الثلوج والمياه المراكمة تغلق هذه الطرقات!
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تسببت التقلبات الجوية، في غلق العديد من الطرقات والمحاور بسبب التراكم الكثيف للثلوج وارتفاع منسوب المياه.
وحسب مركز الاعلام والتنسيق المروري التابع للدرك الوطني، فإن الثلوج المتراكمة أغلقت الطريق الوطني رقم 15 الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو. بالضبط على مستوى منطقة فج تيروردة بلدية إفرحونن. والطريق الوطني رقم 33 على مستوى منطقة أسول بلدية أيت بومهدي.
أما الطريق الولائي رقم 100 على مستوى قرية تاقمونت بلدية الواضية فهو مغلق بسبب إنجراف التربة.
كما حاصرت المياه الطريق الولائي رقم 250 على مستوى قرية أمغيرة بلدية آيت خليلي مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه. والطريق الوطني رقم 12أ الرابط بين بلدية سيدي نعمان والطريق الوطني رقم 12 على مستوى واد سيباو بلدية سيدي نعمان.
وبالنسبة لولاية البويرة، فإن الطريق الوطني رقم 33 على مستوى منطقة ايكوكار بلدية بشلول وتيكجدة بلدية الأصنام، والطريق الوطني رقم 15 الرابط بين ولايتي البويرة و تيزي وزو ،بالضبط على مستوى منطقة كول تيروردة بلدية اغبالو ، فهي مغلقة بسبب تراكم الثلوج.
وبولاية جيجل، فتسبب ارتفاع منسوب المياه في غلق الطريق الولائي رقم 137أ على مستوى منطقة الكبابة بلدية سلمى بن زيادة. والطريق الولائي رقم 134 على مستوى منطقة بوحداد بلدية الشقفة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الطریق الوطنی رقم على مستوى منطقة
إقرأ أيضاً:
الولائي زيدان:نرفض التدخل الأمريكي في الشأن العراقي
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 2:40 م بغداد/ شبكة أحبار العراق- أكد رئيس مجلس القضاء الأعلى، فائق زيدان، اليوم السبت ( 13 كانون الأول 2025 )، رفضه لأي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية للعراق، مشددًا على أن القرارات المتعلقة بالرئاسات الثلاث هي شأن عراقي خالص.وقال زيدان في بيان بمناسبة يوم النصر، إن “الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة تتطلب من جميع القوى والشخصيات السياسية الاحتكام إلى الإرادة الوطنية الخالصة في إنجاز الاستحقاقات الدستورية المتعلقة باختيار الرئاسات الثلاث (مجلس النواب، رئاسة الجمهورية، مجلس الوزراء)”، مضيفا أن “الدول الإقليمية والدولية أكدت التزامها بعدم التدخل في هذا الشأن وتركه للقوى السياسية العراقية”.وأشار زيدان إلى أن “يوم العاشر من كانون الأول يحتفل فيه العراقيون بـ يوم النصر الكبير، الذي يمثل اكتمال تحرير كامل أرض العراق من كيان داعش الإرهابي في 2017 بعد معركة بطولية استمرت سنوات، سُجلت خلالها تضحيات جسام لتحرير الأرض والفكر واستعادة سيادة الدولة وقدرتها على فرض القانون وضمان الأمن والنظام”.وأكد أن “النصر العسكري وحده لا يكفي ما لم يتوج بـ سيادة الدولة على أرضها وقرارها، و أن “السيادة هي الضمان لاستدامة النصر وتثبيت الاستقرار وبناء مستقبل آمن”، مبينا أن “السيادة تمثل القدرة على اتخاذ القرارات بشكل حر ومستقل دون خضوع لإملاءات خارجية، ما يعكس إرادة الشعب ومصالحه العليا، ويمنح الدولة القدرة على إدارة شؤونها الداخلية والخارجية بحرية كاملة”.وشدد زيدان على أن “الانتصار على الإرهاب يرتبط باستعادة القرار السيادي للدولة، وأن حماية السيادة هي الضمانة الأساسية لبقاء الدولة قوية وفعالة في إدارة شؤونها وتحقيق مصالح شعبها”.