كيفية استخراج جواز سفر أول مرة.. الخطوات والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
استخراج جواز سفر.. ارتفعت معدلات البحث من قبل المواطنين الراغبين في السفر خارج البلاد، عن الأوراق المطلوبة لـ استخراج جواز سفر، مع تساؤلات عن الفرق بين سعر جواز السفر العادي والمستعجل.
استخراج جواز السفرويقدم «الأسبوع» لزواره ومتابعيه، للمواطنين الراغبين في السفر، تكلفة استخراج جواز سفر مستعجل 2024 والأوراق المطلوبة، من خلال السطور التالية:
- صورة بطاقة الرقم القومي مع اطلاع الموظف على الأصل.
- 4 صور شخصية ألوان حديثة، مقاس 4×6 خلفيتها بيضاء.
- تقديم ما يثبت موقف المتقدم من التجنيد «للذكور فقط»
- صورة المؤهل الدراسي في حالة عدم إثبات المهنة في البطاقة.
- التوجه لقسم الجوازات التابع له طالب الخدمة.
- سحب نموذج 29 جوازات وتسجيل البيانات بخط مقدم الطلب.
- تقديم الأوراق والمستندات المطلوبة إلى الموظف المختص لمراجعتها وتقدير رسوم الجواز المستعجل.
- استلام إيصال تقديم المستندات.
- في النهاية يستلم مقدم الطلب الجواز في الوقت المحدد.
و جاءت تكلفة استخراج جواز السفر المستعجل والعادي، على النحو التالي:
- تصل تكلفة جواز السفر العادي إلى 900 جنيه، ويحصل عليه المواطن بعد 3 أيام من التقديم.
- في حين تصل تكلفة جواز السفر المستعجل لـ 1450 جنيها، ويحصل عليه المواطن في نفس اليوم.
اقرأ أيضاًخطوات إضافة المواليد على بطاقة التموين 2024
خطوات الاستعلام عن مخالفات المرور وطريقة الدفع
خطوات تجديد رخصة السيارة والأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استخراج جواز السفر خطوات استخراج جواز سفر تكلفة استخراج جواز سفر مستعجل الأوراق المطلوبة لـ استخراج جواز سفر 2024 تكلفة استخراج جواز السفر استخراج جواز سفر جواز السفر
إقرأ أيضاً:
أميركا تطالب إسرائيل بتحمل تكلفة رفع أنقاض غزة
كشف تقرير أن الولايات المتحدة طالبت إسرائيل بتحمل تكاليف إزالة الأنقاض من قطاع غزة، بعد عامين من الحرب التي دمرته بشكل شبه تام.
وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن إسرائيل وافقت مبدئيا على الطلب، وستبدأ بإخلاء منطقة في رفح جنوبي القطاع من أجل إعادة إعمارها.
ويتوقع، وفق مصادر الصحيفة، أن تكون إسرائيل مطالبة بإزالة أنقاض قطاع غزة بأكمله، في عملية ستستمر سنوات بتكلفة إجمالية تزيد على مليار دولار.
وكان تقرير نشرته مؤخرا صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، أفاد أن غزة بها نحو 68 مليون طن من الأنقاض، حيث دمرت أو تضررت معظم مباني القطاع، وذلك بناء على تقدير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
ووفق حسابات الصحيفة، يعادل هذا الوزن نحو 186 مبنى مثل "إمباير ستيت" في نيويورك.
وتعد إزالة الأنقاض شرطا أساسيا لبدء أعمال إعادة إعمار غزة، بموجب المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي رعته واشنطن.
وترغب الولايات المتحدة في البدء بإعادة إعمار رفح، على أمل أن تجعلها نموذجا ناجحا لرؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتأهيل القطاع، وبالتالي جذب العديد من السكان من مختلف أنحائه، على أن يعاد بناء المناطق الأخرى في مراحل لاحقة.
وهذا الأسبوع، أكدت قطر أن إسرائيل وحدها مسؤولة عن إصلاح الأضرار التي لحقت بقطاع غزة من جراء الحرب.
وفي مقابلة مع المذيع الأميركي تاكر كارلسون، صرح رئيس الوزراء القطري محمد عبد الرحمن آل ثاني قائلا: "لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نوقع على الشيكات التي ستعيد بناء ما دمره غيرنا".
ولم يصدر رد من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن هذا الأمر.