وصول جثمان هاني الناظر لمسجد المجمع الإسلامي بالشيخ زايد| شاهد
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
وصل جثمان الراحل الدكتور هاني الناظر، الى مسجد المجمع الإسلامي في الشيخ زايد، لصلاة الجنازة.
كان الدكتور هاني الناظر، يخضع للعلاج من مرض السرطان، منذ عدة أشهر، حتى وافته المنية، صباح اليوم الخميس.
وأعلن الدكتور محمد الناظر، نجل هاني الناظر خبر وفاة والده بعد صراع مع مرض السرطان.
وكتب عبر فيسبوك: “إنا لله وإنا إليه راجعون توفي إلى رحمة الله والدي الدكتور هاني الناظر، وصلاة الجنازة اليوم الخميس ٢٢-٢-٢٠٢٤ في المجمع الإسلامي في الشيخ زايد بجوار مستشفى زايد التخصصي بعد صلاة العصر إن شاء الله وسيتم الاعلان عن موعد ومكان العزاء”.
https://www.facebook.com/share/v/SEcX73sXutf79sfm/?mibextid=oFDknk
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور هاني الناظر الدكتور محمد الناظر إنا لله وإنا إليه راجعون دكتور هانى الناظر صلاة الجنازة مسجد المجمع الإسلامي وصول جثمان هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تحسم الجدل في واقعة «زينة وكلب الشيخ زايد» | تفاصيل
في واقعة أثارت تعاطف الرأي العام وتصدّرت منصات التواصل الاجتماعي، تتواصل التحقيقات في حادثة هجوم كلب شرس على طفلي الفنانة زينة داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد، وهي الحادثة التي تسببت في إصابتهما بجروح وكدمات بالغة.
ومع تصاعد الاتهامات المتبادلة بين الطرفين، جاءت كاميرات المراقبة لتحسم الجدل وتكشف الحقيقة الكاملة، في ظل متابعة دقيقة من النيابة العامة التي تستكمل استجواب الشهود والاطلاع على التقارير الطبية والفيديوهات المصوّرة.
وفي السطور التالية، نرصد التفاصيل الكاملة، حيث كشفت تحقيقات النيابة العامة في الجيزة عن تفاصيل جديدة في واقعة تعرّض طفلي الفنانة زينة لإصابات خطيرة، إثر هجوم كلب داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن كاميرات المراقبة أثبتت صحة رواية الفنانة زينة، حيث رصدت لحظة مطاردة الكلب لطفليها، عز الدين وزين الدين، وهو ما يتطابق مع أقوالها في البلاغ الرسمي المقدم ضد شابين من قاطني الكمبوند، أحدهما مالك الكلب.
كما استمعت النيابة لأقوال فرد أمن بالكمبوند كان شاهدًا على الواقعة، وأكد مضمون ما ذكرته زينة بشأن إهمال الشابين وتسببهما في الواقعة، إضافةً إلى محاولة التعدي على الطفلين والادعاء الكاذب بأن الفنانة حاولت دهس أحد الأطفال بسيارتها.
وأظهرت تفريغات الكاميرات عدم صحة ادعاءات الطرف الآخر، حيث لم تُسجل الكاميرات أي محاولة من زينة لدهس الطفل بسيارتها، كما لم ترصد تعديًا لفظيًا من جانبها، في حين أوضحت المقاطع أن الاعتداء اللفظي جاء من الطرف الآخر.
كما أكد التقرير الطبي الخاص بالطفلين أن الإصابات متطابقة مع رواية زينة، إذ أُصيبا بـ"خدوش وكدمات وسحجات" ناتجة عن محاولة الفرار من الكلب.