ملتقيات برلمانية لأعضاء نموذج محاكاة مجلس الشيوخ بأسوان
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أقامت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني، ومديرية الشباب والرياضة بأسوان إدارة التعليم المدني والبرلمان وذلك خلال الفترة، ٢٨- ٢٩ فبراير الجاري، ملتقى برلماني لأعضاء نموذج محاكاة مجلس الشيوخ بأسوان بقاعة التعليم المدني بمشاركة أعضاء الجمعية العمومية لنموذج المحاكاة بأسوان.
حاضر في اللقاء الخبير البرلماني بمجلس النواب المصري الدكتور وائل محمد بحضور أفراح سيد حسن وكيل المديرية للشباب، ، مرفت موريس بطرس مدير إدارة البرلمان، ودار الحوار والنقاشات حول قانون مجلس الشيوخ وعدد أعضاء المجلس وتشكيل هيئة مكتب المجلس ولجانه النوعية ولجنة القيم وبعد ذلك تم النقاش حول كيفية عمل جلسة محاكاة وسوف يتم استكمال البرنامج غدا.
وفي نهاية اللقاء ناصر سليم مدير المديرية الشكر والتقدير للإدارة المركزية للتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة على المجهودات الكبيرة التي تقوم بها لإعداد جيل المستقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ أخبار أسوان الشباب والرياضة بأسوان
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الدروس الخصوصية تهدد مستقبل التعليم الجامعي
أعربت النائبة سمر سالم، عضو مجلس النواب، عن قلقها البالغ إزاء تفشي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل الجامعات المصرية، معتبرة إياها تهديدًا مباشرًا لمنظومة التعليم الجامعي.
وقالت لـ"صدى البلد"، إن الدروس الخصوصية تحولت إلى ظاهرة مقلقة داخل الجامعات، حيث أصبح بعض أعضاء هيئة التدريس يقدمون محاضرات خارج الحرم الجامعي، مما يخل بمبدأ تكافؤ الفرص ويؤثر سلبًا على جودة التعليم."
وأضافت: "هذه الظاهرة تضع الطلاب وأسرهم أمام أعباء مالية إضافية، وتتنافى مع أهداف مجانية التعليم الجامعي."
وطالبت النائبة، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بسرعة اتخاذ إجراءات فعّالة لمواجهة هذه الظاهرة، مشددة على ضرورة تفعيل الرقابة والمتابعة داخل الجامعات، ووضع ضوابط صارمة على المحاضرات الخاصة والدروس المدفوعة خارج الحرم الجامعي.
وكان النائب أشرف أمين عضو مجلس النواب تقدم بطلب احاطة إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور محمد أيمن عاشو. وزير التعليم العالي والبحث العلمي
بشأن تفشي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل الجامعات المصرية، وما تمثله من تهديد مباشر لمنظومة التعليم الجامعي.
وقال أمين إنه لوحظ في الآونة الأخيرة تنامي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل عدد من الكليات بالجامعات الحكومية والخاصة، والتي يقوم بها بعض أعضاء هيئة التدريس أو المدرسين المساعدين خارج نطاق الحرم الجامعي، وأحيانًا داخله، مما يُخل بمبدأ تكافؤ الفرص ويؤثر سلبًا على جودة التعليم العالي وقد تحوّلت بعض المقررات الدراسية إلى ما يشبه “السلعة”، لا يستطيع الطالب فهمها أو النجاح فيها إلا من خلال الدروس المدفوعة، ما يحمّل الطلاب وأسرهم أعباء مالية إضافية، ويتنافى مع أهداف مجانية التعليم الجامعي والعدالة التعليمية.
وطالب أشرف أمين بسرعة تحرك وزارة التعليم العالي لمواجهة هذه الظاهرة من خلال تفعيل الرقابة والمتابعة داخل الجامعات.
تشجيع استخدام المنصات الإلكترونية الرسميةووضع ضوابط صارمة على المحاضرات الخاصة والدروس المدفوعة خارج الحرم الجامعي وتشجيع استخدام المنصات الإلكترونية الرسمية لتقديم محتوى تعليمي مجاني وموثوق.