الفن و المشاهير كايلي جينر: "قد أجريت الكثير من العمليات الجراحية لتغيير وجهي بالكامل وهذا غير صحيح"
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، كايلي جينر قد أجريت الكثير من العمليات الجراحية لتغيير وجهي بالكامل وهذا غير صحيح،تحدثت نجمة برنامج الواقع كايلي جينر وعن الثقة بالنفس بالإضافة إلى مجموعة العمليات .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كايلي جينر: "قد أجريت الكثير من العمليات الجراحية لتغيير وجهي بالكامل وهذا غير صحيح"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحدثت نجمة برنامج الواقع كايلي جينر وعن الثقة بالنفس بالإضافة إلى مجموعة العمليات التي خضعت لها عن عمر صغير، ولاحظت كايلي كيف كانت ترى الكثير من الفتيات الصغيرات على الإنترنت يقمن الآن بتغيير صورهن لمواكبة معايير الجمال في المجتمع، وقالت: "لقد مررت بهذه المرحلة أيضًا وأشعر أنني في مكان أفضل،" اعترفت ، "لكن لا يزال بإمكان الآخرين زرع الشعور بعدم الأمان فيك.
"على سبيل المثال، كما قالت كايلي، لم تكن تشعر بالثقة بشأن أذنيها، وبدأت في تغيير رأيها بعد أن أنجبت ابنتها البالغة من العمر 5 سنوات، والتي ولديها أذنا والدتها وقالت: "قد جعلني ذلك أدرك مدى حبي لهما".في اعتراف، أضافت كايلي أنها كانت دائمًا "الفتاة الأكثر ثقة في الغرفة" وهي تكبر، وقالت: "أحد أكبر المفاهيم الخاطئة عني هو أنني كنت مثل هذا الطفل غير واثق بنفسه، وقد أجريت الكثير من العمليات الجراحية لتغيير وجهي بالكامل - وهذا غير صحيح. لقد حصلت على مواد مالئة فقط".تابعت كايلي، "لا أريد أن يكون ذلك جزءًا من قصتي"، وأضافت كايلي:" أحببت نفسي دائمًا، ما زلت أحب نفسي، أريد دائمًا أن يحب الجميع أنفسهم".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کایلی جینر
إقرأ أيضاً:
رئيس فنزويلا للتلفزيون الرسمي: أجريت مكالمة ودية مع الرئيس الأمريكي
قال الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، إنه أجرى مكالمة هاتفية مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، وسط أزمة بين البلدين.
وقال مادورو، في تصريح للتلفزيون الرسمي، "تحدثت مع رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب.. وأستطيع القول إن المحادثة كانت ودية".
وبحسب ما ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية اليوم الخميس، قال مادورو إن "الاتصال جرى قبل حوالي 10 أيام عندما تلقى مكتبه اتصالاً من البيت الأبيض"، ووصف المحادثة بأنها كانت "محترمة وودية"، ولم يُفصّل ما ناقشاه.
وأضاف: "سأذهب إلى أبعد من ذلك، إذا كانت هذه الدعوة تعني أننا نتخذ خطوات نحو حوار محترم، من دولة إلى دولة، ومن بلد إلى بلد، فأهلا بالحوار، وأهلا بالدبلوماسية، لأننا سنسعى دائما إلى السلام".
وكانت صحف أمريكية أفادت، في تقارير سابقة، بأن ترامب ومادورو أجريا اتصالاً هاتفيًا أوائل الشهر الجاري، فيما لم يعلق مادورو ولا كبار مسؤولي حكومته على هذه الأنباء.
وعلى نحو مماثل، رفض رئيس الجمعية الوطنية الفنزويلية خورخي رودريجيز، التعليق على المكالمة خلال مؤتمر صحفي، مؤكداً أن هدفه كان الإعلان عن فتح تحقيق في ضربات بحرية أمريكية حديثة استهدفت قوارب يشتبه في تورطها بتهريب المخدرات في الكاريبي، وأسفرت عن مقتل أكثر من 80 شخصًا.
وفي الأيام الأخيرة، صعد الرئيس الأمريكي ضغوطه على مادورو، إذ حذر من احتمال تنفيذ ضربات برية ضد شبكات تهريب المخدرات قريبًا جدًا، كما وجه تحذيرًا لشركات الطيران والطيارين لتجنب المجال الجوي الفنزويلي. غير أنه أوضح للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية أن التحذير بشأن المجال الجوي لا يعني أن ضربة جوية وشيكة.. وقال "لا تقرأوا الأمر بهذا الشكل.. أصدرنا التحذير لأننا لا نعتبر فنزويلا دولة صديقة".