آبل تطور أداة ذكاء اصطناعي منافسة لـ ChatGPT منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، آبل تطور أداة ذكاء اصطناعي منافسة لـ ChatGPT،أكد تقرير أصدرته وكالة Bloomberg، أن آبل تختبر روبوت محادثة مدمج ب الذكاء الاصطناعي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر آبل تطور أداة ذكاء اصطناعي منافسة لـ ChatGPT، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أكد تقرير أصدرته وكالة Bloomberg، أن آبل تختبر روبوت محادثة مدمج بالذكاء الاصطناعي يطلق عليه Apple GPT، ويستخدم المشروع إطار عمل يسمى "Ajax"، حيث بدأت آبل في إنشائه العام الماضي لتأسيس العديد من مشاريع التعلم الآلي.
شركة أبل انتهت من الأنظمة اللغوية التي تدعم تقنية الذكاء الصناعي لإجراء المحادثات والتي أطلقت عليها اسم "Ajax"
وأنشأت أبل إطار عمل جزئيا لAjax ليكون حجر الأساس لمواكبة التطور السريع لتكنولوجيا الذكاء الصناعي
وكما يبدو أن تطوير شركة أبل لأدوات الذكاء الصناعي بها هو جزء من الجهود المبذولة في الشركة لتحقيق أقصى استفادة من الذكاء الاصطناعي والدخول في تنافس مع كبرى شركات التكنولوجيا.
وفقا للتقرير فإن آبل قامت بالفعل بنشر التحسينات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي لمتصفح البحث، ومساعدها الصوتي Siri، وخدمتها للخرائط كما يتم استخدامه لإنشاء نماذج للغة.
يشير التقرير إلى أن آبل تخصص الأداة في الوقت الحالي لموظفيها للمساعدة في النماذج الأولية للمنتجات، كما أنها تلخص النص ويجيب على الأسئلة بناءً على البيانات التي تم تدريبه عليها.
وفي الوقت الحالي، يبدو أن آبل تضع الأساس لإعلان الذكاء الاصطناعي التوليدي في المستقبل، حيث تعمل على العديد من المبادرات ذات الصلة بين مجموعات الذكاء الاصطناعي وهندسة البرمجيات، بالإضافة إلى أن فريق هندسة الخدمات السحابية الذي سيوفر البنية التحتية لأي ميزات جديدة مهمة.
أقرأ المزيد
«يتحدث بالعامية».. شات جي بي تي «GPT-4» نموذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تطوراً
أمريكا تحقق في معلومات «شات جي بي تي» الخاطئة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
مزارع الاحتيال بالذكاء الاصطناعي.. أداة العصابات الرقمية لجني مليارات الدولارات
#سواليف
في #ظاهرة_مقلقة تتسع رقعتها في #جنوب #شرق_آسيا، كشفت تقارير استقصائية عن تصاعد #عمليات_استدراج_شباب من دول نامية مثل إندونيسيا، الصين، إثيوبيا، والهند، للعمل في #مزارع_الاحتيال_الإلكتروني التي تُدار بتقنيات #ذكاء_اصطناعي متقدمة، وتقف خلفها عصابات إجرامية عابرة للحدود.
وبحسب تقرير نشره موقع “Rest of World”، يتعرّض الآلاف من الشباب لعمليات خداع ممنهجة عبر منصات مثل “تيليغرام” و”فيسبوك”، حيث يتم إغراؤهم بعروض عمل مغرية في مجالات التكنولوجيا والتسويق الرقمي، ليكتشفوا لاحقًا أنهم ضحايا اتجار بالبشر نُقلوا قسرًا إلى مراكز احتيال مغلقة ومحمية بحراسة مشددة، في ميانمار وكمبوديا ولاوس والفلبين.
شركات وهمية ووعود كاذبة
قال أنيس هداية، مفوض اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جاكرتا، إن آلاف الوظائف الوهمية تُروَّج يوميًا على مواقع التواصل، وتستهدف بشكل خاص حاملي جوازات السفر.
وأضاف أن المجندين يحصلون على تدريب سريع لا يتجاوز يومين، قبل الزجّ بهم في غرف عمليات احتيالية تُدار باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل تقنيات التزييف العميق واستنساخ الأصوات ونماذج اللغة الكبيرة.
خسائر بالمليارات وأمريكا تدفع الثمن
تشير التقديرات إلى أن هذه المزارع تُدرّ ما يفوق 40 مليار دولار سنويًا، بينما خسر الأميركيون وحدهم 12.5 مليار دولار في عام 2024 نتيجة عمليات احتيال إلكتروني، أغلبها تنطوي على خداع استثماري، وفقًا للجنة التجارة الفيدرالية.
تحدث ضحايا سابقون في التقرير شريطة عدم الكشف عن هويتهم.
بعضهم أكّد أنه صودرت جوازات سفرهم وهواتفهم، وتم إجبارهم على العمل 15 ساعة يوميًا في مراكز اتصال احتيالية.
كما أُجبروا على بناء علاقات عاطفية مزيفة عبر تطبيقات المواعدة، لدفع الضحايا إلى استثمار آلاف الدولارات في منصات وهمية.
الذكاء الاصطناعي سلاح الجريمة الجديد
تقارير أممية تشير إلى ارتفاع بنسبة 600% في استخدام أدوات التزييف العميق على “تيليغرام”، حيث تباع برمجيات خبيثة، وخدمات تتيح للمحتالين تنفيذ عمليات اختراق دقيقة.
جون فوجيك، من مكتب الأمم المتحدة في بانكوك، وصف استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في الاحتيال بأنه “عامل مضاعف قوي” للجرائم العابرة للحدود.
“فيسبوك” و”تيليغرام” في قفص الاتهام
رغم تعهد شركتي “ميتا” و”تيليغرام” بالتصدي للمحتوى الاحتيالي، فإن تقارير تؤكد أن الجماعات الإجرامية تواصل استغلال الثغرات، وتطوّر تقنياتها لتفادي الرقابة.
تقرير سابق لصحيفة “وول ستريت جورنال” أفاد بأن “ميتا” تُصنّف الاحتيال الوظيفي كأولوية منخفضة الخطورة.
أحد ضحايا الاحتيال، وهو شاب إندونيسي خريج تكنولوجيا معلومات، رُحّل إلى كمبوديا بعد أن وقع في فخ “وظيفة تحسين محركات البحث”.
هناك، أُجبر على الاحتيال على الضحايا، من بينهم فتاة إندونيسية أقنعها بالمراهنة بـ10 آلاف دولار في كازينو وهمي.
وفي قصة أخرى، تعرّض شاب مؤثر على وسائل التواصل للاختطاف في مطار بانكوك بعد التقدّم لوظيفة في شركة “لازادا”.
نُقل إلى ميانمار حيث عمل في عمليات تزييف وجه وصوت عبر الذكاء الاصطناعي، بهدف الاحتيال على مستخدمي تطبيقات المواعدة.
أمل بالعودة
بعض الناجين من هذه المزارع، ممن تمكنوا من الهروب، عادوا إلى بلادهم للعمل في وظائف بسيطة.
أحدهم يعمل الآن ميكانيكيًا في مزرعة نخيل، ويأمل في استعادة حياته المهنية بمجال البرمجة.
قال: “أملي أن أعود إلى قطاع تكنولوجيا المعلومات. كبشر، لا نملك سوى أن نحلم ونخطط”.