الخارجية الأمريكية: حققنا تقدما بشأن اتفاق الإفراج عن المحتجزين في غزة بنهاية الأسبوع
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها تعتقد أن هناك اتفاقا حول إطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، والأمر يتوقف على الفصائل الفلسطينية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وتابعت: «لم نتسلم أية تفاصيل إنسانية أو أمنية من إسرائيل بشأن أية عملية عسكرية في رفح الفلسطينية».
وواصلت: «لم نجر أي محادثات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن خطة ما بعد الحرب في قطاع غزة».
واستكملت: «على الفصائل الفلسطينية القبول بالهدنة الإنسانية إذا أرادت رفع المعاناة عن المدنيين».
وأكدت أن الولايات المتحدة لا تفرض على إسرائيل ما يتوجب عليها القيام بها.
وأوضحت أنها حققت تقدما بشأن اتفاق الإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة خلال نهاية الأسبوع، وتواصل العمل على ذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماس أمريكا المحتجزين غزة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية ترحب ببيان بريطانيا وفرنسا وكندا بشأن حرب غزة
فلسطين – رحبت الرئاسة الفلسطينية، امس الإثنين، بالبيان المشترك الصادر عن قادة بريطانيا وفرنسا وكندا، والذي دعا إسرائيل إلى وقف حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، واصفة إياه بـ”الشجاع”.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية “وفا” عن الرئاسة قولها إن البيان “ينسجم مع موقفها الداعي إلى إنقاذ وتنفيذ حل الدولتين، والوقف الفوري للعدوان، وإطلاق سراح الرهائن والأسرى، وانسحاب قوات الاحتلال من غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، ومنع التهجير”.
وفي وقت سابق الاثنين، دعت بريطانيا وفرنسا وكندا، إسرائيل إلى وقف عملياتها العسكرية في قطاع غزة “فورا”، وهددت باتخاذ “خطوات ملموسة” ضد تل أبيب.
وأدان البيان الذي وقعت عليه بريطانيا وفرنسا وكندا، قرار إسرائيل توسيع هجماتها في غزة.
وأكدت الرئاسة الفلسطينية أن “قطاع غزة جزء لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين”.
ووصفت الرئاسة موقف الدول الثلاث بـ”الشجاع”.
واعتبرت الموقف بمثابة “دعوة من المجتمع الدولي لوقف العدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، بما فيها القدس”.
وشددت على “ضرورة وجود مسار سياسي قائم على قرارات الشرعية الدولية، وصولا إلى إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية”.
وجددت الرئاسة تأكيدها على ضرورة “تولي دولة فلسطين المسؤولية المدنية والأمنية في قطاع غزة، واستلام جميع أسلحة حماس والفصائل المسلحة، في إطار تطبيق سيادة القانون والوحدة الوطنية، والالتزام ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية والشرعية الدولية، ومبدأ النظام الواحد والسلاح الشرعي الواحد”.
الأناضول