سمو أمير البلاد يبعث برسائل شكر الى وزيري الاعلام والتربية ورئيسة مركز العمل التطوعي على جهودهم في إعداد أوبريت “قصة وطن”
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه برسائل شكر إلى معالي عبدالرحمن بداح المطيري وزير الاعلام والثقافة – رئيس اللجنة الدائمة للاحتفال بالاعياد الوطنية والمناسبات الوطنية والى معالي د.عادل محمد عبدالله العدواني وزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي والى سعادة الشيخة أمثال الاحمد الجابر الصباح رئيسة مركز العمل التطوعي – أمين سر اللجنة الدائمة للاحتفال بالاعياد والمناسبات الوطنية أعرب فيها سموه حفظه الله عن خالص شكره وتقديره على الجهود المبذولة في الاعداد والتنسيق للاوبريت الوطني (قصة وطن) الذي أقامته وزارة التربية برعاية وحضور سموه رعاه الله وذلك بمناسبة الاحتفالات بذكرى الاعياد الوطنية لهذا العام 2024م.
مشيدا سموه حفظه الله بما تميز به هذا الاوبريت من مستوى فني رفيع وبما تضمنه من تجسيد لمعاني الحب والولاء والوفاء للوطن الغالي وبالاداء المتميز للطلاب والطالبات الذين شاركوا في تقديم هذا الاوبريت الوطني على أكمل وجه والذي أسهم في نجاحه وإخراجه بحلته الجميلة.
سائلا سموه المولى تعالى أن يحفظ الوطن العزيز ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء ويوفق الجميع للارتقاء بمساره التنموي الطموح نحو آفاق التقدم والازدهار.
المصدر كونا الوسومسمو أمير البلاد قصة وطنالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: سمو أمير البلاد قصة وطن
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
الثورة نت /..
حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (PCHR)، اليوم الخميس، من تدهور الأوضاع الإنسانية للنازحين في قطاع غزة، مع توقع تعرض القطاع لأمطار غزيرة وفيضانات وسيول مفاجئة ورياح شديدة، قد تدمر آلاف الخيام المتهالكة التي تؤوي أكثر من مليون نازح، وذلك في ظل القيود “الإسرائيلية” على دخول المساعدات للقطاع.
وأشار المركز، في تدوينة على منصة “إكس”، إلى التحذيرات الصادرة عن الجهات المختصة تسلط الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد حياة النازحين، لا سيما في المناطق التي تفتقر للبنية التحتية الأساسية، مثل منطقة المواصي غرب خان يونس، والتي أصبحت أكبر موقع لإيواء النازحين في القطاع.
وأوضح أن النازحين يعيشون في ظروف غير آمنة تمامًا، داعيًا المجتمع الدولي، والهيئات الأممية، والمنظمات الإنسانية للتدخل الفوري والفعال لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة، وضمان حقهم في مأوى آمن وكريم، وهو حق أساسي لا يمكن التنازل عنه تحت أي ظرف.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.