بمواصفات مذهلة وسعر منافس.. فيفو تطلق هاتف iQOO Neo 9 Pro عالميا
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أطلقت العلامة التجارية iQoo، التابعة لشركة فيفو الصينية، هاتفها الجديد "Neo 9 Pro"، رسميا في الأسواق العالمية، والذي يندرج تحت الفئة المتوسطة التي تجتذب الشباب، وتقدم قيمة حقيقية من المواصفات مقابل سعر منافس.
وبحسب ما ذكره موقع "gsmarena" التقني، يتميز هاتف فيفو iQOO Neo 9 Pro، بشاشة من نوع LPTPO AMOLED، بقياس 6.
مواصفات هاتف فيفو iQOO Neo 9 Pro
وتتميز الشاشة بأعلى درجة سطوع تبلغ 3000 شمعة في المتر المربع، وتدعم الشاشة معمارية HDR10+، ومليار لون وخاصية التعتيم المستمر لتوفير الطاقة.
ويتم تشغيل هاتف فيفو iQOO Neo 9 Pro، بواسطة معالج كوالكوم الأقوى من نوع Snapdragon 8 Gen 2، والذي يأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 8 أو 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 أو 256 جيجابايت من نوع UFS 4.0.
وبالنسبة للتصوير الفوتوغرافي، يتميز هاتف فيفو iQOO Neo 9 Pro، بإعداد ثلاثي للكاميرا الخلفية، يضم مستشعرا أساسيا من نوع IMX920 VCS بدقة 50 ميجابكسل، متصل بعدسة فائقة الاتساع بدقة 8 ميجابكسل، ويحتوي الهاتف على كاميرا سيلفي للصور مكالمات الفيديو بدقة 16 ميجابكسل.
ويحتوي هاتف فيفو iQOO Neo 9 Pro، على بطارية تبلغ سعتها 5160 مللي أمبير في الساعة وتدعم الشحن السريع بقدرة 120 وات، ويتم تغطية جانب البرنامج بواسطة واجهة الشركة Funtouch OS 14 المستندة إلى نظام التشغيل أندرويد 14، وتعد فيفو بـ 3 سنوات من تحديثات “أندرويد”، بالإضافة إلى 4 سنوات من تصحيحات الأمان.
وحددت فيفو سعر الإصدار العالمي من هاتف iQOO Neo 9 Pro، للبيع في الهند بحوالي 410 دولار (أي ما يعادل 12.660 جنيها مصريا)، للنسخة بسعة 8 + 128 جيجابايت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيفو فيفو Neo 9 Pro هاتف iQOO Neo 9 Pro هاتف فیفو iQOO Neo 9 Pro من نوع
إقرأ أيضاً:
محذرًا من السهر.. استشاري يكشف أسرارًا مذهلة عن النوم
أكد استشاري الأمراض الصدرية واضطرابات النوم مدير مركز طب وبحوث النوم بمستشفى جامعة الملك عبد العزيز بجدة البروفيسور سراج عمر ولي، أن النوم الممتد في عطلة نهاية الأسبوع ربما تشعر الشخص أنه قد عوّض النوم المفقود مما يؤدي إلى التمادي والاستمرار في السهر والحرمان من النوم وهذا خطأ بالطبع.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح أن بعض الناس يعانون من حرمان جزئي مزمن في النوم بصورة يومية، نتيجة اتباعهم نمط حياة ونوم واستيقاظ غير صحي، يتضمن الإفراط في السهر بصورة يومية، وهو من السلوكيات الخاطئة المنتشرة في كثير من المجتمعات الحديثة.أهمية النوموقال إن عدم الحصول على ساعات كافية من النوم بصورة يومية، يمكن أن يكون له مضاعفات تنعكس سلبًا على جودة العمل والدراسة وأداء الوظائف المعرفية الأخرى، إذ إن النوم ضروري جدا للحفاظ على الصحة البدنية والنفسية، فنقص العدد المطلوب يوميًا من ساعات النوم، يمكن أن يتسبب في ضعف الذاكرة، وقلة التركيز، وضبابية التفكير، والنعاس المُفرط في أثناء ساعات النهار.
أخبار متعلقة مطاعم ومقاهي "سيتي ووك" تشهد إقبالاً من زوار موسم جدةمبادرة السبت البنفسجي.. احتفال فريد لدعم ذوي الإعاقة بالمملكةوتابع أن كل ذلك قد يؤدي إلى ضعف إنتاجية الفرد وتدهور أدائه المهني، مما ينعكس سلبًا على مقدّرات المجتمع ومستوى اقتصاده.
كما أن تشتت التركيز وفرط النعاس أثناء النهار، يرفعان من أخطار التعرّض لحوادث السير، وقد يؤثّران سلبًا على مدى كفاءة العامل البشري في قيادة الطائرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استشاري يكشف أسرارًا مذهلة عن النوم العجز عن النوموواصل: النوم لأقل من سبع ساعات في الليلة عند البالغين بصورة مزمنة متكرّرة، يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والسكتة الدماغية، فضلاً عن اضطراب التمثيل الغذائي وزيادة الوزن. ويرتبط الحرمان من النوم أيضًا بانخفاض فعالية الجهاز المناعي، وتعرّض المصاب به للأمراض الفيروسية أو البكتيرية المُعْدِية.وأشار إلى أن عجز النوم هو الفرق بين مقدار النوم الذي يحتاجه الشخص والمقدار الذي يحصل عليه بالفعل.فعلى سبيل المثال، إذا كان جسم الفرد يحتاج إلى 8 ساعات من النوم كل ليلة، ولكنه تحصل على 6 ساعات فقط، فسيكون لديه عجز في النوم بمقدار ساعتين كل ليلة، ولكن نتيجة لتراكم مقدار العوز للنوم بشكل مُضطرد، فإن العجز في نهاية الأسبوع سيكون (14 ساعة) وهكذا.القيلولة منتصف الظهيرةوذكر: أحيانا قد لا يكون مقدار النوم المفقود مزمنًا، بل ليوم أو يومين حين يكون الإنسان مضطرًا لحرمان نفسه من النوم الكافي، كأن يضطر للسهر لتجهيز محاضرة أو الدراسة لامتحان، وفي كل الأحوال يمكن أن يعوّض هذا النوم المفقود من خلال أخذ قيلولة قصيرة (من 10 إلى 30 دقيقة) للمساعدة على الشعور بالانتعاش خلال النهار.
وأوضح أن قيلولة منتصف الظهيرة يمكن أن تحسّن الذاكرة والقدرة على التعلّم والتركيز لبضع ساعات، أو النوم المطول في عطلة نهاية الأسبوع لتعويض نقص النوم المفقود هو نهج شائع آخر.
وختم قائلًا: قد يستغرق التعافي الكامل من عجز النوم وقتًا أطول على مدى عدّة أيام متواصلة، حيث إن النوم الممتد في عطلة نهاية الأسبوع وأخذ قيلولة يوميًا، ربما يعوض شيء من النوم المفقود وعلى التخلص من التعب والنعاس في أثناء النهار إلا أن ذلك قد لا يكفي للتشافي التام من عجز النوم.