عقد اليوم  المؤتمر الصحفي الخاص بـ  الفيلم ولاد رزق الجزء الثالث والذي يخوض المنافسة موسم عيد الأضحى 2024، والذي حضره أبطال العمل. 

 

 

 

وعند سؤال عمرو يوسف عن مشاهد الأكشن داخل الفيلم وكيف كان تنفيذها قال:" المشاهد في الفيلم كانت صعبة ونفذناها كلنا بنفسنا الأ مشاهد العربيات اللى بتتقلب". 

 

 

أما عن شخصية ربيع فقال:" شخصية ربيع من الشخصيات القريبة لقلبي الشخصية كبرت معايا، بشقاوتها وقوتها وتكتب بشكل حلو، وكل جزء تكبر وتحلو عن اللى قبله".

 

 

 

تفاصيل فيلم "ولاد رزق": 

 

 

ومن المقرر عرض فيلم ولاد رزق الجزء الثالث، في دور العرض السينمائي، في موسم عيد الأضحى المبارك 2024، للمنافسة به في شباك التذاكر. 

   ويضم فيلم ولاد رزق 3 عددا كبيرا من النجوم، ومن أبرزهم: أحمد عز، عمرو يوسف، كريم قاسم، آسر ياسين، محمد ممدوح، ماجد الكداوني، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان، ويحمل اسم العمل القاضية.

 

 

آخر أعمال عمرو يوسف: 

 

 

ويذكر أن آخر أعمال عمرو يوسف هو فيلم "شقو" الذي عرض في موسم عيد الفطر الماضي، وحقق إيرادات كبيرة في دور العرض، وشارك في بطولته كلا من يسرا، محمد ممدوح، عمرو يوسف، أمينة خليل، دينا الشربيني، ومن إخراج كريم السبكي. 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبطال فيلم ولاد رزق 3 عمرو يوسف اخر اعمال عمرو يوسف فيلم شقو عمرو یوسف ولاد رزق

إقرأ أيضاً:

???? يوسف عبدالمنان: الغرق في الدموع

غرقت كردفان في دموع الموت والخوف والجوع والعطش، ومليشيات الدعم السريع تستبيحها في رابعة النهار، بعد عودتها وخروج القوات المسلحة من مدن الدبيبات والحمادي وقرى محلية القوز، التي تشهد الآن أسوأ حملة انتقام من المواطنين، تتمثل في القتل والسحل ونهب وحرق بيوت المساكين، وحرق القطاطي المشيدة بالعشب الجاف.

منذ تحرير مناطق كردفان حتى مشارف الدلنج، هرع الأهالي فرحين إلى القوات المسلحة، مبتهجين بتحررهم من عبودية الدعم السريع، من غلظته ونهبه وإذلاله للإنسان واحتقاره. عبّر الناس عما في دواخلهم بصدق وفرح، لكن لم تمضِ إلا أيام قليلة حتى عادت المليشيا، وأحكمت سيطرتها على محليات القوز بجنوب كردفان، وعلى النهود وقرى السعاتات، وبدأت حملات الانتقام.

تسأل عن فلان، فيأتيك النبأ المفزع: قُتل بدم بارد. تسأل عن علان، فيقال لك: تم اختطافه وترحيله إلى سجون المليشيا في الفولة وأبوزبد. وتحت وهج الشمس الحارقة، ومع شح الماء، سار الناس رجالًا وأطفالًا ونساءً وشيوخًا، حملهم البعض على عربات الكارو، وهام المواطنون على وجوههم، فاتجه أغلبهم إلى الأبيض بشمال كردفان.

ويوم أمس الأحد، وصل الآلاف سيرًا على الأقدام، في حالة إنهاك وتعب وجوع وعطش. بعضهم لجأ إلى أهله، وآخرون افترشوا الأرض والتحفوا السماء، وتتهددهم دولة الإمارات بمسيّراتها التي تضرب بلا رحمة تجمعات المدنيين والمستشفيات.

هؤلاء لا يجدون سوى الخبز اليابس، وعصيدة الفتريتة، وملاح اللوبيا. ولا يزال السيل متدفقًا على الأبيض وأبوحراز، والناس في جزع وخوف. نساء تعرضن للإجهاض من شدة الإجهاد، وشيوخ دُفنوا في الطريق بين الدبيبات والأبيض. وقتلت المليشيا معلمًا ضريرًا في أحد الحواجز، ومزقت أحشاء آخر، واختطفت ماكن الصادق، منسق الدفاع الشعبي عام 1996، والذي كان حينها جنديًا.

لو علمت قيادة الجيش بما حلّ بالناس بعد سقوط الدبيبات، لجردت كل قوتها اليوم قبل الغد، وثارت لدماء الأبرياء، ومسحت دموع الباكيات بالكاكي الأخضر، الذي أحبه الشعب وهتف باسمه، وسيظل متمسكًا بجيشه وداعمًا له.

لكن المواطنين اليوم ينادون البرهان في الطرقات، تحت وطأة السياط والرصاص: “يا برهان، فاض الكيل، وسُفك الدم، وتشرد الناس!”

هجمات التتار وعرب الشتات على قرى كنانة وخزام والبديرية اتخذت أبعادًا عرقية. حتى بيت الناظر “البوكو الهادي أسوسه”، الذي توسل لعبدالرحيم دقلو لتجريد قوة الموت التي هاجمت الدبيبات وتسليحها، لم تنجُ أسرته من شر الجنجويد. اقتادوهم مصفدين من الحمادي، خمسة رجال إلى أبوزبد، وأشبعوهم ضربًا، حتى تدخل عبدالرحيم دقلو وأمر بإطلاق سراحهم فورًا، وقال: “إنها نيران صديقة.”

المليشيا، في الحقيقة، لا تفرّق بين صديق وعدو، وإلا لما اعتقلت أسرة الناظر بقادي، الذي بات اليوم يحرض ضد القوات المسلحة، ويصدر البيانات مع عمدٍ ويتوعد الجيش بالويل والثبور.
الجيش صامت، والرجال صدورهم تغلي غضبًا مما يحدث وسيحدث في كردفان، التي اتخذتها المليشيا أرضًا للمعركة والقتل، بعيدًا عن مسرح دارفور.

لقد قضت معارك الأسبوع الماضي على الحياة في قرى كردفان، وكتبت المليشيا، منذ الآن، فشلًا للموسم الزراعي، إذا لم تُحرر الدبيبات والحمادي، ويُفتح طريق الدلنج – الأبيض، ويُرفع الحصار عن جبال النوبة، قبل حلول شهر يوليو، حيث تتساقط الأمطار.

????يوسف عبدالمنان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ريم أحمد: التزام محمد صبحي بيخلى الفنان اللى معاه غصب عنه ملتزم
  • عدسة مصرية توثق مشاهد نادرة للمدينة المنورة بعد موسم الحج قبل عقود
  • جهاز حماية الاراضي بالخرطوم: نفذنا 60% من خطة إزالة السكن العشوائي
  • الأزمات والتحديات.. طرح برومو فيلم «السلم والثعبان 2»
  • طرح البرومو الدعائي لـ فيلم «السلم والثعبان 2».. شاهد
  • وفاة الفنان اللبناني يوسف أبو حمد قبل ساعات من حفله
  • خالد إبراهيم: نفذنا تدريبات للرجال والنساء في النيل الأبيض داخل معسكرات مغلقة
  • التموين: هدفنا التكامل مع القطاع الخاص اللى حابه تقدم سعر فى متناول المواطن
  • مقطع نادر يظهر موسم الحج قبل 87 عامًا
  • ???? يوسف عبدالمنان: الغرق في الدموع