مذهل.. شركة صينية تقدم منتجا رائعا لحماية سائقي "الموتوسيكلات" من الحوادث| شاهد
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لفكرة تعمل على تنفيذها شركة صينية بهدف حماية سائقي الدراجات النارية "الموتوسيكلات" من الحوادث.
حزام هوائيأظهر المقطع الذي تم نشره عبر حساب الصين بالعربية على موقع إكس عرض توضيحي للفكرة الصينية التي تتمثل في وسائد هوائية على شكل حزام يقوم بربطه سائق الدراجة الهوائية حول الخصر ليتم فتحه وحماية جسمه "بالكامل" عند تعرضه لأي اصطدام.
لاقت الفكرة التي أعلن حساب الصين بالعربية أنها جاري تحويلها لمنتج وقريبًا سيتم إنتاجه بشكل ضخم تفاعلًا كبيرًا بين المتابعين حيث قال أحدهم "رائع جدا إذا كان فعلا يحمي في الواقع". بينما قال آخر "مستحيل أن تنتفخ بهذا الحجم سريعا أثناء الحادث لأن الحادث يقع خلال ثواني". فيما أضاف ثالث " هي فكرة حلوة بس المهم ألا يتسبب في الاختناق أو الضغط الزائد على الجسم".
????????
???? قدمت شركة صينية فكرة وسائد هوائية لحماية سائقي الدراجات النارية????
قريباً الإنتاج الضخم????
فكرة سديدة وحكيمة لحماية الناس. pic.twitter.com/OZNpmVfh4S
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة صينية سائقي الدراجات النارية الموتوسيكلات الحوادث
إقرأ أيضاً:
تصريحات نارية لخالد أبو بكر عن فكرة إنشاء «الجهاز الوطني للرياضة» | فيديو
قال الإعلامي خالد أبو بكر إنه تابع مشروع قانون تعديل قانون الرياضة الصادر برقم 71 لسنة 2017، ولاحظ المادة الخاصة بإنشاء "الجهاز الوطني للرياضة"، معبِّرًا عن استغرابه من إضافة جهة جديدة داخل منظومة الرياضة في مصر، قائلًا: "الجهاز ده هياخد اختصاصات من وزارة الرياضة وبعض اختصاصات اللجنة الأولمبية، يعني في تداخل وصراع واضح في الصلاحيات".
وتساءل "أبو بكر"، مقدم برنامج "آخر النهار" عبر قناة "النهار"، عن الهدف من إنشاء هذا الجهاز وسط وجود الاتحاد، والروابط، والوزارة، واللجنة الأولمبية، مؤكدًا أنه من غير المفهوم كيف سيكون هذا الجهاز منفصلًا أو متعارضًا مع الهيئات القائمة، خاصة أن الرياضة في مصر تحتاج إلى تنظيم واضح بعيدًا عن تعقيدات جديدة.
وأشار الإعلامي إلى أن المشروع يبدو أنه لم يُدرَس بشكل كافٍ من حيث تحديد اختصاصات الجهات المختلفة، متوقعًا أن يخلق تعارضًا في المسؤوليات، مما قد يؤثر سلبًا على تطوير الرياضة وإدارتها، داعيًا إلى إعادة النظر في هذا المقترح، وإجراء حوار جدي مع الأطراف المعنية لتوضيح الصورة.
واختتم "أبو بكر" تحليله بالتأكيد على أهمية أن يكون هناك تكامل بين جميع الأجهزة والهيئات الرياضية، وعدم خلق أجهزة جديدة قد تشتت الجهود وتربك الرياضيين والإداريين على حد سواء، مشيرًا إلى أن الرياضة قضية وطنية تحتاج إلى رؤية واضحة ومسئولة.