البوابة:
2025-05-19@22:12:03 GMT

مصرع جندي اسرائيلي جنوب غزة

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

مصرع جندي اسرائيلي جنوب غزة

اقر جيش الاحتلال الاسرائيلي بمصرع أحد جنوده خلال المعارك في جنوب قطاع غزة، ليرتفع عدد قتلاه منذ 7 أكتوبر إلى 574 منهم 234 في المعارك البرية.


 

 

واعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ان اسرائيل دمرت  ثلاثة أرباع قدرة حماس العسكرية  وقال "لا يمكن أن نترك اي كتيبة لحماس دون تدميرها"

وزعم رئيس الحكومة الاسرائيلية المتطرفة "اتفق مع الرئيس جو بايدن بتجنيب المدنيين الخطر" وقال ان اي تسوية مع الفلسطينيين هو عبر المفاوضات ونرفض اي املاءات دولية بإقامة دولة فلسطينية وسنمرر غدا في الكنيست قرار برفض إقامة دولة فلسطينية بشكل احادي.


واعلنت مصادر في وزارة الصحة الفلسطينية سقوط (12,660) شهيداً من الأطفال،  و(8,570) شهيدة من النساء، (340) شهيداً من الطواقم الطبية، (46) شهيداً من الدفاع المدني، (130) شهيداً من الصحفيين.

واشارت الى ان هناك (7,000) مفقودٍ 70% منهم من الأطفال والنساء، و(8,000) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح، كما يوجد (60,000) سيدة حامل مُعرّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.

ووفق التقارير فقد القت اسرائيل (66,000) طن من المتفجرات  على غزة منذ السابع من اكتوبر الماضي 
 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

612 شهيدا و جريحاً في غزة خلال يوم واحد

 

الثورة / متابعات

تواصل قوات الاحتلال “الإسرائيلي” جرائم الإبادة الجماعية على قطاع غزة براً وبحراً وجواً، ما يسفر عن مئات الشهداء والجرحى بشكل يومي، وتفرض حصار مطبقا على سكان القطاع، مستخدمة التجويع كأداة حرب لتفتك ببقية أهالي غزة

وفي تقريرها اليومي، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، إن 153شهيداً وصلوا مستشفيات قطاع غزة يوم أمس و 459 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية، مبينة أن عدداً من الضحايا لايزالوا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.

وبشأن حصيلة الشهداء، أوضحت أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 53,272 شهيداً و 120,673 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.

إلى ذلك، أكدت منظمة “اليونيسف”، أن أكثر من 45 طفلًا فلسطينيًا استُشهدوا خلال اليومين الماضيين في قطاع غزة، وسط استمرار العدوان الإسرائيلي، محذّرة من أن القطاع تحول إلى “مكان قاتل للأطفال”، إذ لا توجد منطقة آمنة واحدة.

وأوضح إدوارد بيغبيدر- المدير الإقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن “الأطفال يُستشهدون ويُشوهون في المستشفيات والمدارس والملاجئ وخيام النزوح، وحتى في أحضان آبائهم”، مؤكدًا أن غزة أصبحت أخطر مكان على الأطفال في العالم خلال الأشهر الـ 19 الأخيرة.

وأشار إلى أن أكثر من 950 طفلًا فلسطينيًا استُشهدوا في غارات جوية خلال الشهرين الماضيين فقط، بينما يواجه من تبقى منهم قصفًا متواصلًا، إلى جانب الحرمان من الغذاء والماء والدواء والرعاية الصحية الأساسية.

وحذّر من أن الحصار المفروض على إدخال المساعدات الإنسانية يُفاقم الوضع بشكل كبير، مضيفاً: “التهديدات التي تُواجه حياة الأطفال تتجاوز القنابل والرصاص… الجوع والمرض والمياه الملوثة تهدد بقاءهم”.

من جانبه أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن جيش الاحتلال يرتكب جريمة مركبة بإعاقة إنقاذ جرحى وأحياء تحت انقاض منزل “عبدالكريم الأفغاني” بعد قصفه في خان يونس في جنوب قطاع غزة.

وأفاد المرصد الحقوقي، بأن فريقه وثّق استهداف الطائرات الإسرائيلية لفرق الإنقاذ التي حاولت انتشال الضحايا من منزل “الأفغاني” بعد قصفه الثلاثاء الماضي.

وانتشلت الفرق جثامين 11 فردًا من عائلة واحدة، بينما بقي 14 فردًا من العائلة، من بينهم 9 نساء وأطفال تحت أنقاض المنزل الذي تعرّض للقصف مجددًا، وفق “الأورومتوسطي”، الذي أشار إلى أن سكان حي “الأفغاني” في خانيونس أطلقوا مناشدات لإنقاذهم بعد تعرضهم للقصف، لكن الطائرات الإسرائيلية استهدفت كلّ من يقترب من المكان.

من جانب آخر، أعلنت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أمس السبت، أن عملية “عربات جدعون” التي ينفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، ستمر بثلاث مراحل متكاملة.

وقالت الصحيفة العبرية، إن المرحلة الأولى تم تنفيذها بالفعل، أما الثانية فهي في طور التحضير من خلال عمليات جوية وبرية لدفع أهالي غزة للانتقال للمناطق “الآمنة” جنوب القطاع، بينما المرحلة الثالثة هي المناورة البرية لاحتلال أجزاء من القطاع تدريجياً والإعداد لوجود عسكري طويل الأمد هناك.

وأشارت إلى أن جيش الاحتلال سيضع بوابات حديدية عند تنقل الغزيين إلى رفح وسيتخذ إجراءات تفتيش صارمة بطريقة تمنع قدر الإمكان مرور المسلحين (المقاومين) إلى منطقة الملاذ الآمن. وفق قولها.

وأفادت، بأن العملية البرية في المرحلة الثالثة ستكون على غرار ما جرى في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.

وأعلن مسؤولون صهاينة أمس، عن انطلاق المرحلة الأولى من عملية “عربات جدعون”، إذ أن ليلة الجمعة الماضية شهدت غارات واسعة النطاق من قبل جيش الاحتلال في شمال قطاع غزة.

بالمقابل بثت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أمس السبت، مشاهد لإسقاطها طائرة “إسرائيلية” من نوع “سوبر هيرون”.

وبينت المشاهد، إسقاط مجاهدي السرايا لطائرة صهيونية من طراز “سوبر هيرون” الاستراتيجية المذخرة باستخدام الوسائط النارية المناسبة أثناء تحليقها في سماء مدينة غزة.

إلى ذلك، أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أمس السبت، الاشتباك مع قوة “إسرائيلية” شرق حي الشجاعية وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.

إنسانيًا، كشف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أمس السبت، أن وضع الفلسطينيين في غزة “فظيع وغير إنساني ويفوق الوصف”، وسياسة الحصار والتجويع الإسرائيلية المستمرة من أكثر من شهرين بالقطاع تُعد “سخريةً من القانون الدولي”.

جاء ذلك في منشور على حساب غوتيريش عبر منصة “إكس”، أرفقه بصورة تظهر حجم الدمار الذي ألحقه القصف الإسرائيلي بأحد مباني القطاع ومحاولات انتشال جثث المدنيين من المكان.

وشدد على ضرورة إنهاء الحصار المفروض على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فورًا.

وتابع الأمين العام للأمم المتحدة إنها “لحظةٌ لإظهار الالتزام الأخلاقي والعمل” بما يخص الوضع بغزة .

من جهة أخرى، أكد المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسراً، أن العدو الصهيوني يمارس الاحتجاز التعسفي والإخفاء القسري والتصفية خارج القانون بحق المدنيين في قطاع غزة، مطالبا بفتح تحقيق دولي.

واستنكر المركز، في بيان له، قيام العدو بحجب معلومات المخفيين قسراً عن ذويهم ويمنعهم من معرفة مصير أحبائهم، ما يضاعف معاناة آلاف العائلات في غزة.

وطالب المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسراً، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بفتح تحقيق مستقل للكشف عن مصير آلاف المعتقلين من قطاع غزة، ومحاسبة العدو على جرائمه بحقهم.

وبحسب تقرير لمركز فلسطين لدراسات الأسرى، فإن العدو الإسرائيلي نفذ إعدامات ميدانية بحق الأسرى الغزيين الذين تم أسرهم خلال الحرب، وتم التعرف على هوية (43) أسيراً أعدمهم العدو ميدانيا، بينما لا يزال العدو يخفي أسماء العشرات من الأسرى الذين تم إعدامهم بطرق مختلفة.

وتشير كل التقديرات وشهادات الأهالي وسكان غزة إلى اعتقال العدو الإسرائيلي أكثر من (11) ألف مواطن منذ بدء الحرب على غزة، ومارس بحقهم كل أشكال التنكيل والتعذيب، وأعدم عددًا كبيرًا منهم.

وفي سياق متصل، اعتبر مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين، أن ما يجري في قسم “ركيفت” تحت سجن الرملة لا يمكن وصفه إلا باعتباره انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي الإنساني وخرقاً فاضحاً لاتفاقيات جنيف التي تلزم العدو الصهيوني بحماية الأسرى وعدم تعرضهم للتعذيب.

وقال المكتب في بيان له، إن ما يتعرض له معتقلو غزة هو تعذيب ممنهج، وحرمان متعمد من الحقوق الأساسية، بما فيها الحق في المحاكمة العادلة، والحق في التواصل مع الأهل، والرعاية الصحية، والكرامة الإنسانية.

وأضاف “تحت الأرض حيث تعتمد سياسات الإذلال وكسر الإرادة، لم يعد السجن مكانا للعقاب القانوني وحسب، بل أداة للإبادة النفسية والجسدية، وما زيارة المحامين التي نظمت تحت رقابة صارمة سوى نافذة ضيقة أطل منها العالم على جحيم صامت”.

ووصف ما يجري في “ركيفت” بأنه حكم على المعتقلين بالحياة في ظلمة لا نهاية لها.

مقالات مشابهة

  • مصرع جندي صهيوني في قطاع غزة
  • إصابة جندي ومدني في غارة للاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان
  • اجتياح اسرائيلي لغزة وسط تنديد دولي و50 شهيدا وعشرات تحت الأنقاض
  • جريحان أحدهما جندي لبناني جراء غارة اسرائيلية على الجنوب
  • عاجل | صحة غزة: 97 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم 45 منهم في مدينة غزة وشمالي القطاع
  • دُفن بعضهم سرًّا.. انتحار 35 جنديًا إسرائيليًا منذ بدء الحرب على غزة
  • 612 شهيدا و جريحاً في غزة خلال يوم واحد
  • رئيس مجلس الجنوب: طالما هناك عدو اسرائيلي على حدودنا فنحن معرضون لغدره
  • عمليات نوعية للمقاومة في غزة و54 شهيدا منذ الفجر
  • مصرع شاب تحت عجلات القطار ببني سويف