قرار قضائى بشأن سائق ذبح عشيق زوجته بالقاهرة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
جدد قاضى المعارضات بغرفة المشورة بمحكمة جنوب القاهرة، اليوم الأربعاء، حبس سائق بتهمة قتل عشيق زوجته وطعن الأخرى، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
وكشفت تحقيقات النيابة عن تفاصيل الواقعة وتبين أن المتهم يعمل سائق، 40 سنة، وأن يوم الواقعة كان ذاهب لمنزله قبل ميعاد رجوعه بسبب شعور بتعب مفاجئ وعندما فتح باب الشقة ضبط زوجته مع رجل فى وضع مخل، فلم يتمالك أعصابه وانهار عليهم بسلاح أبيض سكين وطعن عشيقها عدة طعنات وجرح ذبحى بالرقبة أدى إلى وفاته، كما طعن زوجته عند محاولة هروبها بطعنة فى الظهر، ونقلت إلى مستشفى فى حالة حرجة.
وتعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى قسم شرطة دار السلام بلاغا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة أحد الأشخاص داخل شقة كائنة بدائرة القسم وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمحل البلاغ وعثرت على جثة شاب مصاب بجروح طعنية أدت للوفاة.
وتم نقل الجثمان إلى المشرحة الخاصة بأقرب مستشفى كما تم تحرير محضر بالواقعة، ويجري رجال المباحث الفحص للوقوف على ملابسات الواقعة والأسباب التي أدت إليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار السلام سائق وضع مخل
إقرأ أيضاً:
ننشر الصور الأولى لسقوط أسانسير مستشفى جامعة المنوفية وإصابة 17 شخصاً
حصل موقع صدي البلد علي الصور الأولي لأسانسير جامعة المنوفية عقب سقوطه وإصابة 17 شخصا بإصابات مختلفة.
وتبين أن حمولة المصعد 8 أشخاص فقط ويعمل في قسم الطوارئ بالمستشفي.
وأكد شهود عيان علي الواقعة، أن حمولة المصعد 8 أشخاص فقط وأثناء تواجد المصعد في الطابق الثالث تدافع المتواجدون للنزول في الأسانسير حيث ركب ما يقرب من 17 شخصا رغم تحذيرات عامل الأسانسير أن العدد كبير علي المصعد.
وأضاف شهود العيان أنهم فوجئوا بسقوط المصعد من الطابق الثالث إلي الطابق الأرضي عقب انقطاع الواير والأسلاك بسبب الحمولة الزائدة.
https://www.youtube.com/shorts/TYn70yFmxVA
وتابع أن باب الأسانسير كان مفتوحا وقت سقوطه وكان هناك مزيد من الأشخاص يتدافعون لركوب الأسانسير.
وأشار إلي أن الواقعة كادت أن تكون بعدد أكبر بسبب تدافع الأشخاص علي ركوب الأسانسير.
وسادت حالة من الذعر والقلق عقب سقوط الأسانسير وتبين إصابة 17 شخصا بينهم عامل الأسانسير.
فيما انتقلت قيادات جامعة المنوفية لمتابعة حادث سقوط الأسانسير داخل قسم الطوارئ بمستشفي الجامعة.
وتم إحالة الواقعة للتحقيق وتشكيل لجنة من الشئون الهندسية والقانونية لمتابعة التحقيقات في الواقعة.