الاثنين المقبل موعد لانطلاق حملة تطعيم ضد “الإنفلونزا الموسمية” في البلاد
تاريخ النشر: 11th, December 2025 GMT
عمم المركز الوطني لمكافحة الأمراض على مديري إدارات الخدمات الصحية بالبلديات خطته للعام 2025 للتطعيم ضد مرض “الإنفلونزا الموسمية” والمقرر أن تنطلق في 15 من ديسمبر الجاري.
وحدد المركز الفئات المستهدفة بالتطعيم والتي شملت: (الأشخاص فوق عمر 55 سنة، والحوامل، والأطفال من 6 أشهر وحتى 8 سنوات، والعاملون في مجال الصحة، إضافة إلى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة في جميع مراحل العمر ” السكري، الجهاز التنفسي، القلب، الجهاز العصبي، نقص المناعة، الجهاز الدوري والكلى”.
واستثنت اللجنة الاستشارية بالمركز من التطعيم، من لديهم حساسية من إحدى مكونات اللقاح وحساسية البيض.
وعن الجرعة وطريقة التطعيم حدد المركز جرعة واحدة ( 0.5 مل) للذين أعمارهم من 9 سنوات فما فوق، أما من عمر 6 أشهر وحتى 9 سنوات، فقد ألزم المركز الجهات المعنية اتباع التعليمات للجرعى الموصى بها خاصة في حال التطعيم مسبقًا.
ووفقًا للمركز فتتولى كل بلدية إعداد وتنفيذ برنامج توعوي عن أهمية ودور التطعيم في الوقاية من مرض الإنفلونزا الموسمية، وموافاة المركز بعدد المطعمين يوميًا وفقًا للبيانات المدرجة لديهم.
المصدر: مركز مكافحة الأمراض
الإنفلونزا الموسميةالمركز الوطني لمكافحة الأمراضحملة تطعيم Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الإنفلونزا الموسمية المركز الوطني لمكافحة الأمراض حملة تطعيم
إقرأ أيضاً:
ائتلاف النصر:الإطار “قلق” من تأخر حسم المرشح لرئاسة البرلمان المقبل
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 1:54 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد المتحدث باسم ائتلاف النصر، الخميس، أحد مكونات الإطار الإيراني سلام الزبيدي، أن الإطار شكل لجنة للتواصل مع الشركاء السياسيين، ولا سيما القوى السنية، بهدف حثّهم على الالتزام بالتوقيتات الدستورية والمضي في تسمية رئيس جديد لمجلس النواب، موضحاً أن اختيار رئيس الوزراء مرتبط بإتمام انتخاب رئيس البرلمان.وقال الزبيدي في تصريح صحفي ، إن ” الإطار التنسيقي يبدي قلقاً متزايداً إزاء احتدام الصراع بين القوى السياسية السنية حول منصب رئيس البرلمان” ، مشيراً إلى ان الإطار يحرص على التزام جميع الأطراف السياسية بالسقوف الدستورية ، ولهذا قرر قادة الإطار تشكيل لجنة خاصة لإجراء التفاهمات مع القوى السنية للإسراع في حسم ملف رئاسة البرلمان” .وأضاف أن ” تسمية رئيس الوزراء لن تتم إلا بعد انتخاب رئيس البرلمان خلال الجلسة الأولى للمجلس الجديد” ، لافتاً إلى أن ” المدة المتبقية لعقد الجلسة الأولى لا تتجاوز أسبوعين من تاريخ مصادقة المحكمة الاتحادية على نتائج الانتخابات، والتي تنتهي دستورياً اليوم الخميس” .وأشار الزبيدي إلى أن ” غالبية القوى السنية الست داخل المجلس السياسي السني ترفض عودة محمد الحلبوسي إلى رئاسة البرلمان، وترفض أيضاً ترشيح أي شخصية من حزب الحلبوسي لهذا المنصب” .