتالي يمكن إخراجها من موانئ غير خاضعة للحصار. إلا ان بحصلي نبّه الى أن هذا الموضوع سيكون له تأثير سلبي على الأسواق العالمية ما سيؤدي الى ارتفاع اسعار الكثير من المنتجات لا سيما القمح والزيوت، داعياً المسؤولين المعنيين في لبنان الى ضرورة التَحَوطّ لهذا الموضوع منذ الآن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المواد الغذائیة
إقرأ أيضاً:
هل يحق للزوجة أن تطلب من زوجها تعديل ببعض الأمور في شكله.. أمين الفتوى يجيب
صرّح الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من حق الزوجة أن تطلب من زوجها تعديل بعض الأمور في شكله، كأن تطلب منه أن يحلق لحيته أو يتركها، طالما أن هذا الطلب لا يتعارض مع الشريعة أو العُرف أو العقل.
وخلال تصريحات تلفزيونية، أوضح شلبي أن القاعدة العامة تنص على أن "أي إنسان من حقه يطلب من غيره أي حاجة طالما كانت في إطار المباح شرعاً وعقلاً وعُرفاً"، مشيراً إلى أن هذا لا يقتصر على العلاقة الزوجية فقط، بل يشمل العلاقات بين الأصدقاء والأقارب وغيرهم.
وردّ أمين الفتوى على من يرفضون مثل هذه الطلبات بحجة أنهم كانوا كذلك منذ البداية وأن الطرف الآخر وافق على ذلك، قائلاً: "دي مرحلة تانية، لكن في الأساس الطلب في حد ذاته مباح ومشروع إذا لم يتعارض مع الشرع أو العقل أو العرف".
وأضاف أن مثل هذه الطلبات تتم في إطار من الحوار والتفاهم، للوصول إلى حالة من المودة والرحمة بين الزوجين، لافتًا إلى أن المودة والرحمة ليست أشياء مادية، بل هي أسلوب حياة وسلوك يومي.
واختتم بالتأكيد على أن العلاقة بين الزوجين تُبنى على التفاهم والتنازل المتبادل، طالما لا يحدث تعارض مع الشرع أو العرف أو العقل، مستدلًا بقوله تعالى: "ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة".