نونو جوميز : كاب فيري وأنجولا من أهم مفاجآت الكان .. وفيتوريا لم يكن محظوظا مع مصر
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تحدث نونو جوميز نجم منتخب البرتغال السابق عن رأيه في مستويات المنتخبات الأفريقية في بطولة كأس الأمم والتي أقيمت في كوت ديفوار.
إقرأ أيضًا..
مدرب نيجيريا السابق : إصابة محمد صلاح نقطة تحول سلبية لمصر في أمم أفريقياوقال جوميز في تصريحات لبرنامج رقم 10 على القناة الأولى مع الإعلامي كريم رمزي : "رأيت كثير من تحسن الأداء في المنتخبات الإفريقية المفاجأة بالنسبة لي خروج المغرب والجزائر ومصر، ولكن هناك أنجولا ومنتخب كاب فيردي الثنائي من أهم مفاجآت الكان".
وأضاف : " لم يصدق أحد بعد دور المجموعات أن منتخب كوت ديفوار سيحصد اللقب ولكن في النهاية حصدوا واستحقوا اللقب " .
وتابع : " رحيل فيتوريا عن منتخب مصر؟ كل المدربين يعرفون أنهم سيتحملون مسؤولية الأداء والنتيجة ولكن في كرة القدم لا يوجد مسؤول واحد فقط عن الهزائم فيتوريا مدير فني ممتاز في مصر ولا يحتاج ليثبت أنه مدرب مميز رغم أن خبراته مع المنتخبات قليلة ولم يكن محظوظا مع منتخب مصر خاصة في ركلات الترجيح في الكونغو الديمقراطية".
وواصل حديثه قائلا: " فيتوريا بدأ مشروعا مع مصر وكان يجب أن يستمر حتى يصل لكأس العالم2026 ولكن هذه هي كرة القدم إذا انتصرت ستكون بطلا وإذا خسرت ستكون فاشلا".
وأردف : " المدير الفني البرتغالي نجح في أوروبا وليس في مصر فقط خاصة بعد نجاح جوزيه مورينيو، نحن دولة صغيرة لكن لدينا لاعبين ومدربين ذو جودة عالية".
وأتم حديثه قائلا: " جوزيه جوميز؟ كان مدربي الخاص في بنفيكا، وكان مدربا مساعدا أعرفه جيدا هو مدرب طموح جدا ولديه خبرات كبيرة خارج البرتغال ولديه الآن تحدي كبير لأن الزمالك كما أعرف هو ناد كبير جدا في مصر فهذا تحدي للمدرب ويجب أن تكون الإدارة صبورة معه المباراة الأولى التي قادها كانت جيدة ولكن لديه مباريات هامة الفترة المقبلة متأكد من نجاحه مع الزمالك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نونو جوميز منتخب البرتغال كأس الأمم الكان كاب فيردي أنجولا أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.