#سواليف

قدم #سائق_مخمور على #دهس #شقيقتان على طريق #الزرقاء – المفرق، ولاذ بالفرار من وقع الحداث، وفقا لمصدر أمني.

وقال المصدر، إنه تم إسعاف المصابتين إلى مستشفى الزرقاء الحكومي من قبل كوادر الدفاع المدني، وتبين أن حالة المصابة الأولى سيئة والثانية متوسطة.

وعلى الفور باشرت الأجهزة الأمنية التحقيق، وخلال وقت قياسي ضبطت السائق في منطقة جبل طارق في الزرقاء، وتبين أنه فاقد لقواه العقلية إثر تناوله الخمور.

مقالات ذات صلة فقط في غزة.. ثمن الحصول على “كيس دقيق” قد يكون حياتك! (فيديو) 2024/02/21

ووفقا لقانون السير المعدل لسنة 2023 فإنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على ثلاثة أشهر أو بغرامة لا تقل عن (250) مئتين وخمسين دينارا ولا تزيد على (500) خمسمئة دينار أو بكلتا هاتين العقوبتين كل من ارتكب أيا من المخالفات التالية:

قيادة المركبة تحت تأثير المشروبات الكحولية بنسبة تزيد على الحد المسموح به لتركيز الكحول في الدم وفق التعليمات الصادرة لهذه الغاية. تناول السائق المشروبات الكحولية أثناء القيادة.

كما وأوضحت مديرية الأمن العام في وقت سابق إنه وبحسب تعديلات قانون السير لعام 2023 فإنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على ثلاثة اشهر او بغرامة لا تقل عن 250 دينارا ولا تزيد على 500 دينار او بكلتا هاتين العقوبتين ووقف العمل برخصة القيادة لمدة شهرين في حال قيادة مركبة تحت تأثير المخدرات أو المؤثرات العقلية.

وقالت عبر إدراج لها في فيس بوك إن القيادة تحت تأثير المخدرات والمؤثرات العقلية تصرف قاتل يزيد من احتمال وقوع الحوادث المميتة بـ 17 مرة، ويمثل مخالفة خطيرة يفقد معها السائق تركيزه وقدرته على الاستجابة لعوامل الطريق، قبل أن يفقد التزامه وإنسانيته.

رؤيا

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سائق مخمور دهس شقيقتان الزرقاء ولا تزید على لا تقل عن

إقرأ أيضاً:

«الزرقاء»: قرارات «الرئاسي» لامتصاص غضب الشارع وتخفيف الضغط عن حكومة الدبيبة

قال عضو مجلس النواب حسن الزرقاء، إن قرارات المجلس الرئاسي باتت تتماهى مع قرارات حكومة الوحدة المؤقتة، معتبرًا أن الهدف منها هو امتصاص غضب الشارع وتخفيف الضغط عن الحكومة.

وأضاف الزرقاء، في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط، أن المجلس الرئاسي، ورئيسه محمد المنفي، كان قد التزم في بداية ولايته بمسافة متساوية من جميع الأطراف، لكن هذا الموقف لم يستمر طويلًا، ومع تصاعد الخلاف بين البرلمان وحكومة عبد الحميد الدبيبة، مال المجلس الرئاسي تدريجيًا لدعم الحكومة.

وأوضح أن معظم قرارات الرئاسي خلال الأشهر الـ18 الماضية تبنتها حكومة الوحدة أو صدرت بالتنسيق معها، مستشهدًا بقرار المنفي بعزل محافظ المصرف المركزي السابق الصديق الكبير، وما ترتب عليه من أزمة مالية خانقة نتيجة الخلاف بين الكبير والدبيبة.

وأشار إلى أن المنفي أنشأ قبل نحو شهرين هيئة المفوضية الوطنية للاستفتاء والاستعلام الوطني، في توقيت يتقاطع مع دعوات الدبيبة المتكررة لإجراء استفتاء على مسودة مشروع الدستور المعد عام 2017، مما يعكس تداخلاً في الصلاحيات، ومواجهة غير مباشرة مع البرلمان.

واعتبر الزرقاء، أن دعوة المجلس الرئاسي للتوافق حول قانون الميزانية، وقراراته المتعلقة بالترتيبات الأمنية في طرابلس، تأتي في إطار مساندة حكومة الوحدة، ومساعدتها على تجاوز تداعيات أخطائها، وخوض معاركها السياسية بدلًا عنها.

الوسومالدبيبة رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي

مقالات مشابهة

  • طلب مناقشة بالشيوخ لمواجهة التحرش.. ما عقوبته بالقانون؟
  • القبض على الفنانة شجون الهاجري بتهم تتعلق بالمؤثرات العقلية.. تفاصيل جديدة
  • حفل زفاف انتهى بقسم الشرطة.. القبض على السائق المتهور بالقاهرة
  • ضبط عصابة من موظفين حكوميين تروج المؤثرات العقلية في بنغازي
  • مقتل شقيقتين في جريمة إطلاق نار بتل السبع
  • «الزرقاء»: قرارات «الرئاسي» لامتصاص غضب الشارع وتخفيف الضغط عن حكومة الدبيبة
  • سوء تقدير يكلف عاملًا إصابة مؤلمة في ظهره داخل شاحنة مكشوفة .. فيديو
  • قطار يدهس مواطناً بمحطة بلقصيري
  • المصادقة القانون المتعلق بالوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية
  • عاجل | الكشف عن حالة الأطفال بعد حادثة سقوط جسم غريب في الازرق