أماكن حملة هنوصلك لاستخراج كارت الخدمات المتكاملة في المحافظات اليوم
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي، تحديد عدة أماكن من أجل حملة هنوصلك لاستخراج كارت الخدمات المتكاملة بالمحافظات، اليوم، من أجل ذوي الاحتياجات الخاصة.
أماكن حملة هنوصلك بالمحافظات اليوموأشارت الوزارة، إلى أنّ حملة هنوصلك، تهدف إلى تسهيل استخراج كارت الخدمات المتكاملة بالمحافظات على المواطنين، من خلال التواجد في أكثر من محافظة، وتسهيل الإجراءات على ذوي الهمم.
- محافظة كفر الشيخ: في الجزيرة الخضراء - مركز مطوبس قنا - جمعية تنمية المجتمع بفقط.
- محافظة قنا: قرية أبشواي - مركز قطور - الوحدة الاجتماعية أبشواي.
- محافظة الإسكندرية: مكتب الجمرك - مكتبة الإسكندرية.
- محافظة الجيزة: مركز سيتي للتدريب والدراسات في الإعاقة كاريتاس مصر.
أماكن حملة هنوصلك في سوهاج- محافظة سوهاج: مركز ساقلته سفا في جمعية تنمية المجتمع بنجع يعقوب.
- مكتب تأهيل المراغة بحري - نقطة مرور المراغة - بجوار مؤسسة ويبقى الأثر.
- محافظة القليوبية: جمعية تنميه المجتمع المحلي بكفر الشوبك شبين القناطر.
- محافظة المنوفية: قويسنا في ميتراب دوار العمدة.
- شبين الكوم في مقر صناع الحياة بأشمون في شارع سعد زغلول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كارت الخدمات المتكاملة أماكن حملة هنوصلك حملة هنوصلك حملة هنوصلك بالمحافظات حملة هنوصلک
إقرأ أيضاً:
اتهامات متبادلة بين فصائل العدوان بتردي الخدمات وانهيار الاقتصاد
ويعكس هذا التصريح حجم الانقسام داخل معسكر العدوان، الذي باتت خلافاته تنعكس مباشرة على الوضع الاقتصادي والمعيشي.
ومع اشتداد الصراع في المحافظات الخاضعة لسيطرة تحالف العدوان، أعلن صندوق النقد الدولي تعليق نشاطه في تلك المحافظات بسبب الأحداث، في خطوة تُظهر تراجع الثقة الدولية بقدرة حكومة العدوان على الحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار المالي.
وتأتي تصريحات المرتزق العليمي في ظل تبادل الاتهامات بينه وبين قيادات الانتقالي، إذ يرى الأخير أن الحديث عن انهيار اقتصادي ليس سوى محاولة لتوظيف معاناة المواطنين في الصراع السياسي، بينما يؤكد العليمي أن التحركات العسكرية للانتقالي تهدد الخدمات العامة وصرف المرتبات، ما يعمّق حالة الفوضى في المناطق المحتلة.
هذه الأحداث المندلعة خلال الأيام الماضية، أتت في وضع اقتصادي صعب حيث أشارت تقارير اقتصادية، إلى أن البنك المركزي في عدن يواجه وضعاً مالياً حرجاً، وصعوبات متزايدة في تغطية النفقات الأساسية.
وتزامناً مع هذا المشهد، شهدت مدينة عدن موجة غضب شعبي بعد ارتفاع أسعار عدد من السلع الأساسية بنسبة وصلت إلى 20%، ما ضاعف من معاناة السكان الذين يعيشون في ظل غياب شبه كامل للرقابة الحكومية وتدهور مستمر في الخدمات.