تكلفة الإقامة بجناح فى قطار إيطالى تصل لـ28 ألف دولار بالليلة.. اعرف السبب المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، تكلفة الإقامة بجناح فى قطار إيطالى تصل لـ28 ألف دولار بالليلة اعرف السبب،يفضل البعض السفر بالطائرة ليستمتع بمشاهدة السحب والبعض الآخر يفضل السفر من خلال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تكلفة الإقامة بجناح فى قطار إيطالى تصل لـ28 ألف دولار بالليلة.
يفضل البعض السفر بالطائرة ليستمتع بمشاهدة السحب والبعض الآخر يفضل السفر من خلال السفن ليستمتع بالهواء النقى والبحر والبعض الآخر يفضل السفر بالقطار الذى تختلف تذكرته في مختلف أنحاء العالم حسب الخدمة التي يقدمها، ولعل أحدث قطار هو قطار فخم في إيطاليا والمعروف باسم "لا دولتشي فيتا"، والذى يحتوى على أجنحة فخمة وتبلغ تكلفة الليلة هناك لـ28000 دولار، وفقاً لما ذكره موقع "insider".
جناحورغم أن القطار مازال حتى الآن تحت الإنشاء، إلا أن الكثير من الأثرياء يسعون الأن لحجز غرف بداخله، حيث من المقرر أن يتوقف قطار الشرق السريع La Dolce Vita في روما والبندقية وصقلية وتوسكانا.
داخل القطارويحتوى القطار على أجنحة تتسع لشخصين والتي تتراوح من 6600 يورو (حوالي 7400 دولار) إلى 25000 يورو (حوالي 28000 دولار) في الليلة، ويعد القطار الفاخر بمثابة إعادة تصور حديثة لخدمة أورينت إكسبريس للسكك الحديدية الشهيرة التي نقلت الركاب عبر أوروبا من عام 1883 حتى عام 1977 .
غرفة النوموعلى غرار الرحلات البحرية، سيستغرق الأمر أيامًا لوصول الركاب إلى وجهتهم النهائية، حيث سيتوقف القطار بمحطات مختلفة مع الوقت المخصص للركاب حتى يتثنى لهم الخروج والاستكشاف.
مطعم بالقطارومن المقرر إطلاق خدمة القطار في نهاية عام 2024 برحلات منظمة تصل لمدة يومين وثلاثة أيام، و يمكن للمسافرين الاختيار من بين ثمانية مسارات للسفر إلى مزارع الكروم في توسكانا وساحل صقلية والعديد من المواقع التاريخية والثقافية في مدن مثل روما والبندقية وباليرمو.
ويقدم القطار جميع الوجبات والمشروبات والرحلات حسب سعر تذكرة القطار، و سيتمكن الضيوف أيضًا من الوصول إلى فنادق في روما والبندقية، المقرر افتتاحها في أواخر 2024 و 2025.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ملايين الدولارات مقابل الإقامة.. ترامب يطلق «البطاقة الذهبية» لجذب الخبرات
أطلقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برنامج “البطاقة الذهبية”، الذي يمنح الأجانب الأثرياء حق الإقامة في الولايات المتحدة مقابل مليون دولار، في خطوة تروّج لها الإدارة باعتبارها أداة لجذب الكفاءات العالية الخاضعة للتدقيق المسبق من الشركات الأمريكية.
وتتوقع الإدارة أن يسهم البرنامج في تحقيق إيرادات كبيرة للخزينة الاتحادية، في وقت تشير فيه بيانات سابقة لوزارة التجارة إلى أن البطاقة الذهبية قد تدر أكثر من 100 مليار دولار، بينما يُرجَّح أن يجلب برنامج “البطاقة البلاتينية” — الموجَّه لذوي الملاءة الأعلى بتكلفة 5 ملايين دولار — عوائد تصل إلى تريليون دولار، دون تحديد الفترة الزمنية المتوقعة لجمع هذه الإيرادات.
ويظهر موقع التقديم الرسمي وجود قائمة انتظار للبطاقة البلاتينية، التي تتيح لحامليها الإقامة حتى 270 يومًا سنويًا داخل الولايات المتحدة من دون دفع ضرائب على الدخل المكتسب في الخارج.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصة “تروث سوشيال” إن برامج مثل هذه ستتيح للشركات الأمريكية الاحتفاظ بمواهبها القيمة، مشيرًا إلى أن الشركات تستطيع شراء تصريح إقامة لموظفيها مقابل معدات قدرها مليوني دولار، بشرط اجتياز المتقدم فحصًا أمنيًا دقيقًا.
وتشير الحكومة إلى أن حاملي البطاقة قد يصبحون مؤهلين لاحقًا للحصول على الجنسية الأمريكية، موضحة أن النظام يشبه “البطاقة الخضراء” التي تمنح إقامة دائمة للأجانب.
كما توضح الإدارة أن أحد الاستخدامات المتوقعة للبطاقة الجديدة هو تمكين الشركات من الاحتفاظ بالطلاب الأجانب المميزين بعد تخرجهم، بدلاً من إعادتهم إلى بلدانهم، ما يعزز استقطاب الكفاءات وتنمية السوق الأمريكية.
ويأتي إطلاق برنامج البطاقة الذهبية في سياق سعي الولايات المتحدة لتعزيز قدرتها على استقطاب الكفاءات عالية المهارة وسط منافسة متصاعدة مع دول تعتمد برامج مشابهة للإقامة مقابل الاستثمار، مثل كندا والبرتغال والإمارات، ويُعد برنامج الهجرة عبر الاستثمار أحد أكثر الأدوات استخدامًا لرفع الإيرادات واستقطاب الخبرات، إلا أنه يثير نقاشات حول الشفافية والمساواة وإمكانية إساءة استخدامه.
ويعكس برنامج “البطاقة الذهبية” استراتيجية الولايات المتحدة لمواصلة جذب المستثمرين والأفراد ذوي الملاءة العالية، وهو جزء من التنافس الدولي على استقطاب الكفاءات عالية المهارة، كما يعكس البرنامج اهتمام الإدارة الأمريكية بربط الاستثمار بالإقامة القانونية والإمكانات المستقبلية للحصول على الجنسية، وسط نقاشات حول الشفافية والمساواة في برامج الهجرة الاستثمارية دوليًا.