شاهد بالفيديو.. “تبارك الرحمن” أول هجانة سعودية تثير تفاعلاً على وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر امرأة سعودية بلباس شرطة، خلال احتفالات المملكة، تعمل مع فريق الهجانة التابع لوزارة الداخلية السعودي.
وأثار المقطع المنشور على الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية السعودية تفاعلا كبيرا، حيث علق الكثير من رواد التواصل الاجتماعي على المقطع المنشور، معبرين عن فخرهم بفتاة وطنهم التي تخدم ضمن فرقة الهجانة السعودية.
وتأتي هذه الخطوة بعد إطلاق مدير الأمن العام السعودي، محمد البسامي، فرقة هجانة تابعة لوزارة الداخلية بمحافظة الدرعية، حيث أكد على أن إطلاق فرقة الهجانة يأتي “بتوجيه من سمو وزير الداخلية احتفاء بيوم تأسيس الدولة السعودية الأولى عام (1139هـ / 1727م)، وإحياء للإرث ومواكبة للتزامن مع عام الإبل 2024م”.
وعلقت إحدى الناشطات على المقطع بالقول: “الهجانة السعودية الأولى” أي إنها الفتاة الأولى ضمن هذا الجهاز.
وقالت مواطنة أخرى: “ما شاء الله تبارك الرحمن فخر من الأعماق الهجانة السعودية الأولى واللي شاركت في يوم التأسيس”، كما كتبت إحدى الناشطات: “أول فتاة تمثل الهجانة بوزارة الداخلية وتشارك بيوم التأسيس”.
وسرية الهجانة الملكية هي فرقة أطلقت بتوجيه من وزير الداخلية وبالشراكة مع نادي الإبل والحرس الملكي لتخليد وترسيخ الموروث الثقافي للهجانة وتاريخهم الطويل.
ماشاء الله تبارك الرحمن فخر من الأعماق
الهجانه السعودية الاولى
واللي شاركت في #يوم_التاسيس
من قطاع #وزارة_الداخلية
???????????????????????????????? https://t.co/3l4wnV2nfA
— •???? | fatima • (@fatima_8e) February 23, 2024
وكالة سبوتنيك
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة