قصة مسلسل بيت الرفاعي في رمضان 2024.. «خيانة وتجارة آثار وجريمة»
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
مٌؤامرات وخطط للسيطرة على قيادة أعمال العائلة بكل مٌمتلكاتها، الأمر الذي يفتح بابًا للأزمات بين الجميع قد تصل إلى القتل وإلصاق التهم للتخلص من بعضهم البعض، هكذا تتصاعد الأحداث داخل مسلسل «بيت الرفاعي»، الذي ينافس في ماراثون مسلسلات رمضان 2024.
يعرض مسلسل «بيت الرفاعي» في رمضان 2024، على شاشة قنوات المتحدة للخدمات الإعلامية ومنصة «watch it» الإلكترونية، وتدور أحداثه على مدار 30 حلقة في إطار اجتماعي ملئ بالتشويق والإثارة.
تتصاعد أحداث المسلسل من خلال بيت الرفاعي، التي يتحكم فيها الكبير محمود الرفاعي، وهو واحد من أثرياء المنطقة، المعروف عنه مساعدة كل من حوله وإنفاق أمواله في الخير، أما من الباطن تعمل العائلة في مجال تجارة الآثار.
مع موت كبير العائلة، تتصاعد حدة الصراع، حيث يسعى الفنان أحمد رزق لأن يكون هو الكبير، في الوقت الذي قد يصل فيه أمير كرارة إلى الجلوس على هذا المقعد بعد وفاة المعلم محمود الرفاعي، الأمر الذي يشعل الأحداث بين الجميع، ويزداد الأمر سوءًا.
أبطال بيت الرفاعيمسلسل «بيت الرفاعي»، من تأليف بيتر ميمي، سيناريو وحوار هند عبدالله وعمرو أبواليزيد، وإخراج أحمد نادر جلال، وإنتاج سينرجي، ويشارك فيه أمير كرارة، وأحمد رزق، وسيد رجب، ومحمد لطفي، وأحمد فؤاد سليم، ورحاب الجمل، وميرنا جميل، وعايدة رياض، صفاء الطوخي، وملك قورة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 رمضان 2024 مسلسل بيت الرفاعي أمير كرارة بیت الرفاعی رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
معارض كردي:العائلة البارزانية أشد ظلما على شعب الإقليم
آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 2:35 م أربيل/ شبكة أخبار العراق- اتهم المعارض الكردي أوميد محمد، الاثنين، حكومة إقليم كردستان، وعلى رأسها مسرور برزاني، بإغراق الشعب الكردي في دوامة من الأزمات والمعاناة، داعيًا إلى رحيل الطبقة السياسية الحاكمة ومحاسبة من وصفهم بـ”تجار الدم والمعاناة”.وقال محمد في تصريح صحفي، إن “جميع من ترأسوا ما يُسمّى بحكومة الإقليم، منذ تأسيسها وحتى الآن، ساهموا في ظلم الشعب الكردي، لكن مسرور برزاني كان الأشد ظلمًا وإجحافًا”، مضيفًا: “لقد أنهك المواطنين بسياسات فاشلة وخادعة، وأرهقهم بالضرائب والبطالة وغياب الخدمات”.وأشار إلى أن “المواطن الكردي يعيش اليوم حالة من التعب والإحباط غير المسبوق، نتيجة احتكار السلطة والثروات من قبل عائلة واحدة وحزب واحد، دون أي اعتبار لمصالح الناس”.وطالب محمد بـ”رحيل هذه الطبقة الفاسدة فورًا، ومحاسبة كل من تاجر بأقوات الناس ودمائهم، واستبدالها بحكومة عادلة تنصف المواطنين وتعيد الحقوق لأهلها”.