قالت قناة "كان" الإسرائيلية، يوم الثلاثاء، إن حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أبلغت الوسطاء رفضها طلب حركة حماس بعودة السكان الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما إلى شمال قطاع غزة ضمن صفقة إطلاق سراح الرهائن.

ووفق "كان"، تطالب حماس بعودة السكان الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما إلى شمال قطاع غزة ضمن صفقة إطلاق سراح المختطفين، لكن إسرائيل ترفض هذا المطلب.

وأضافت القناة الإسرائيلية أن حركة حماس لم تسلم حتى مساء الثلاثاء قائمة المختطفين الأحياء وقائمة السجناء الذين تطالب بالإفراج عنهم.

وقال مسؤولون إسرائيليون إنه بدون هذه القوائم لا يمكن المضي قدما في المفاوضات.

 وقال مسؤول إسرائيلي مشارك في المحادثات: "نحن متفائلون بأنه سيتم التوصل إلى اتفاق، ولكن ليس يوم الاثنين كما قال الرئيس بايدن".

وقال بايدن إنه يأمل في وقف إطلاق النار في غزة "بحلول يوم الاثنين المقبل"، وردا على ذلك، أعربت إسرائيل وحماس والوسطاء القطريون عن حذرهم بشأن التقدم نحو التوصل إلى اتفاق

 وسُئل بايدن أثناء زيارة إلى نيويورك عن الموعد المحتمل لبدء وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، فأجاب بأن "مستشاري للأمن القومي يقول لي إننا قريبون، نحن قريبون، ولم ننته بعد. وآمل أنه بحلول الاثنين المقبل سيكون هناك وقف لإطلاق النار".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حماس غزة هدنة غزة اتفاق هدنة غزة حماس رد حماس حماس غزة أخبار إسرائيل

إقرأ أيضاً:

الكرملين: روسيا تدعم الاتفاق بين إسرائيل وحماس

أصدر الكرملين الروسي، اليوم الخميس، إن روسيا تدعم الاتفاق بين إسرائيل وحماس بشأن المرحلة الأولى لوقف إطلاق النار في غزة.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال، اليوم الخميس، إن وقف إطلاق النار في قطاع غزة دخل حيز التنفيذ.

ويأتي ذلك التحرك بعد التوصل إلى اتفاقٍ يُنهي الحرب برعاية مصرية في شرم الشيخ. 

أصدرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، بياناً قالت فيه إنها مُستعدة لتكثيف الاستجابة الصحية بعد وقف إطلاق النار في غزة.

ويُعد القطاع الطبي هو الأكثر تضرراً في غزة بعد العدوان الذي استمر لمدة عامين. 

وقال جوزيف عون، الرئيس اللبناني، إن على إسرائيل أن تتجاوب مع الدعوات العربية والدولية لوقف العدوان.

واضاف :"الاتفاق بين إسرائيل وحماس خطوة أولى نحو وقف دائم لإطلاق النار".

اقرأ أيضاً.. صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

اقرأ أيضاً.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا

المستشار الألماني: نُراقب الوضع في غزة.. وواثق من الوصول لحل وزير الخارجية الإسباني: السلام النهائي مشروط بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطين

وأصدرت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الخميس، بياناً قالت فيه إنها تأمل تحقيق وقف إطلاق نار دائم وشامل في غزة في أسرع وقت.

وأضاف :"مستعدون للعمل مع المجتمع الدولي للتوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية".

وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، إن اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن يشكل نهاية للحرب وبداية لحل سياسي قائم على حل الدولتين.

وأضاف :"نُرحب بالاتفاق على إطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة".

وأصدرت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الخميس، بياناً بمناسبة التوصل إلى اتفاقٍ يُنهي الحرب في غزة برعاية مصرية. 

وقال بيان الفصائل :"نبارك اتفاق وقف العدوان الصهيوني على قطاع غزة".

وأكمل البيان :"أولوياتنا كانت دوما إتفاق فوري وشامل للوقف الحرب ورفع الحصار وإدخال المساعدات".

وقال فريدريش ميرز، المستشار الألماني، إنه مازال يُراقب الوضع في غزة بعد الوصول إلى اتفاقٍ لإنهاء الحرب. 

وتابع :"ولكنني واثق من أنه سيتم إيجاد حل هذا الأسبوع".

وقال خوسيه مانويل ألباريس، وزير الخارجية الإسباني، السلام النهائي مشروط بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطين.

وأضاف :"علينا فعل كل شيء لتطبيق الاتفاق في غزة".

وأكمل ألباريس قائلاً :"على حكومة نتنياهو اتخاذ خطوات حقيقية نحو سلام نهائي".

وقال بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلي، إنه يجب تدمير حماس بعد عودة المحتجزين.

مقالات مشابهة

  • وسائل إعلام إسرائيلية تعلن وقف إطلاق النار.. ومكتب نتنياهو يعلّق التنفيذ على مصادقة الحكومة
  • هل يوازي الشعور بالرفاه التمتّع بصحة جسدية لدى كبار السن؟
  • الكرملين: روسيا تدعم الاتفاق بين إسرائيل وحماس
  • ترامب: سيتم إطلاق سراح الأسرى على الأرجح يوم الاثنين بما فيهم الجثث
  • ترامب: اتفاق على المرحلة الأولى لإنهاء الحرب في غزة وإطلاق الأسرى الاثنين
  • "حماس": ننتظر الموافقة على أسماء الأسرى الذين سيفرج عنهم
  • إعلام إسرائيلي: حماس تطالب بالإفراج عن كبار الأسرى الفلسطينيين
  • وزير خارجية أفغانستان: لن نسمح بعودة الأمريكيين لقاعدة باجرام
  • عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في شمال قطاع غزة
  • وسط إصرار إسرائيل على استبعاد البرغوثي.. حماس تشدد على الإفراج عن «كبار الأسرى»