منيزا.. رقص رغم تهديدات بالقتل في أفغانستان
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تتأهب منيزا تالاش أول راقصة بريك دانس أفغانية للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في باريس ضمن فريق اللاجئين بعدما كرست حياتها للمنافسة في الرياضة الأولمبية الجديدة.
وقالت تالاش أثناء استعدادها للتدريب في ساحة عامة بحي فاييكاس بمدريد "أود أن أذهب وأتنافس مع الفريق الأفغاني إلى جانب فتيات أخريات لكننا جميعا نعلم أن هذا مستحيل.
ونقلت رويترز عن منيزا تالاش قولها "أنا سعيدة جدا لأنه قبل عدة أشهر كان الأمر (المشاركة في الأولمبياد) مجرد حلم، لكنني الآن أعيش حلمي".
وأضافت "أستطيع أن أنظر إلى نفسي وأقول إنني هنا، وأنني حققت ذلك".
وسيظهر البريك دانس الذي يمزج بين الفن والرقص مع الحركات البهلوانية للمرة الأولى في أولمبياد باريس في يوليو المقبل.
وقالت تالاش في مقابلة مع رويترز "عندما شاهدت مقطع فيديو على الإنترنت لرجل يدور فوق رأسه (...) قلت لنفسي على الفور 'هذا ما أريد أن أفعله في حياتي!' وبعد ثلاثة أشهر وجدت صالة ألعاب رياضية في كابول لبدء التدريب".
واضطرت تالاش للجوء إلى إسبانيا بعدما تلقت تهديدات بالقتل هي وأفراد فريقها إذ قضت عاما في باكستان قبل الحصول على حق اللجوء في إسبانيا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي: العالم كله الآن لا يرى ولا يسمع إلا صوت مصر.. فيديو
قال الإعلامي نشأت الديهي، إننا آمنا بدورنا وإمكانياتنا وواجهنا كل المخططات وأجهضنا كل المؤامرات، وكانوا لنا بالمرصاد بحملات ممنهجة وممولة لتشويه الدولة المصرية ورئيسها وإعلامها ومؤسساتها.
وأضاف نشأت الديهي، خلال برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على قناة "TEN"، أن العالم كله الآن لا يرى إلا مصر ولا يسمع إلا مصر، وهذا نتيجة الشرف والنبل والإخلاص والقوة، أصبحت مصر اليوم هي مسار حديث وترقب العالم كله.
وتابع: نجحت مصر بعد مرور عامين كاملين في محاولات مستميتة من الجميع خاصة الأطراف المتقاتلة ألا نصل إلى اتفاق، والضحية هو الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، وقفت مصر وقالت لا للتهجر ولا لتصفية القضية الفلسطينية.
وأكد أن مصر كانت على قدر المسئولية وقالت لا للتهجير وقالت لا لضرب الحوثيين، وقالت لا للمرور المجاني في قناة السويس.
وأشار إلى أن مصر كانت تعمل في صمت وهدوء، وتنتظر اقتناص الفرصة، حتى نضج الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين، وتم إنهاك الطرفين، فتدخلت مصر واقتنصت الفرصة وعملت عملا جليلا بالتنسيق مع أمريكا ودعت الجميع إلى مصر للمفاوضات وجلست الأطراف وكانت للدولة المصرية بكل أجهزتها تسير وفق نهج متفق عليه، وجلس كل الفرقاء على مائدة واحدة في أرض السلام شرم الشيخ.