جناح الأزهر بمعرض مكتبة الإسكندرية يحتفل بثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن جناح الأزهر بمعرض مكتبة الإسكندرية يحتفل بثورة 23 يوليو، نظم جناح الأزهر بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب في دورته ال18، احتفالية كبرى بمناسبة الذكرى الـ 71 لثورة 23 يوليو، حيث تضمنت الاحتفالية عدد .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جناح الأزهر بمعرض مكتبة الإسكندرية يحتفل بثورة 23 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نظم جناح الأزهر بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب في دورته ال18، احتفالية كبرى بمناسبة الذكرى الـ 71 لثورة 23 يوليو، حيث تضمنت الاحتفالية عدد من الفقرات التي عبرت عن قيمة هذه الثورة ومكانتها في قلوب المصريين.
وشملت الاحتفالية أنشطة وابتكارات من تنفيذ الطلاب والقائمين على الجناح، إضافة لعدة أنشطة يدوية تعبر عن اعتزاز الأزهر بهذه المناسبة التاريخية، مثل تصميم علم مصر وتلوينه، ومجسمات تعكس احتفاء المصريين بهذه المناسبة، كما اشتملت الاحتفالية على فقرات للإنشاد الوطني وإلقاء الشعر.
تأتي مشاركة الأزهر الشريف في معرض الإسكندرية الدولي للكتاب انطلاقًا من مسؤولية الأزهر التعليمية والدعوية في نشر الفكر الإسلامي الوسطي المستنير الذي تبناه طيلة أكثر من ألف عام، حيث يقع جناح الأزهر بجوار القمة السماوية، بمكتبة الإسكندرية على مساحة كبيرة تضم أركانا عدة وإصدارات تعليمية وتوعوية متنوعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تجارب أدبية وإنسانية جديدة في أمسية «مكتبة محمد بن راشد»
دبي (الاتحاد)
نظّمت مكتبة محمد بن راشد، أمسية قرائية ثقافية، بمشاركة نخبة من الكُتّاب الإماراتيين والعرب، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لتعزيز الحراك الأدبي في الدولة، وتوفير منصات فاعلة لعرض التجارب الإبداعية ومناقشة القضايا الثقافية المعاصرة.
شارك في الأمسية الكاتب والمصور الإماراتي منصور المنصوري، الذي قدّم عرضاً حول كتابه «لن أعلّمك التصوير»، حيث تناول فيه العلاقة بين الإبداع البصري والتجربة الشخصية، مؤكداً أهمية أن يصنع المصوّر أسلوبه الخاص بعيداً عن القوالب الجاهزة.
كما تحدّثت الكاتبة سارة فاروق عن كتابها «حياة لم تُكتب لي»، الذي يعكس تجارب إنسانية ذات طابع وجداني، مسلطة الضوء على موضوعات تتصل بالهوية والاختيار والمصير. ومن جانبها، استعرضت الكاتبة آلاء نعمان كتابها «نساء الثلج»، الذي يقدّم رؤى سردية حول قضايا المرأة من خلال شخصيات تعيش تحديات وجودية في بيئات قاسية ومعقدة.
وأدارت الجلسة لطيفة الظاهري، عبر مساحة حوارية تفاعلية بين الضيوف والجمهور، من خلال طرح أسئلة نوعية حول مسارات التأليف وتجارب النشر وآليات تطوير الكتابة، وهو ما أضفى على الأمسية طابعاً مهنياً غنياً بالمداخلات والتجارب.
واستعرض الكُتّاب الثلاثة بداياتهم مع الكتابة، مشيرين إلى التحديات التي واجهتهم في صياغة أفكارهم وتحويلها إلى نصوص قابلة للنشر، كما قدّم كل منهم قراءة لمقتطفات من كتبه، ما أتاح للحضور فرصة للتعرّف عن كثب على الأسلوب الأدبي لكل كاتب، والموضوعات التي تطرّق إليها في أعماله.
في الجزء الأخير من اللقاء، ناقش الضيوف تطلعاتهم المستقبلية في مجال الكتابة والنشر، مشيرين إلى أهمية تطوير المهارات الأدبية، ومواكبة التحولات الثقافية والتقنية التي يشهدها المشهد الإبداعي. كما شدّدوا على ضرورة التفاعل المستمر مع القرّاء، بوصفه عاملاً أساسياً في تعزيز الحضور الأدبي للكاتب، وتوسيع أثر تجربته.