118 شهيداً جراء مجازر صهيونية جديدة في غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، أن العدو الإسرائيلي ارتكب خلال الساعات الـ 24 الماضية 11 مجزرة في قطاع غزة، راح ضحيتها 118 شهيداً و163 جريحاً.
وقالت الوزارة في بيان اليوم: إن عدد ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل لليوم الـ 138 على القطاع ارتفع إلى 29313 شهيداً و69333 جريحاً، فيما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
وأضافت: إن 8 مرضى استشهدوا نتيجة توقف المولد الكهربائي والأكسجين في مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوب قطاع غزة وما زالوا على أسرتهم بين المرضى منذ 4 أيام، لافتة إلى أن جثامين الشهداء بدأت بالانتفاخ وتظهر عليها علامات تحلل ما يشكل خطراً على المرضى الآخرين.
وفي شمال القطاع أشارت الوزارة إلى استشهاد عدد من المرضى من ذوي الأمراض المزمنة نتيجة عدم تلقيهم الرعاية الطبية ونفاد الأدوية والغذاء والماء.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
حصيلة مجازر الاحتلال في غزة تقفز إلى أكثر من 60 ألف شهيد
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الأربعاء، ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة إلى 60 ألفا و138 شهيدا و146 ألفا و269 مصابا.
وفي التقرير الإحصائي اليومي للوزارة قالت الوزارة: "وصل إلى مستشفيات غزة 104 شهداء، منهم شهيد جرى انتشاله، و399 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية".
أوضحت الوزارة أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف دولة الاحتلال إبادتها في 18 آذار/ مارس الماضي بلغت نحو "8 آلاف و970 شهيدا، و34 ألفا و228 إصابة".
وبشأن الضحايا من المجوعين الفلسطينيين، ذكرت الوزارة أن حصيلة الضحايا من منتظري المساعدات منذ 27 آيار/ مايو الماضي بلغت ألف و239 شهيدا، وأكثر من 8 آلاف و152 إصابة.
وأشارت إلى أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال 24 ساعة الماضية 60 شهيدا وأكثر من 195 إصابة، من منتظري المساعدات.
وبوتيرة يومية، يطلق جيش الاحتلال النار على الفلسطينيين المصطفين قرب مراكز التوزيع للحصول على المساعدات، ما تركهم بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص.
ومنذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ترتكب دولة الاحتلال بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وإضافة إلى الشهداء والجرحى ومعظمهم أطفال ونساء، خلفت الإبادة ما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.