وزارة الزراعة تعلن.. شروط التسجيل في دعم ريف 1445 والفئات المستحقة للدعم
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قدمت وزارة البيئة والمياه والزراعة في المملكة العربية السعودية برنامج «ريف المستقبل» الذي يهدف إلى دعم أفراد الريف والأسر المنتجة والحرفيين الزراعيين في عدة مجالات، حيث يهدف هذا البرنامج إلى تعزيز الاقتصاد المحلي وتحسين الظروف المعيشية من خلال تطوير الوظائف الريفية ودعم التنمية الزراعية المستدامة وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغذاء.
يمكنك معرفة شروط التسجيل في دعم ريف 1445، حيث جاءت على النحو التالي:
للتأهيل لبرنامج الدعم الزراعي، يتطلب أن يكون المتقدم سواء كان ذكرًا أو أنثى من المواطنين السعوديين أو من حاملي بطاقات التنقل.كما يجب أن يكون لديه مهنة زراعية ويتخصص في إحدى المجالات المعتمدة من قبل البرنامج.يُشترط ألا يقل عمر المتقدم عن 21 عامًا وعدم تجاوز دخله الشهري 6000 ريال سعودي.حيث يجب تقديم الوثائق اللازمة لإثبات المهارات الزراعية، ويُسمح للمتقدم بالتقديم في ثلاث تخصصات كحد أقصى.على أن لا يتجاوز مجموع دخله السنوي 54 ألف ريال.يُلحظ أن مكان الإقامة يجب أن يكون ضمن المناطق المشمولة بالدعم الزراعي.ويجب أن يكون لدى المتقدم حساب بنكي نشط لاستلام الدعم المالي، يلتزم المستفيد باتباع جميع الإرشادات المتعلقة بكل قطاع على حدة، ويجب عليه أن يكون على دراية بمدة وقيمة الدعم المقدم لكل قطاع.المستندات المطلوبة للتسجيل في دعم ريفيجب تقديم نسخة سارية المفعول من الهوية الوطنية، ونسخة أصلية من شهادة الميلاد.كما يتطلب الأمر تقديم وثيقة تثبت الدخل الشهري، سواء كانت شهادة عمل رسمية أو وثيقة للعمل الحر.يتعين أيضًا تقديم إثبات لوجود حساب بنكي نشط. ما هي الفئات المستحقة لدعم ريف؟برنامج الدعم الزراعي يستهدف عدة فئات تشمل العاطلين من الرجال والنساء الذين يمتلكون خبرة في مجال الزراعة، وربات البيوت والأسر المنتجة المعنيين بالزراعة، وأصحاب المشاريع الريفية الصغيرة، والمتقاعدين الذين يسعون للعمل في مجال الزراعة، بالإضافة إلى أي شخص يستوفي الشروط المحددة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دعم ريف 1445 برنامج دعم ريف 1445 شروط التسجيل في دعم ريف 1445 فی دعم ریف أن یکون
إقرأ أيضاً:
الافتتاح مجانا للجمهور في هذا الموعد | 10 معلومات مهمة لا تعرفها عن المتحف الزراعي بالدقى
فى خطوة هامة نحو إحياء التراث الزراعى ىالمصري واستغلال الأصول بدأت وزارة الزراعة فى تطوير المتحف الزراعي بالدقى لتحقيق أقصى استفادة وعائد اقتصادى منه .
ومن جانبه ، أعلن علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عن بدء التشغيل التجريبي للمتحف الزراعي المصري اعتبارًا من يوم السبت 16 أغسطس 2025. يأتي هذا الافتتاح ضمن خطة الوزارة الشاملة لتطوير منشآتها الثقافية، ويمهّد الطريق للافتتاح الرسمي للمتحف حيث تم استكمال أعمال التجديد والتطوير للمتحف الزراعي والذي يعتبر ثاني اقدم متحف زراعي في العالم ، بجهد كبير وبتعاون مع مختلف الجهات المعنية و المنظمات الدولية ومنها منظمة اليونسكو.
شدد الوزير على الأهمية التاريخية للمتحف، واصفًا إياه بأنه شاهد حي على عراقة الزراعة المصرية عبر العصور. و يندرج هذا الافتتاح ضمن استراتيجية الدولة الهادفة إلى الاهتمام بالتراث الحضاري للقطاع الزراعي.
من جانبه، صرح اللواء أمجد سعدة، مساعد وزير الزراعة والمشرف العام على المتحف، أن الافتتاح التجريبي للمتحف سيبدأ في 16 أغسطس 2025ولمدة أسبوعين ، وسيتم استقبال الجمهور يوميا من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الثالثة عصرًا. وأوضح أن الدخول سيكون مجانيًا لجميع الزوار خلال هذه الفترة، والتي سيتم تخصيصها لاختبار الخدمات وتلقي ملاحظات الجمهور.
وأضاف سعدة أن المتحف يضم كنوزًا تاريخية نادرة، مثل أدوات الزراعة القديمة، ووثائق تاريخية، ونماذج أثرية للنباتات، بالإضافة إلى قاعات عرض متخصصة توضح تطور الزراعة المصرية على مر العصور، ويضم المتحف عدد ٨ متاحف ومنها متاحف اليوناني والروماني و الصداقة الصينية و متحف المقتنيات العلمية و الملكية و كذلك السينما الملكية و المكتبة التراثية.
ويرصد موقع “صدى البلد” أبرز المعلومات عن المتحف الزراعى المصري :
- أقيم المتحف في سراي الأميرة فاطمة إسماعيل ابنة الخديوي إسماعيل في حي الدقي
-يعد ثاني أقدم متحف زراعي في العالم
- بدأ العمل به في عام 1930 عندما صدر قرار مجلس الوزراء المصري في 21 نوفمبر من عام 1927
- أطلق عليه في البداية اسم متحف فؤاد الأول الزراعي
-تم افتتاح المتحف عام 1938
- تزيد مساحة هذا المتحف علي ثلاثين فداناً منها 125 ألف متر مربع"، تشغل منها مباني المتاحف حوالي 20 ألف متر مربع، وباقي مساحة المتحف حديقة
- يضم أكثر من 300 شجرة ونخلة، بينها أصناف نادرة
- يضم المتحف 8 متاحف كبيرة.
- الهدف من إنشاء المتحف الزراعي تسجيل وعرض تطور الزراعة المصرية
-يضم المتحف مجرشا "آله لطحن الحبوب" يرجع تاريخها إلى آلاف السنين، ومئات من الصور الفوتوغرافية، وعددا كبيرا من اللوحات الفنية والماكيتات