نائبة الرئيس الأمريكي: يجب وقف إطلاق النار على الفور في غزة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس أن سكان غزة يعانون من كارثة إنسانية، مردفة "ما نراه كل يوم في غزة مدمر"، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
أكدت أنه يجب وقف إطلاق النار على الفور في غزة، أوضحت أن كثير من الفلسيطنيين الأبرياء قتلوا في غزة.
حكومة إسرائيل
وتابعت: "لابد أن تبذل الحكومة الإسرائيلية المزيد لزيادة تدفق المساعدات إلى قطاع غزة ولا أعذار".
وأشارت إلى أنه يجب على الحكومة الإسرائيلية العمل على إعادة الخدمات الأساسية وإعادة النظام في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الابرياء الرئيس الأمريكي قناة القاهرة الإخبارية الحكومة الإسرائيلية كامالا هاريس فی غزة
إقرأ أيضاً:
توجيه تهمة القتل من الدرجة الأولى للمشتبه به في الهجوم على موظفي السفارة الإسرائيلية
وجهت السلطات الأمريكية تهمة القتل من الدرجة الأولى إلى إلياس رودريغيز، الشاب الذي أطلق النار على أربعة أشخاص أثناء حضورهم فعالية في المتحف اليهودي في واشنطن، مما أودى بحياة موظفَين يعملان في السفارة الإسرائيلية. اعلان
الهجوم، الذي أثار إدانات واسعة، اعتُبر عملًا معاديًا للسامية. وقد اعترف رودريغيز، البالغ من العمر 30 عامًا، بفعلته أثناء احتجازه من قبل الشرطة، قائلًا إنه فعل ذلك "من أجل غزة"، وكان يهتف "الحرية لفلسطين"، وفقًا لشهود عيان على الحادثة.
إلى جانب تهمة القتل من الدرجة الأولى، وُجّهت إلى رودريغيز شكوى جنائية من ست صفحات تضمنت اتهامات بقتل مسؤولين أجانب، والتسبب في الموت باستخدام سلاح ناري، وإطلاق النار في سياق جريمة عنف.
وقالت المدعية العامة الأمريكية المؤقتة جينين بيرو، التي عيّنها الرئيس دونالد ترامب حديثًا في منصب المدعي العام الفيدرالي في واشنطن، خلال مؤتمر صحفي، إن الشكوى ضد رودريغيز تُعد "قضية تستوجب عقوبة الإعدام".
وأضافت بيرو للصحفيين: "سنواصل التحقيق في هذه القضية كجريمة كراهية وكجريمة إرهاب".
وفي أول مثول له أمام المحكمة يوم الخميس، تنازل المشتبه به عن حقه في جلسة استماع، وتم تحديد أول جلسة استماع في القضية في 18 يونيو.
وكان قد انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي منشور طويل نُسب إلى المتهم، اعتُبر "إعلانا" عن دوافعه لإطلاق النار. تحدث فيه رودريغيز، الذي كان قيل إنه يعمل في مجال التاريخ الشفوي للحضارات، عن شعوره بالتقصير تجاه ما يحدث في غزة، قائلاً:"حتى لحظة كتابة هذه السطور، تسجل وزارة الصحة في غزة 53 ألف شهيد بسبب القوة التدميرية (لإسرائيل)، وهناك على الأقل عشرة آلاف تحت الأنقاض، ولا أحد يعلم عدد الذين قضوا بسبب أمراض يمكن الوقاية منها أو الجوع، مع تعرض عشرات الآلاف لخطر المجاعة الوشيكة بسبب الحصار الإسرائيلي الخانق."
مانفستو "الحرية لفلسطين" المنسوب للمتهم ينتشر بعدة لغات على مواقع التواصل الاجتماعيويتابع: "بقي هؤلاء العشرة آلاف تحت الركام منذ شهور، رغم الاستمرار في خلق المزيد من الأنقاض، والقصف المتكرر لما بقي منها، بل وحتى قصف الخيام فوقها. كما جرى مع حصيلة ضحايا اليمن، التي بقيت مجمدة لسنين جراء قصف السعودية وبريطانيا وأمريكا، قبل أن يُكشف لاحقاً أن الرقم الحقيقي هو 500,000. كل هذه الأرقام تقريباً هي أرقام دون الحقيقة أبداً. لا أجد صعوبة في تصديق التقديرات التي تضع العدد الحقيقي (في غزة) عند مئة ألف أو أكثر."
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة