الشرطة اليمنية: القبض على منفذي اغتيال مدير برنامج الغذاء العالمي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الشرطة اليمنية القبض على منفذي اغتيال مدير برنامج الغذاء العالمي، ألقت شرطة محافظة تعز اليمنية، اليوم السبت، القبض على منفذي اغتيال مدير فريق برنامج الغذاء العالمي مؤيد حميدي، حسب إفادة لمركز الإعلام الأمني .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشرطة اليمنية: القبض على منفذي اغتيال مدير برنامج الغذاء العالمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ألقت شرطة محافظة تعز اليمنية، اليوم السبت، القبض على منفذي اغتيال مدير فريق برنامج الغذاء العالمي مؤيد حميدي، حسب إفادة لمركز الإعلام الأمني لشرطة تعز.
القبض على منفذي اغتيال مدير برنامج الغذاء العالميوقُتل رئيس فريق برنامج الأغذية العالمي، في تعز أمس الجمعة، فيما أصيب عدد من المواطنين اليمنيين برصاص مسلح مجهول في منطقة التربة الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً في المحافظة الواقعة جنوب غربي اليمن.
وكان مستشار مدير أمن محافظة تعز، يحيى العتواني، قد كشف في وقت سابق اليوم، أن الأجهزة الأمنية تمكنت من التعرف على هوية منفذي الهجوم.
جدير بالذكر أن مؤيد حميدي من أبناء محافظة لحج منطقة الصبيحة، فيما كان يتواجد في مدينة تعز منذ عام 2017، بعد أن فرّ من محافظة عدن بسبب الملاحقات الأمنية لعناصر تنظيم القاعدة، حسب "العتواني".
ً:
مسلحون يعتدون بالضرب على فريق أطباء بلاحدود في السودان
الشرطة اليمنية: القبض على منفذي اغتيال مدير برنامج الغذاء العالمي للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت: الشاباك دعم اغتيال السنوار والضيف في 2023 ورئيس الأركان عارض
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت في تحقيق عسكري جديد - استند إلى شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال الإسرائيلي - عن أن جهات أمنية إسرائيلية، وتحديدًا الشاباك، دعمت في عام 2023 مقترحاً لاغتيال زعيمي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف لكن الخطة لم تُنفَّذ، حسب التحقيق، لأن رئيس الأركان الإسرائيلي في حينها رفض الإقدام عليها، حرصاً على تنفيذ سياسة رسمية للحكومة تمنع المساس بـحماس خلال فترات “هدوء”.
وقالت التحقيقات إن هناك فرصتين عمليتين ملموستين لاغتيال السنوار والضيف قبل الهجوم الذي شنّته حماس في 7 أكتوبر 2023 - لكن الجيش الإسرائيلي فوّت تلك الفرص.
وحسب المصادر، خلال عام 2023 أُعدّت خطة شاملة استهدفت تدمير مصانع الأسلحة في قطاع غزة، وضرب قيادة حماس العليا عبر تصفية كبار قادتها.
ووفق التحقيق، فقد أيد “الشاباك” هذه الخطة، لكن رفضها جاء من قيادة الجيش العليا - تحديداً رئيس الأركان آنذاك - استناداً إلى توجيهات الحكومة الإسرائيلية التي كانت تنتهج سياسة “عدم المساس بحماس” في أوقات استقرار نسبي، لتفادي تصعيد.
واستمعت لجنة تحقيق برئاسة اللواء احتياط سامي ترجمان، إلى شهادات عدد من الضباط الكبار في القيادة الجنوبية للإسرائيلي، الذين أكدوا أن فرص الاغتيال كانت متاحة: تم تحديد مواقع ومواعيد، وتجمع معلومات استخباراتية - لكن القرار النهائي كان بالتوقف.
وأوضح المسئولون المشاركون في الخطة، حسب ما نقلته يديعوت أحرونوت، أن القرار اتُّخذ لأن الأوضاع آنذاك كانت تُصنّف كـ”هدوء نسبي” - ما يعني أن تنفيذ عملية اغتيال يُمثل خرقًا لسياسة رسمية رأت أن استهداف قيادة حماس في تلك المرحلة قد يثير تصعيداً.
وأشار التحقيق إلى أن التركيز كان موجهًا نحو الجبهة الشمالية مع لبنان وسوريا، بحسب تقييم عقيد آنذاك، وهو ما أدّى إلى تأجيل أو رفض تنفيذ الضربة رغم الجهوزية الاستخباراتية والتكتيكية.
وبعد هجوم 7 أكتوبر 2023، وتبِعَه الحرب التي تفجّرت بين إسرائيل وقطاع غزة، بدا واضحاً أن القرار بعدم اغتيال السنوار والضيف شكّل نقطة فشل استراتيجي كبيرة في نظر الأجهزة الإسرائيلية.
ويشير التحقيق الجديد - حسب يديعوت أحرونوت - إلى أن نتائج الحرب وما تبعها من تداعيات أمنية وسياسية تُعيد إلى الذاكرة قرار "تفويت الفرصتين".
وأمر وزير الدفاع الاسرائيلي الحالي بإعادة دراسة التحقيقات الداخلية للجيش بشأن الإخفاقات التي سبقت الهجوم، في محاولة لتحديد المسؤوليات، وفهم ما إذا كان القرار بعدم التنفيذ شكلاً من أشكال التهاون الأمني أو تقييم خاطئ للمخاطر.