صوت من شمال غزة: لم تصل أي مساعدات للشمال.. “أنقذونا نحن نموت جوعا”
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
#سواليف
وجه #جهاد_خضرة، وهو #مواطن #غزاوي من #شمال_غزة، صرخة لإنقاذ سكان مناطق الشمال من #الموت جوعا .
وأكد خضرة عدم إنزال أي #مساعدات في شمالي القطاع، قائلا إن السكان هرعوا للشوارع عند سماعهم بخبر إنزال مساعدات، إلا أنهم انتظروا ساعات دون نتيجة.
وفي حديث مؤثر، قال جهاد “إن سكان شمال غزة يموتون يوميا، والوضع أسوأ مما ينشر في الإعلام، حيث لم تصل أي مساعدة للشمال مند مدة طويلة.
وأضاف أن سكان الشمال استنفدوا كل خياراتهم، حتى أن “علف الحيوانات الذي كان المحاصرون يطحنونه لعمل الخبز” نفدت كميته.
وتابع: “نحن نموت كل دقيقة في الشمال من #الجوع، حيث توفيت يوم أمس طفلتان بسبب الجوع”.
وتحدث خضرة عن إصابة والدته في قصف الاحتلال، وأنه تمكن بعد صعوبات جمة من نقلها لدير البلح، لكنه لا يمتلك 5 آلاف ثمن خروجها من القطاع لمصر، وهو المبلغ الذي تطلبه السلطات المصرية للسماح بخروج الجرحى من غزة.
وطالب خضرة الشعوب بالضغط لإنزال المساعدات للشمال، قائلا إن الوضع بات لا يُطاق هناك.
وفي وقت سابق، حذر برنامج الأغذية العالمي من مجاعة وشيكة شمالي قطاع غزة، حيث انقطعت المساعدات عن السكان المحاصرين منذ أكثر من شهر.
وقال البرنامج التابع للأمم المتحدة، إنه مستعد للإسراع في توسيع نطاق عملياته وتكثيفها إذا تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مواطن غزاوي شمال غزة الموت مساعدات الجوع
إقرأ أيضاً:
عدد سكان ألمانيا ينخفض نحو 10 ملايين بحلول 2070
قال مكتب الإحصاء الألماني إن عدد سكان البلاد قد ينخفض بنحو 10 ملايين نسمة ليصل إلى نحو 75 مليون نسمة بحلول عام 2070.
وأضاف المكتب، في أحدث توقعاته السكانية التي نشرت اليوم الخميس، أنه يتوقع أن يكون واحد من كل 4 أشخاص في ألمانيا فوق سن 67 عاما في غضون عقد.
وتابع المكتب أنه بحلول عام 2038 سيكون ما يقرب من 21 مليون شخص، أو 27% من السكان، في سن التقاعد.
وتأتي هذه التوقعات في الوقت الذي تشكو فيه الشركات في الدولة الأكثر اكتظاظا بالسكان في الاتحاد الأوروبي من نقص غير مسبوق في العمالة.
ويكافح السياسيون لاحتواء رد فعل شعبوي عنيف تجاه الهجرة، ساعد في دفع حزب البديل من أجل ألمانيا ذي التوجهات القومية إلى الصدارة في العديد من استطلاعات الرأي.
وتواجه ألمانيا التي تصنف بالفعل إلى جانب إيطاليا كأكثر الدول الأوروبية شيخوخة، ضغوطا متزايدة على استدامة أنظمتها الاجتماعية.
وفي حين أن هناك حاليا 33 متقاعدا مقابل كل 100 شخص في العمل، قد يرتفع هذا العدد إلى 61 لكل 100 بحلول عام 2070 في أسوأ الأحوال.