عاجل.. تصنيف قوة اقتصاد العدو الإسرائيلي انخفض بعد أن كانت واحدة من ضمن أكبر 15 اقتصاد قوي في العالم.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

تحديات تواجهحزب اللهبعد 8 أشهر من القتال.. قاسم: ما لدينا من مفاجآت أكبر

شهد يوم أمس كثافة في العمليات التي نفّذها حزب الله، نوعاً وكماً، ضد مواقع جيش العدو الإسرائيلي وثكناته وجنوده، تخلّلها تكريسه لـ«الردع الجوي» عبر إسقاط مزيد من الطائرات المُسيّرة الإسرائيلية من طراز «هيرمز 900». فيما شنّ العدو ليلاً نحو عشر غارات على منطقة حوش السيد علي في منطقة الهرمل على الحدود اللبنانية - السورية للمرة الأولى منذ بدء الحرب.
ودخلت طهران مجدداً على الخط، فأكّدت عبر الخارجية الإيرانية أنّ "قوى المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي إذا أقدمت إسرائيل على أي مغامرة في لبنان". وفي المقابل، قال مسؤول إسرائيلي لـ"رويترز": الحرب في لبنان ليست حتمية وأبدينا انفتاحنا على الجهود الدبلوماسية لباريس وواشنطن.

وكتبت" الشرق الاوسط": تتفاقم التحديات التي يواجهها «حزب الله» بعد 8 أشهر من القتال على طول الجبهة الجنوبية إسناداً لغزة.

ومن المرجح أن «الحزب»، الذي قرر وحيداً فتح جبهة جنوب لبنان، كان يعتقد أن حرب إسناد غزة قد تستمر أياماً أو أسابيع، لكن تبين له أنه إسناد مفتوح تحول مع مرور الوقت إلى عملية استنزاف له لا أحد يعلم كم ستستمر، وما إذا كانت ستتحول إلى حرب موسعة ومدمرة تشمل كل مناطق نفوذه في لبنان.
ولعل أبرز التحديات التي يواجهها «الحزب»، وفق خبراء، هو الحد من عمليات الاغتيال المتواصلة لقيادييه وعناصره، وكذلك الاستمرار في القتال من دون أن ينجر إلى حرب موسعة تريدها إسرائيل.
وكتب ابراهيم بيرم في" النهار":خرج الباحث السياسي الدكتور حسام مطر الذي طالما أفصح عن التوجهات الضمنية البعيدة عن الأنظار للحزب، بقراءة وتقدير موقف يقوم على الآتي:


- إن فرضية الحرب الواسعة من إسرائيل على لبنان لا تزال مستبعدة على رغم كل التهويل، لكن احتمال التصعيد مطروح دوما، وخصوصا عشية كل جولة من جولات التفاوض.

- اسرائيل صدمت بضعف جبهتها الداخلية، وهو ما شكل عنصر قوة للحزب.

- الحزب قرر أن تكون إدارة المواجهات من جانبه عبارة عن تصعيد متوازن من ناحية العمق أو لجهة نوعية الأهداف أيضا، وهو ما رسخ المعادلة الردعية وكبّل اليد الإسرائيلية عن أي فعل متهور.

- نجح الحزب خلال الأشهر الثمانية الماضية في استيعاب الهجمات الإسرائيلية في مرحلة أولى، ثم بدأ "هجوما مضادا" مكّنه من امتلاك المبادرة ميدانيا.

وأكّد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أن «ما استخدمه الحزب حتى الآن في معركة إسناد غزة والدفاع الاستباقي عن لبنان هو جزء صغير مما لديه، وهناك أمور قد تكون مفاجآتها أكبر»، مشدّداً على أن «على العدو ألا يراهن على الزمن لأننا قادرون على التحمل وهذه معركة سننتصر فيها». وفي لقاء خاص نظّمته «الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين»، أكّد قاسم أن «القدرات النوعية لدى المقاومة مكّنتها من حصر المعركة وفرض إيقاعها وأجبرت العدو على الخضوع لهذا الإيقاع». ومع استبعاده حرباً شاملة، شدّد على «أنه إذا ذهب العدو إلى مثل هذه الحرب فلن نتردد لحظة في خوضها، والإسرائيلي يعرف ذلك تماماً». وأضاف: «هذه أول حرب نخوضها ونستفيد من عبرها فيما لا تزال جارية»، مشدداً على أن «التحولات الاستراتيجية هي لمصلحة محور المقاومة، وسيكتشف العدو بعد هذه الحرب مقدار الخسائر الجسيمة التي لحقت به على كل الصعد».

مقالات مشابهة

  • الإمارات تشهد أكبر تحسن في تصنيف السلام العالمي
  • سوف تدمر بقية العالم.. تحذير من خطة لإصلاح اقتصاد الولايات المتحدة
  • اللواء طلبة رضوان.. كيف استردت القوات المسلحة تبة الشجرة في 60 دقيقة؟
  • لايزال في المنطقة الحمراء.. العراق يتقدم مرتبتين بمؤشر السلام العالمي 2024
  • تحديات تواجهحزب اللهبعد 8 أشهر من القتال.. قاسم: ما لدينا من مفاجآت أكبر
  • عصام مرعي: مشاكل مصر أمام بوركينا كانت ستظهر بقوة أمام منتخب أكبر
  • عصام مرعي: مشاكل منتخب مصر أمام بوركينا كانت ستظهر بقوة أمام منتخب أكبر
  • عاجل - سرايا القدس تقصف حشود العدو بمحيط موقع كرم أبو سالم شرق رفح
  • التنسيق المشترك بين اليمن والعراق يثمر قلقًا أميركيًّا
  • 3 دول عربية ضمن 234 نوعًا.. تصنيف الثومية اللبنانية كأفضل صلصة في العالم