بنحمود خارج تغييرات مرتقبة للركراكي على طاقمه بحسب وسائل إعلام
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
قال موقع “كورة” المتخصص في فعاليات كرة القدم، إن رشيد بنمحمود، مساعد المدرب المغربي وليد الركراكي، سيواصل مهامه داخل المنتخب خلال الفترة المقبلة، ما يعني أن التغييرات التي تحدث عنها وليد لن تطاله.
وشدد موقع “كووورة”، استنادا إلى “مصادر مطلعة داخل المنتخب المغربي”، على “عدم صحة” الأنباء التي سارت إلى القول بأن الركراكي سيتخلى عن زميله بنمحمود، بعد الخروج المحبط للمنتخب المغربي من ثمن نهائي كأس الأمم الأفريقية، التي أقيمت مؤخرا في كوت ديفوار”.
ويضيف المصدر أن هناك “تركيزا كبيرا داخل الجهاز الفني للمنتخب المغربي، على معسكر الشهر المقبل، وخوض وديتي موريتانيا وأنغولا ضمن التحضيرات لتصفيات كأس العالم 2026”. مؤكدا في المقابل، أن الركراكي قد يضيف اسما جديدا لجهازه الفني داخل المنتخب الوطني المغريي، لكنه لن يضحي برفيق الدرب رشيد بنمحمود.
وسيواجه المنتخب المغربي نظيره الأنغولي في 22 مارس المقبل، بالملعب الكبير بأكادير، على أن يقابل في مباراة ثانية المنتخب الموريتاني، بنفس الملعب، يوم الثلاثاء 26 من الشهر ذاته.
وكان المنتخب قد غادر نهائيات كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار 2023، من ثمن النهائي، عقب انهزامه بهدفين نظيفين أمام جنوب إفريقيا، في المباراة التي جرت أطوارها في 30 يناير الماضي، على أرضية ملعب لاورينت بوكو، بمدينة سان بيدرو الإيفوارية.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي رشيد بنمحمود وليد الركراكيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكي
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام لبنانية: غارة إسرائيلية على التلال المحيطة ببلدة "بوداي" في البقاع شرقي لبنان
أفادت وسائل إعلام لبنانية، بغارة إسرائيلية على التلال المحيطة ببلدة "بوداي" في البقاع شرقي لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.