"المحامين" تهنئ الرئيس السيسي والشعب المصرى بالذكرى الـ71 لثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن المحامين تهنئ الرئيس السيسي والشعب المصرى بالذكرى الـ71 لثورة 23 يوليو، تقدَّم عبد الحليم علام، نقيب المحامين، ورئيس اتحاد الحامين العرب، بخالص التهاني إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، ورجال .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "المحامين" تهنئ الرئيس السيسي والشعب المصرى بالذكرى الـ71 لثورة 23 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تقدَّم عبد الحليم علام، نقيب المحامين، ورئيس اتحاد الحامين العرب، بخالص التهاني إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، ورجال القوات المسلحة البواسل، والشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الحادية والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة.
وأكد نقيب المحامين، أن جيش مصر العظيم هو درع الوطن الحصينة، الذي قدَّم - ولا يزال يقدم- العديدَ من التضحيات والفداء، من أجل الدفاع عن حقوق الشعب المصري، وهو لا يزال يقوم بدوره الحاسم في استئصال جذور جماعات العنف والإرهاب التي تحاول العبث بأمن واستقرار مصرنا الغالية.
ودعا نقيب المحامين، جميع المواطنين إلى استمرار ملحمة التكاتف بين أفراد الشعب المصري وقواته المسلحة وأجهزة الشرطة، حتى تندحر تنظيمات وجماعات الإرهاب التي تسعى لنشر الخراب والدمار في المنطقة.
كما تقدم عمرو محى الدين نقيب محامي شمال القاهرة وأعضاء مجلس النقابة بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري والقوات المسلحة ومجلس الوزراء بالعيد 71 لثورة 23 يوليو المجيدة .
وأكد محى أن ثورة 23 يوليو المجيدة غيرت مجرى التاريخ وأرست قواعد العدالة الاجتماعية والحياة الديمقراطية السليمة؛ بنجاحها في تحقيق التحول السياسي الكبير ودعم الفقراء من أبناء مصر وهي ثورة التلاحم بين الشعب و الجيش، ثورة سطر فيها الشعب المصري مع قواته المسلحة اسمي آيات الاخلاص والوفاء، وبنت جسور الثقة الممتدة إلي الأبد بأن جيش مصر وشعبها يدا واحدة ضد كل مستغل لأرضها أو من تسول له نفسه أن ينال من مصر أو يعبث بمقدراتها.
ووصف محى الدين، ثورة 23 يوليو بأنها نقطة تحول جوهريَّة في التاريخ المصري، وأنها كانت البداية لكل الثورات، وحركات التحرر العربية .
وأضاف أن ثورة الـ 23 يوليو المجيدة التي كانت وستظل إنجازا وطنيا بطوليا قام به 13 من ضباط قواتنا المسلحة، والذين قاموا بحركة مباركة مستهدفة الخلاص من الاستعمار والتبعية وإقامة الحكم الوطني الصادق وبناء الجيش القوي القادر على حماية الوطن.
ووجه نقيب محامي شمال القاهرة التحية إلي أبناء القوات المسلحة الأبطال وشهداء الجيش والشرطة الذين ضحوا بأنفسهم للحفاظ على الوطن لتظل مصر حرة آبية .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یولیو المجیدة نقیب المحامین لثورة 23 یولیو الشعب المصری ثورة 23 یولیو
إقرأ أيضاً:
برلمانية: لقاء الرئيس السيسي مع الفريق حفتر رسالة حاسمة لحماية الأمن القومي المصري وصون استقرار ليبيا
قالت النائبة ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس الشيوخ، عن حزب حماة الوطن إن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع المشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطني الليبي، يأتي في توقيت بالغ الدقة ويعكس ثبات الموقف المصري والتزامه الراسخ بوحدة واستقرار ليبيا باعتبارها عمقًا استراتيجيًا للأمن القومي المصري.
ولفتت الهريدي، في بيان لها، إن تأكيد الرئيس السيسي خلال اللقاء على دعم مصر الكامل لسيادة ليبيا ووحدة أراضيها، وما شدد عليه من ضرورة إخراج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة، يمثل تحديدًا واضحًا للموقف المصري الذي لم يتغير منذ بداية الأزمة الليبية، وهو رفض أي تدخل خارجي يهدد الدولة الوطنية الليبية أو يسمح بتمدّد قوى غير شرعية داخل أراضيها.
وتابعت: إشادة المشير حفتر بالدور المحوري الذي تقوم به مصر، وبجهود الرئيس السيسي شخصيًا في حماية مؤسسات الدولة الليبية واستعادة الاستقرار، يعكس حجم الثقة التي تتمتع بها القاهرة لدى الأطراف الليبية كافة.
وأكدت أن النقاش حول تسوية الأزمة عبر دعم المبادرات المؤدية إلى إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الليبية المتزامنة يعكس رؤية مصر الواضحة بضرورة أن يمتلك الشعب الليبي قراره بعيدًا عن أي تدخلات، وأن تتأسس الدولة الليبية على شرعية انتخابية كاملة.
وأوضحت أن التزام مصر بدعم الجيش الليبي والمؤسسات الوطنية هو ركيزة أساسية لضمان عدم عودة الفوضى أو السماح بانتشار الميليشيات المسلحة، مشيرة إلى أن الحفاظ على تماسك الجيش الليبي هو مفتاح استقرار البلاد.
وأشارت إلى أن بحث ملف ترسيم الحدود البحرية بين مصر وليبيا في إطار من الشفافية والتعاون المشترك يؤكد عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، ويكشف عن رؤية استراتيجية تهدف إلى حماية الحقوق السيادية وتجنب أي نزاعات مستقبلية، وفق قواعد القانون الدولي.
وأضافت أن التوافق المصري الليبي حول التطورات في السودان يحمل دلالات مهمة تؤكد وعي البلدين بخطورة المشهد الإقليمي، خاصة أن استقرار السودان يرتبط بشكل مباشر بالأمن القومي المصري والليبي معًا، مشددة على أن حرص الرئيس السيسي على تنسيق الجهود الإقليمية والدولية لإيجاد حل سياسي للأزمة السودانية يعكس إدراكًا مصريًا عميقًا لخطورة انتقال الصراع عبر الحدود، وما قد يترتب عليه من تهديدات واسعة للمنطقة.