حبس ستيني عاشر حفيدة شقيقه وأنجبت منه سفاحا في الدقهلية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أمرت نيابة ميت غمر في محافظة الدقهلية بحبس ستيني عاشر حفيدة شقيقه وحملت منه سفاحا في قرية دنديط التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية.
ألقت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة ميت غمر القبض على ستيني عاشر حفيدة شقيقه وحملت منه سفاحا في قرية دنديط التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية.
تلقت الأجهزة الأمنية بالدقهلية اخطارا يفيد بحمل طالبة 14 سنة على يد شقيق الجد للأب 61 عاما عامل علي إثر معاشرته لها معاشرة الأزواج.
انتقلت الاجهزة الامنية بالدقهلية وبالفحص تبين قيام ناجي م ا 61 سنه عامل بالاعتداء جنسيا علي طالبة 14 سنه مقيمة في دنديط ومواقعتها وحملت منه منذ شهر يوليو المنقضي.
وتبين انجاب الطالبة سفاحا علي يد شقيق الجد للأب، وتحرر عن ذلك المحضر الازم للعرض علي الميابة العامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مركز شرطة محافظة الدقهلية مركز ميت غمر معاشرة الأزواج الأجهزة الأمنية بالدقهلية میت غمر
إقرأ أيضاً:
اعترف حميدتي قائد التمرد (المجرم القاتل المعتدي الأثيم) بإشعاله للحرب كما فعل شقيقه
أخيراً اعترف قائد التمرد (المجرم القاتل المعتدي الأثيم) بإشعاله للحرب كما فعل شقيقه الأهطل قبل فترة، إذ قالها بعظمة لسانه في خطاب اليوم، وصدق فيها وهو كذوب.. ليقفل الباب على المُنكرين والمكابرين والمزايدين وعملاء الكفيل، الساعين لتبرئة حليفهم المجرم من تهمة التمرد على الدولة والجيش وإشعال الحرب سعياً لاختطاف الدولة السودانية والاستيلاء على السلطة بالقوة المسلحة.
اليوم استعدى حميدtي مصر وإيران وإريتريا بغباءٍ يُحسد عليه، محملاً الدول الثلاثة وزر هزائمه الكبيرة وانكساراته المروعة في خطاب اليأس والضياع والاضطراب وإشهار الهزيمة.
وضح من ثنايا الخطاب أن صاحبنا يبحث عن شماعةٍ يعلق عليها خيباته المتكررة وهزائمه المتواترة وانكساراته الكبيرة، ويجرد بها الجيش من انتصاراته الباهرة، فطفق يتهم الدول المذكورة ويلقي باللائمة على البرهان والكيزان والدواعش والإرهابيين والأوكران والتقراي وأنصار ابن لادن.. وهلم جراً وتلفيقا!
كل خطابات قائد التمرد سيئة ومضطربة ومتناقضة وخالية من أي محتوىً مفيد وتزخر بالجهل والتناقض والغباء، لكن خطاب اليوم تفوق على سابقاته في السوء والضحالة والتناقض بسنوات ضوئية.
أصبحنا نتفاءل بانتصاراتٍ كبيرة للجيش كلما ظهر قائد التمرد باكياً شاكياً مولولاً مهرطقاً وأوعدنا بخطاباته الهزلية الكوميدية المثيرة للرثاء.. مثلما حدث قبل معارك تحرير القصر والخرطوم..
وجديده في خطاب اليوم استعطافه لأسر القتلى والجرحى في صفوف التمرد بعد أن بدأ التململ وشاع التذمر وتضخمت الكارثة ووصل عدد القتلى والمصابين إلى مئات الآلاف، وأصبح الحديث عن تمييز أبناء المصارين البيض في العلاج يتردد علناً وسط المتمردين في كل مكان.
كان من المضحك حقاً أن يطلب قائد التمرد من جرحى المليشيا أن يصبروا عليه لأنه سيبني لهم مدناً طبية (بعد نهاية الحرب).. فهل فعل المثل مع جرحى آل دقلو والماهرية وأولاد منصور؟ وهل طلب منهم الصبر على جراحهم النازفة أم نقل خاصته إلى الخارج دونما إبطاء؟
من ناحية فنية ظهر الخطاب ممنتجاً بطريقة سيئة، وبتصوير قبيح ومتقطع، ليجدد التساؤل عن مكان إقامة قائد التمرد والموقع الذي يخاطب منه (أشاوذ التعريد السريع)، بطربقةٍ يحسده عليها غمران عبد الله والباشا طربيق.. وخبير (الحكَّامة).. لا الحوكمة!