رمضان 2024.. البحوث الفلكية يكشف عدد ساعات أول أيام الصيام
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
القاهرة - أ ش أ
قال الدكتور جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن عدد ساعات صوم شهر رمضان المبارك للعام الهجري الحالي 1445، تصل هذا العام في أول أيام الشهر، الموافق يوم الاثنين 11 مارس المقبل، لـ 13 ساعة و18 دقيقة، وستزيد تدريجيا إلى أن تصل في آخر أيامه إلى 14 ساعة و14 دقيقة.
وأضاف القاضي، أن اليوم الأول من شهر رمضان سيكون هو أقصر أيام الشهر صياما، واليوم الأخير سيكون الأطول في الشهر بفارق زمني يصل إلى 56 دقيقة.
وأوضح أن شهر رمضان المبارك يشهد تفاوتا في عدد ساعات الصيام بين أول أيامه وآخرها وأيضا بين المحافظات وبعضها، وتختلف ساعات الصيام من محافظة لأخرى بحسب موقعها الجغرافي، حيث أن الموقع الجغرافي يحدد طول اليوم والليل لكل موقع.
وأكد أن الحسابات الفلكية التي أجراها علماء المعهد أثبتت أن هلال شهر رمضان سيبلغ تربيعه الأول يوم الأحد 17 مارس المقبل في الساعة السادسة و12 دقيقة صباحا، فيما يكتمل القمر بدرا يوم الاثنين 25 مارس المقبل في الساعة التاسعة ودقيقة صباح ذلك اليوم، ويصل إلى تربيعه الآخر يوم الثلاثاء 2 أبريل القادم في الساعة الخامسة و16 دقيقة صباحا بالتوقيت المحلي لمدينة القاهرة.
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: ليالي سعودية مصرية مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان الدكتور جاد القاضي المعهد القومي للبحوث الفلكية طوفان الأقصى المزيد شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
Google تعزز أمان هواتف Android عبر ساعات Wear OS الذكية
تواصل Google تعزيز التكامل بين هواتف Android و ساعات Wear OS الذكية، ويبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد تطورًا أكثر ذكاءً في هذا المجال.
مع إصدار Android 15، قدمت Google ميزة أمنية ذكية تُدعى "التحقق من الهوية" (Identity Check)، ظهرت لأول مرة على هواتف Pixel ضمن تحديث Pixel Drop في ديسمبر 2024، قبل أن تصل لاحقًا إلى هواتف Galaxy من خلال تحديث One UI 7.
الميزة مصممة للعمل فقط عندما يكون الهاتف خارج المواقع الموثوقة مثل المنزل أو المكتب، لتقليل عدد مطالبات التحقق الأمنية في الأماكن التي يحددها المستخدم كآمنة.
الهدف هو تعزيز الحماية عند التواجد في الأماكن العامة، ما يجعل من الصعب على اللصوص فتح الهاتف في حال تمت سرقته.
وفقًا لسلاسل برمجية تم اكتشافها في النسخة التجريبية من Google Play Services بإصدار 25.29.31، يبدو أن Google تعمل بهدوء على ترقية جديدة للميزة.
تشير هذه السطور إلى أن الساعة الذكية المتصلة والموجودة بالقرب من الهاتف يمكن أن تُستخدم كمؤشر ثقة على أن الهاتف لا يزال في يد مالكه الشرعي.
الآلية المقترحة لا تعني التخلي الكامل عن التحقق بالبصمة أو رمز المرور، لكنها قد تقلل من عدد مرات المطالبة بها.
فإذا كانت الساعة الذكية مشغّلة بالفعل ومفتوحة عبر رمز PIN خاص بها، فبإمكان النظام اعتبار وجودها دليلاً إضافيًا على أن المستخدم هو من يحمل الجهاز، ما يساهم في تقليل التحقق المتكرر ويُبقي الأمان على مستواه دون تعقيد إضافي.
خطوة ذكية نحو تجربة استخدام أكثر سلاسةرغم أن الميزة لا تزال قيد التطوير ولا يوجد تأكيد رسمي بشأن موعد إطلاقها أو شكلها النهائي، إلا أن هذه الخطوة تعكس تطور أدوات الحماية من السرقة في Android.
استخدام الساعة الذكية كمفتاح أمان إضافي يعد تطورًا منطقيًا، طالما أن الهاتف والساعة لا يُسرقان معًا في نفس الوقت.
في حال نُفذت الفكرة كما هو متوقع، فإن مستخدمي Android سيحصلون على وسيلة أكثر سلاسة وذكاءً لحماية أجهزتهم دون الشعور بأن الأمان يُبطئ تجربتهم اليومية، ما يمثل مكسبًا كبيرًا لأي مستخدم ضاق ذرعًا بإدخال رمز المرور مرارًا وتكرارًا لأداء مهام بسيطة.